https://youtu.be/5WvN57mwpnQ?si=b-R9wXMuhNuZFA43

?بِنَفْسِي الشَّرِيدِ الطَّرِيدِ الْفَرِيدُ الْوَحِيدِ

عَنْ عَبْدِ اَلْأَعْلَى بْنِ حُصَيْنٍ اَلثَّعْلَبِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَقِيتُ أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ فَقُلْتُ لَهُ كَبِرَتْ سِنِّي وَ دَقَّ عَظْمِي فَلَسْتُ أَدْرِي يُقْضَى لِي لِقَاؤُكَ أَمْ لاَ فَاعْهَدْ إِلَيَّ عَهْداً
وَ أَخْبِرْنِي مَتَى اَلْفَرَجُ؟ فَقَالَ إِنَّ اَلشَّرِيدَ? اَلطَّرِيدَ? اَلْفَرِيدَ ?اَلْوَحِيدَ? اَلْمُفْرِدَ مِنْ أَهْلِهِ ?اَلْمَوْتُورَ بِوَالِدِهِ?**** اَلْمُكَنَّى بِعَمِّهِ هُوَ صَاحِبُ اَلرَّايَاتِ وَ اِسْمُهُ اِسْمُ نَبِيٍّ فَقُلْتُ أَعِدْ عَلَيَّ فَدَعَا بِكِتَابٍ أَدِيمٍ أَوْ صَحِيفَةٍ فَكَتَبَ لِي فِيهَا .

*?الغيبة للنعماني ج١ ص١٨٢*

أَكْثِرُوا الدُّعَاءَ بِتَعْجِيلِ الْفَرَجِ فَإِنَّ ذَلِكَ فَرَجُكُمْ ❤️‍??

وَارِثُ الْأَرْضِ أَنَا فِيهَا غَرِيب❗️?

قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلامُ) :

مَنْ ضَيَّعَهُ اَلْأَقْرَبُ أُتِيحَ لَهُ اَلْأَبْعَدُ

?: نهج البلاغة

قَالَ الْإِمَامُ الصَّادِقُ (عَلَيْهِ السَّلامُ):

إِذَا خَرَجَ اَلْقَائِمُ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)

خَرَجَ مِنْ هَذَا اَلْأَمْرِمَنْ كَانَ يَرَى أَنَّهُ مِنْ أَهْلِهِ

وَ دَخَلَ فِيهِ شِبْهُ عَبَدَةِ اَلشَّمْسِ وَ اَلْقَمَرِ .
?:الغيبة للنعماني

وَ لاَ تَسْتَبْدِلْ بِنَا غَيْرَنَا سَيِّدِي يَا بَقِيَّةَ الله
فَإِنَّ اِسْتِبْدَالَكَ بِنَا غَيْرَنَا عَلَيْكَ يَسِيرٌ
وَ هُوَ عَلَيْنَا عَسِيرٌ ??
.