**لا تغفلـوا عن أمواتكم فقد يكونون بحاجة إلى دعائكم..

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

قد يكون الإنسان مُعذَّبًا في قبرِه،
فإذا سألت الله له السلامة سَلِم.

[الشرح الممتع/٥/٣٨٤]

{رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} ﴿41﴾**

**روى شريك عن الأجلح قال: سمعنا أنه:

" ما سبَّ أبا بكر وعمر أحدٌ ،

إلا مات قتلا أو فقرا " .

[ شرح أصول السنة للالكائي (٢٣٩٩) ]** .

قال أبو شامة المقدسي : " لم يبق لمعظم من يطلب القرآن العزيز هِمَّة إلَّا في قوة حفظه ، وسرعة سرده ، وتحرير النطق بألفاظه ، والبحث عن مخارج حروفه ، والرغبة في حسن الصوت به ، وكل ذلك وإن كان حسنًا ولكن فوقه ما هو أهم وأتم وأولى وأحرى ، وهو فهم معانيه ، والتفكر فيه ، والعمل بمقتضاه ، والوقوف عند حدوده ، وثمرة خشية الله تعالى من حسن تلاوته " انتهى من "المرشد الوجيز" (ص421).

**قال مالك بن دينار -رحمه الله- :

"إن البدن إذا سقم لم ينجع فيه طعام ولا شراب ولا نوم ولا راحة، وكذلك القلب إذا علِقه حب الدنيا لم تنجع فيه الموعظة".

حلية الأولياء (٣٦٣/٢).**

? «أربع وأربع تهم المراة المسلمة»

? كلمة ألقاها فضيلة الشيخ عبد الرزاق البدر بتاريخ ١٨-١٢-١٤٤٥

? رابط تحميل الكلمة:
https://al-badr.net/detail/UWEHTA650KGN

? رابط صفحات الشيخ الرسمية:
bit.ly/dorosalbadr2

**‏حسن الظَّنِّ بالله: طريق الوصول إلى رضاه، فأحسنوا ظنَّكم بربِّكم، فلن تُعدموا خيره؛ اللَّهمَّ ارزقنا حسن الظَّنِّ بك، وحقَّ التَّوكل عليك، ولا تحرمنا فضلك.

تغريدة الشيخ صالح العصيمي -حفظه الله-**

ومن أنصف نفسه، وعرف أعماله، استحى من الله أن يواجهه بعمله، أو يرضاه لربه، وهو يعلم من نفسه أنه لو عمل لمحبوب له من الناس لبذل فيه نصحه، ولم يدع من أجل حُسْنه شيئاً إلا فعله: {إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا (7)} [الكهف: 7].

-طريق الهجرتين لابن القيم