ㅤ
رحم الله مُنى عيني، رحم الله سندي، رحم الله من كانت قويةً وصبورةً، رحم الله من جعل الناس يثنون على تربيتها، رحم الله والدتي، اللهم اغفر لها مغفرةً تحط بها خطاياها وترفع بها درجاتها

💔🫂

**‏المِساس بمَن يُحبه الشّخص مِساسٌ لهُ!

قالَ ﷺ: «لا تُؤذونِي فِي عائشَة».🤍**

-
انجرح إصبعي فبكيت على الجرح العميق الذي في قلبي، وبكيتُ نفسي وروحي وتعبي وحالي، انفجرت في داخلي بسبب جرح بسيط، هل جرح الإصبع يؤلم إلى هذا الحد أم مجرد حجة أقنعتُ بها جروح قلبي لتخرج؟!

• تَغَيَّرنا، وكَبُرنا في السّنة الأخيرة سنوات!

••
رَبَّاااهُ قَد بَلغَ الشَّقَاءُ أشُدَّهُ
رُحمَاكَ إنَّ الرَّاحِمِينَ قَلِيلُ . . 🖤||

🕊♡

مـن خصـالِ الخيـــرِ العـزيـزةِ.. أنْ تكـونَ مأمونَ الجانبِ؛ يُجالسُكَ الإنسانَ أو يرتحلُ عنكَ آمِنًا من تلوُّنِكَ وتقلُّبِكَ!

••
اللَّهُمَّ إنِّي أشكُو إلَيكَ ضِعفَ قُوَّتِي ، وَ قِلَّة حِيلَتِي ، وَ هَوَانِي عَلَىٰ النَّاس يَا أرحَم الرَّاحِمِين ، أنتَ رَبُّ المُستَضعَفِين ، وَ أَنتَ رَبِّي ، إِلىٰ مَن تَكِلنِي ؟ إِلىٰ بِعِيدٍ يَتَجَهَّمنِي ، أَم إِلَىٰ عَدُوٍّ مَلَّكتَه أَمَري ، إِن لَم يَكُن بِكَ غَضَبٌ عَليَّ فَلَا أُبَالِي ، وَ لَكِنَّ عَافِيَتكَ هِي أوسَع لِي ، أعُوذ بِنُور وَجهكَ الَّذِي أَشرَقَت بِهِ الظُّلمَات ، وَ صَلُح عَلَيهِ أَمرُ الدُّنيَا وَ الآخِرَة مِن أَن يَحلَّ بِي غَضَبكَ ، أَو يَحلَّ عَلِيَّ سُخطكَ ، لَكَ العُتبىٰ حَتَّىٰ تَرضَىٰ وَ لَا حَولَ وَ لَا قُوَّة إِلَّا بِكَ . . 🖤||

قال الدكتور سلمان العودة.. عن زوجته الراحلة:

"لا أخفيكم!
أنني بعد رحيلها بدأت أتجرأ على اقتحام عالمها الخاص، أقرأ كتاباتها ورسائلها، بدأت أقرأ رسائل الواتساب التي بيني وبينها..

ولربما قرأت رسالة فيصيبني تيار كهربائي من رأسي إلى أخمص قدمي، لأنني ربما كتبتها في لحظة انشغال فلم تكن بذاك الإشراق .. !

وجدت من  آخر الرسائل بيني وبينها وربما الأخيرة، رسالة أنها قد طلبت مني شيئا بسيطا -كنت في تركيا- فأرسلته لها فشكرتني.. فقلت لها هذا بسيط في حقك ولو استطعت لجعلتك تمشين على الذهب.!

هذه الرسالة الآن مثل العسل على قلبي..
أنا نادم على كل لحظة رفعت فيها صوتي عليها.. على كل لحظة سبَّبتُ لها فيها ألمًا أو كآبة ربما بغير قصد"