‏حتى لو الأمر كلفك
‏تنزع قلبك
‏وتمشي بدونه
‏ المهم لا تبقى بمكان
‏ما تحسه مكانك*

"جرحتني كل الأشياء التي ركضت إليها بحب، لذلك انا اليوم أمشي لكل شيء على مهل و بترويّ تام"

‏وأنا من اللهفه تسابق خطوتي رمشة عيوني

⁣هااي

‏لا قَبلي ولا بَعدي
‏ - ولا مِثلي -

أفضل اجراء احترازي عرفته الجزيرة العربية:
‏"أمنعنا من الردى"

‏يصل المرء لمرحلة يرفض فيها التّبرير، ومن شدّة تعبه يستريح في خطيئةٍ ليست له

ممكن اسامح الدنيا كلها ، الا الشخص اللي ما شاف مني الا الزين والخير تالي يتغير ويجازيني ب الغدر وقلة الاصل هالشخص بالذات ما اسامحه لا دنيا ولا اخرة واتمنى له نفس الشعور ونفس الموقف .

⁣هاي

‏قالت العرب:
‏"دار ماتحوفك ولا ترحب بك لاتطبها"
‏وهذا ينطبق على الأشخاص والأماكن أيضًا .