قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 months, 2 weeks ago
- أن نلتقي يا أصدِقاء بدِفءِ الأحاديث والضحكات ، أن تجمعنا منازلنا تِلك ، الليالي التي جمعتنا تحت سقفٍ واحِد ، أن تتعالى أصواتُنا بين ضحكٍ ونقاشات ..
أن نسلك طريق العودةِ من المشفى سويَّا ونفترقَ عِندَ مدخلِ البيت ، أن نودِّعَ بعضنا إلى لِقاءِ الغدِ القريب ..
أن نجتمع مرَّةً أُخرَى نتجاذب الحديثَ كله ، نَروِي ماحَدث بِكُلِّ الأيامِ والليالي التي كَانَت المسافاتُ عائِقًا دُونَ مُشاركتها سويًّا بِكُلِّ التَّفاصِيل ، نذرفُ دُموعَ الفرحِ مِمَّا قَد مَضَى ..
أن تكونَ الذِّكرياتُ المريرة مُجَرَّد ذِكرى فقط ..
الحاضِر لِقاء ، أُنس ، حديثٌ مُطوَّل ، أن تكونُ الحُرُوبُ ماضِيًا والآن أمنٌ وأمان ..
- فاطمه عاصم 🖤💭
لمُتابعَة حِساب غيمه في انستقرام 💜💭
https://www.instagram.com/gaimah_2?igsh=MWp4bHkxaXdvd2tubA==
- نتأمَّلُ صور الماضي ، الأماكِن ، الأشخاص مِمَّن طَالت رؤياهم " كَانَ عُمرًا من الذِّكريات " ..
أما الرَّحيلُ الآن فرحِيلٌ عن المنزِل ، الشَّوارِع التي مَشينا بِها كثيرًا ، الأماكِن التي أحببناها ، العائِلة ، الأصدِقاء ، الوَطن ?
- فاطمه عاصم ??
تَمُر عَلى الإنسانِ لحظَاتٍ يَتمنى فيها ظِلاً واحِداً يَستظٔل بِِه مِن آلامِهِ وَ أحزانِه٬ يَتمنى كَنفاً يَلجأُ إليهِ هارِباَ مِن نَحيبِِ ماضيهِ المَردومِ في جَوفه، يَتمنى وَ لّو حُضناً يواسيهِ كُلما دَاهمَ الشوقُ قَلبهُ لعلهُ يَنسى أيّاماً تَجري في عُمقهِ كَ مَجرى الدَّم في جَسدِه ..
الآن و بعد هذا الكمّ الهائل مِن محاولات النسيان أدركتُ أنّ مَن تُشبه روحه روحك تظلّ عالقًا به حتى تفنَى، تبيّنَ لي أنها محاولات تناسِي ليس إلاّ، و أنّك لا محالة ستمضي بقيّة أيامك مُلاحظًا على نفسك شيئًا منه و لنْ يُغسل لونه مِنك، قدْ يبهت نعم لا بل بالتأكيد لكنّه لنْ يختفي، ستبقى مُتطبِّعًا ببعض طباعه و حتى إنْ أردتَ الخلاص منها لنْ تستطيع.
هذا فإنّ تفاصيل التفاصيل لا تتكرر و عليه لا تتلاشى، أقرُّ بأنّ الحنين مُرّ و الذِّكريات تُؤلم و تَقْتات علينا، و نعجزُ نحنُ أمامَها..?
- المكانُ يُزهِرُ بالطبيعةِ الخلَّابة ، اللونُ الأخضر في كُلِّ مكان ، يتَدَفَّقُ الماء من هُنا وهُنَاك ، نسماتُ الهواءِ العلِيلَة ، هذا الهدوء الذي تحتاجُه بينَ الحِينِ والآخَر والصمتُ وأنت تُذهِلُ عَينَيك بهذا الجمال الذي تَرَاهُ أمَامَك ، بعِيدًا عن ازدِحَامِ البشر وعن ضجيجِ الحياةِ والأفكار ..
فقط ، أنا وأنتِ !
في أرجاءِ سويسرا كَمَا حَلُمنَا مَعًا ..
يَدًا بِيَد ، الوقتُ والمكانُ يَخلُو من أيِّ شيءٍ إِلَّاكِ ، حديثُنا الطَّويل ، الأُنسُ في قُربِك ، حقيقة أنَّكِ أصبَحتِ لي ومَعِيَ أمَامَ العَالَم أجمَع ، ضحكاتُنا ، ملامِحُ وجهِكِ التِّي أُحِبُّها ، سُكُونُكِ وضجيجُكِ حِينًا ، سعادتي الفائقة وأنا أنظر إليكِ ، ونحنُ أمامَ أحدِ أحلامِنَا سَوِيًّا ، أن نزورَ سويسرا سويًّا ونصنَع منها ذِكرَى لا تُنسَى ولا تَذهبُ عَنِ البال البَتَّة ..
يالَ سُرور العُمرِ بِكِ ، دفء الأيامِ وإن قَسَت بِوُجُودِك ، بيتُنا الذي نَصنَعُ منهُ الأمان والسكينة ، الأحاديثُ الطويلة التي أوَدُّ دَومًا مُشاركَتَكِ إيَّاها ، كُلُّ يومٍ وأنا سعيدٌ بِك ..
هذا هو ما لايسهُل للمرءِ إيجادُه دَومًا ، ويالَ سَعدِه إن وَجَدَه ..
عسى أن تُحَقَّق الأحلامُ دَومًا ونحنُ مع مَن نُحِب ، أن يَقِلَّ ثقلُ الأيام وتطرُقَ السعادةُ بَابَنا دَومًا .
- فاطمة عاصم ??
" اصنَعنا للمَيدان يا ربّ! لا تَجعَلنا مِمَّن يُطيلُ وقوفًا على فَراغ، ارزُقنا عُكوفًا صادقًا على ثَغرٍ تُحِبُّه، وإن لَم يَرَهُ أحد، رَبِّنا في الظِّل، عُدَّنا للنَّصر، ألهِمنا الصَّبر، وانصُرنا في معـارك النَّفس الخَفِيّة، وشدائد الدَّرب القَويّة، اجعَلنا جُنـودًا لك، قلوبًا في السَّماء♥️
- 19/2/2024 ?✨️
- على مدى السَّبع سَنَوات وأكثر كُنتُ أنتَظِرُ هذه اللحظة التي لَم أعلَم كَيفَ سيكُونُ رَدُّ الفِعل حِينَها ..
الكَثِير من التَّفَاصِيل ، الصِّعَاب ، الأيَّام بِحُلوِهَا ومُرِّهَا مرَّت ، أسَرَّت وأمَرَّت بينَ الحِينِ والآخَر ..
تِلكَ التفاصيل ، تِلك الذكريات ، ها قد مَضت وإن كنَّا نراها بعيدَةً عن أعيُنِنَا ..
ها قد حانَ الآوان للحِلم أن يُصبِحَ واقِعًا تراهُ العين ، حلم السنوات الماضية ..
الدموع التي ذرفناها ، الليالي التي سَهِرنَاها ، الأفكارُ المُطوَّلة التي تُذهِبُ النوم ..
الرِّفاق ، ضحكاتهم ، حديثُهم ، كل ماكان يجمعنا في مكانٍ واحِد وبذاتِ الحُب ، أحلامُنا بالوُصُولِ سَوِيًّا ..
هاقد انقضى كل الإنتظار بِمَا كَانَ يَحوِيه ، الآن حانَ الوُصول المُنتَظَر ..
من بعد أكثر من سبع سنوات ، انتهت رحلة كلية الطب والجراحة بفضلِ الله أولًا ♥️??..
الحمدلله من قبل ومن بعد ، حمدًا كثيرًا طَيِّبًا مُبَرَكًا فيه ♥️✨️
- فاطمة عاصم ♥️✨️
- مَلأ السُّرُورُ قلبِي وتَكَاثَرَت الأفكَارُ بِعَقلِي ولأوَّلِ مَرَّة يَكُونُ القَلَقُ حَمِيدًا ، بل وملأ الحِبرُ نِهايَة اصبَعِي لِأَضَعَ بَصمَتِي على عقدٍ طويلِ المَدَى يُقصَدُ بِهِ مَدَى العُمر ..
تَلمَعُ عَينَايَ ، تُضِيءُ بَرِيقًا ..
أنثُرُ نظراتِي بين أحبائي الذين بجانِبِي ، قطعة القُماش بيضاء اللون التي صُمِّمَت بِعِنَايَة لِتُلائِم ملامِح الفَرَح ، هاتِفِي عَلَيهِ رقمُه مُتَّصِلًا بِي لكَي يُخبِرَنِي اقتِرَابَهُ من مركزِ التَّجمِيل ..
وبينَ أهازِيجِ الفَرَح ، نغماتِ الموسيقى ، هِتَافاتِ الأخوات و الأصدِقاء هناكَ شعورٌ مختلف وعظيم جدًّا ..
تُتَرجَم حِينَها معانِي الأمان والإطمِئنان بِرفقَةِ أحدِهم ، أن يسكُن قلبك و تَسكُنَ شُعُورَه ، تَكُونُ لَهُ بَيتًا ويُصبِحُ لَكَ عائِلَةً أُخرَى ، أن الصِّعَابَ تُصبِحُ أقَلَّ صُعُوبَةً والليالِي الطويلة سَتَخلُو من وحدَةِ الفِكر والشُّعُور ..
أخبَرَنِي ذَاتَ يَومٍ بأنَّنِي مُختَلِفة بل فوقَ كلِماتِ الوَصف وأنني من امتلكتُ هذا القلب ..
لم يُخبِرني بكلِماتِه فقط فكما أعلمُ جيِّدًا أن الكلِمات تُبَاعُ وتُشتَرى ولكنَّ الأفعال ثمنها غالٍ جدًّا ..
فأخبرني بأفعاله ، بشعوره ، ببريقِ عينَيهِ حِين النَّظَر إلَيّ ، بِبَذلِهِ جُهُودًا جبَّارة لِجَعلِ ابتسامتي تدومُ طويلًا ولا تنطَفِئ ..
دومًا بين أيامي ، دومًا أكونُ بذلك القدرِ العظيمِ بقلبِه بل ويفِيضُ الحُبُّ من بينِ عينَيه ويزدادُ يومًا بعدَ يوم ، دومًا سُرورِي ذا أهمية وحُزنِي مُعضِلَةٌ كبيرة يجِبُ أن يَحُلَّها ، كُلُّ ماأفعلهُ جُهودٌ تحِيزُ على التقدِيرِ منه بل ويُشعِرُنِي دَومًا بأنَّ وجودي ككنزٍ بين تَفَاصِيلِ حياتِه ..
والآن ..
ليَبتدأ عهدٌ جديد مليئٌ بِكَ وبِي ، بِنا ..
لنَخوضُ كل الدُّروبِ سَويًّا يَدًا بِيَد ، نعم ليسَ الأمرُ كالسَّابِق فالآنَ أرتَدِي خاتمك بِإصبعِ يدي اليُسرَى حُلَّةً جميلةً وأمانًا ، الآن سَيَجمعُنَا بيت وسقفٌ واحِد نرتمِي في أرجاءِه بِكُلِّ مايثُقِلُ العَاتِق وبِكُلِّ سُرورٍ يُنِيرُ لحظاتَنا ونُصغر من حجمِ المُشكِلات ..
لِنَكُن دومًا لاتزيدُنا الأيامُ ، الأفراحُ والأتراح إلَّا عَظَمَةً في الشُّعُور ، قوة ، ازدِهارًا وفخرًا بِكُلِّ مانفعله ونصِلُ إلَيه ..
لِنَكُنَ حُضُورًا حِينَ نجاحِ كُلٍّ مِنَّا فِيمَا يُحِبُّه ..
تتعالَى الزَّغاريد كما نقول ، رقصاتُ الفَرَح هُنا وهُناك ، نمشِي بَينَ الحُضُور في آخِرِ فقرةٍ من الحَفل وأجملُ فقرة ، أرتدي اللون الأحمر الذي لطالمَا أخبرتني بأنَّنِي من أزيدُه جَمالًا ، مُمسِكًا يَدي ونُزَفُّ على أنغامِ العديل والزِّين ، " تجرتقنا الحبوبة " وتنثُرُ أنتَ قطراتِ العِطرِ على الحُضُور ، نَنثُر الحَلوَى يَدًا بِيَد ..
وهكذا تبتَدِأ الحياةُ بِمَعنَى مُختَلِف ، حياةٌ جديدة ، أنتَ وأنا .. أنت الحبيب وأنا لَك كما تقولها ككلِمات الأغنية التي نُحِب " سِت البِيت ، أريدها براها ترتاح روحي كل م أطراها "
فكَيفَ إذا كُنا في كُلِّ حين ؟
لسنا في الذاكرةِ فقط أو العقل والقلب ..
فكَيفَ إذا كُنَّا بالبيت ! .
- فاطمة عاصم ??
-وقد زارَنا التَّعَب مِرَارًا ، أثقَلت عَلَينَا الأيَّام عيارها ، خُضنَا دُروبًا لم نَظُن يومًا أن نخوضها ..
اختلف المنزل ، الغُرفة والوِسادة ..
لَم يَعُد لِقَاءُ الأهل والأصدِقاء رُوتِينًا أو كشيءٍ يَحدُثُ كثيرًا ، أصبَحَ اليَوم حَوجَةً مَاسَّة ..
افترَقَتِ الطُّرُقُ مِثلَمَا التَقَت ..
اختلَفِتِ المشاعِر ، المَخاوِف ، تَفَاصِيل الحياة كل يوم
ومازالتَ بعضُ الأحلامِ ذاتها التي طالَ انتِظَارُها كثيرًا ..
اليوم نقبضُ أيدينا على قلوبِنَا قهرًا وكسرًا ..
أهَل لَنَا لِقَاءٌ أيُّها الوطن !
وطنٌ نُحِبُّه ، ننتظر بِهِ أن تُصبِح الحقوق مردودة والأحلامُ أولوِيَّات ، أن يُزهِرَ ويُثمِرَ دَومًا ..
ولكن !
أصبَحَ اليومَ وَطَنٌ يُعانِي من الدَّمار ، وَطَنٌ بُعثِرَ أهلُه ، فُرِّقَ الأحبَّاءُ بينَ زَوَايَاه وأطرَافِه ، تبَعثَرَت بِه الأحلام ، أُقِيمَت الحروب على أرواح أبنائه وأجسادِ نِساءِه ، انتُهِكَت بِه الأرواح بأسوءِ الطُّرُق المُمكِنَة ..
بالأمسِ واليَوم نبكي مايحدث ..
نبكي ضيق الصَّدر و قلة الحيلة ..
نبكي على مصيرنا الذي بَاتَ بين ثنايَا المجهول ..
نبكي أرواحنا وأحلامنا ..
أُرهِقَت أرواحنا ، كُسِرَت قلوبُنا ، لايكتفي العقل عن التَّفكُّر ..
لا شيءَ باتَ كماهُوَ ، لا نحنُ نحن ، لا القُلُوبُ كما القُلُوب ، لا الوَطَن هو الوطن !
- فاطمة عاصم ??
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 months, 2 weeks ago