الله الذي أخبَرنا عن عُلُوّهم
هو الذي أخبرنا عن تتبيره

فما بال بعضنا يصدق بالأول
ويشك في الثاني؟!!!

الأصل أن حصول صور من علوهم الكبير في زماننا يزيد إيماننا بوقوع التتبير ويُطمئن قلوبنا ويجعلنا أكثر استبشارا باقتراب حدوثه ممن سبقونا ولم يشهدوا هذا العلو.

اللهم نصرك الذي وعدت

#جيش_السابع_من_أكتوبر

**الكاتب والمحلل السياسي علي البغدادي يكتب حول المعركة في الشمال:

ماذا تريد إسرائيل من حرب حزب الله؟**

1.وقف دعم غزة (لم يتم بل ازداد وأصبحت ضربات الحزب أعمق وصولا واكثر أثرا)
2.إعادة المستوطنين النازحين من الشمال. (لم يعودوا بل تضاعف عددهم اليوم)
3.اقامة منطقة عزل Buffer zone في داخل الأراضي اللبنانية شمال الليطاني. (لم يتم ولا تزال كتائب الحزب متواجدة وتطلق صواريخها من هناك) وهذه النقطة لن تتم دون اجتياح بري.

والهدف الاستراتيجي بعيد المدى هو نزع سلاح حزب الله وازالة خطره على الكيان.

ما الذي تحقق من أهداف الجيش الاسرائيلي حتى اليوم؟

لا تحدثوني عن استهداف المدنيين اللبنانيين فهذا ليس انجازا بل خسة ووضاعة وهو ما اعتاد عليه جيش المجرمين.

#قراءة_المشهد

الكاتب والمحلل السياسي خليل عبد الرحمن وقراءة حول التصريحات المتجددة حول شمال قطاع غزة:
الأخبار المتعلقة بشمال قطاع غزة والحديث عن خطط للتهجير تأتي ضمن الحرب النفسية على أبناء شعبنا وضمن ضغوطات التفاوض مع الحديث عن نقل أمريكا مقترح محدث للتهدئة

نتنياهو يريد أن يفعل شيء ذو وزن بعد عام من المعركة لذلك نجد أنه يريد توريط الجيش: مرة بإدارة توزيع المساعدات ومرة بالحديث عن خطة "الجنرالات" التي تتضمن سيطرة عسكرية مؤقتة على شمال القطاع

لكن الجيش لا يريد التورط ويرفض على لسان غالنت السيطرة العسكرية لكلفتها الباهظة، إضافة إلى رفض الجيش تولي إدارة توزيع المساعدات ويقترح إيجاد بدائل بعد فشل خطة العشائر

من بقي في شمال غزة رغم حجم القصف المهول ورغم المجاعة وحرب التجويع المتواصلة، وأمام ما يراه للنازحين في الجنوب فلن يفكر بأي خطوات يتندم عليها كثيرون اليوم..

#قراءة_المشهد

اللهم كما سددت لهم الرمي في الميدان سدد لهم الرأي والبيان.

بعز عزيز يا غزة او بذل ذليل بإذن الله

الشيخ سامح دلول

? والله لولا خشية الفتنة

? لصدحت بفتوى لا تبقي لصا ولا تذر

?? فإن من أعداد من استشهدوا بسبب خوفهم من سرقة منازلهم أعداد كبيرة

?? اللهم من شق على غزة وأهلها من داخلها ( لصوصا وتجارا وعملاء ) فاشقق عليه يارب العالمين

?? ومن شق على غزة وأهلها من خارجها ( كل من خذلها ) فاشقق عليه يارب العالمين

للتنويه

الإعلام العبري كل مرة يمشي ع ذات المنوال بخلق أجواء إيجابية ثم يتم الرفض.

يرفعوا من معنويات أهلنا وشعبنا ثم يحطموها. أسلوب خبيث وكل مرة بتكرر.

فانقلوا الاخبار بحذر شديد...

لروحه في سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما فيها

الدكتور محمد خالد كلاب "أبو مالك"

لم تنتهي الحرب بعد!
ولكنا بغزة متعبون
البعض فقد بيته، والبعض فقد عائلته، والبعض مصاب أو جريح، والبعض...
آلام كثيرة يصعب عدها أو حصرها...
وبين كل هذا
الكثير منا يراوده سؤال قد سأله بالعلن أو بينه وبين نفسه
لماذا لم يستجب الله لنا؟
آلاف تدعوا الله يوميا بأن تنتهي الحرب فلماذا لم تنتهي الحرب بعد؟
لحكمة وحده الله من يعلمها أما أنا و أنت كمسلم ومسلمة علينا أن نصبر على الابتلاء ونعلم أننا لو اطلعنا على الغيب لاخترنا الواقع!
نعم لاخترنا الواقع لأن الله ارحم بنا من أنفسنا
أعلم جيدا أن الكلام صعب خاصة و نحن في المحنة وهنا يكمن إيمان كل منا،
ومن نحن حتى نتألا على الله جل علاه؟!
ونشكك في حكمته!
انتبه إلى نفسك جيدا وتأدب بحديثك مع الله، واعلم يقينا أن الله يراك ويرى صبرك وقت البلاء.

كما أن بالابتلاء لطف الله الخفي
لطف لا نعلمه نحن البشر ،
نحن نرى الأمور بعيننا القصيرة والله يرى كل شيء بعينه التي لا تنام يرى الحاضر وما يخفى من الغيب، ونحن هنا في دار ابتلاء وكل دعوة دعوناها سوف ترد إلينا أجور مخبأة عند الله يوم القيامة ما أعظمك ربي!

وقد يجعل الله الهموم مقدمات لنعم مخبوءة فلا أنا ولا أنت نعلم ما يخبأه القدر لنا ، لذا لا تعترض على قدر الله وحكمته واصبر واحتسب أجرك عند الله،
"اللهم إنا نُشهدك أنَّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنَّا وتولَّنا".

لا تعرفهم إلا بمواطن العِزة والشرف…
شُهداء الشيخ أبو العَبد إسماعيل هنية كلهم أئمة مساجد?

معاشر الإخوة..
إن كربنا هذا قد طال، ومحتنا قد اشتدت، وما لنا ملجى ولا منجى من الله إلا إليه.
الله الله في الدعاء، فإن الله لا يخيب من رجاه وتضرع إليه (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا).
الدعاء مفتاح العبودية، وبابها الأعظم، والسلاح الذي لا يفل، والسهم الذي لا يخطئ، فاضرعوا إلى ربكم واستغيثوه وتوسلوا إليه، فإن ما بنا من الكرب لا يكشفه إلا هو، وانفضوا أيديكم من كل من سواه.
ولعل من حكم الله تعالى في تأخير الفرج أنه يريد أن يسمع استغاثتنا ويري ذلنا وافتقارنا.
وأبشروا وأملوا فإن الله لطيف بعباده لا يريد عنتهم ولكن تأديبهم ليرجعوا ويتوبوا إليه.