قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 days, 5 hours ago
اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟
نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)
نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.
وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟
هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.
كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)
لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.
نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.
نحتاج في مجتمعاتنا إلى نساء مسلمات لديهن هدف..أساسه رضى الله..!
يخرجن من التقوقع والعيش لذواتهن ومتعتهن وراحتهن فقط..!
يترفعن عن القيل والقال والتفاهة ..
لا يقضين كل الوقت في تقليب المواقع والمسلسلات والأفلام والتعلق بالممثلين والتافيهن..والوقوف طويلا أمام المرآة وتقليد (الفاشونستات)..والخروج لتضيع الأوقات...
لا نريد فتاة تجهل ألف باء دينها ...وقد تقع في الكبائر وتعدها كقذى في عينها تزيله ولا تبالي..! ولا تحسن قراءة الفاتحة...وتجادل في مسائل عظام في الدين بلا علم وهي لا تعرف أركان الصلاة..!
أو تنتظر من يطرق بابها وتحرق تفكيرها في انتظاره دون أن تفعل شيء..أو تلجأ إلى التبرج لتحصل عليه..أو إلى ما هو أسوء من ذلك..
أو ترى أن حياتها كلها في الدراسة الأكاديمية فقط أو العمل...بينما لا تعرف من الخبرات الحياتية كتدبير المنزل وتحمل المسؤولية ولا إدارة علاقاتها ومشاعرها ولا التربية شيء...حتى إذا تزوجت بعدها طُلقت من أول سنة زواج..!
من علم أن الدنيا ممر لا مستقر..أعاد حساباته في طريقة معيشته!
وأصبح وأمسى يتلمس رضى الله وتحصيل الحسنات في كل ما يعمل..وجاهد نفسه لتجنب سخطه وعذابه..
وفي وسط كل هذه المحن التي تمر بها الأمة...لا أقول لتحملن همّ إصلاح العالم...بل لنبدأ بإصلاح أنفسنا أولا وما نستطيع مما حولنا..
ولعلنا نُعذر عند ربنا..
ندى عمر
كل لحظة تستغلها اليوم في بناء نفسك علميًا وإيمانيًا ومهاريًا ووعيًا بالواقع؛ ستجعلك أكثر تهيئة لنفع الأمة في المستقبل الذي لا نتوقع أن تكون أحوال الأمة فيه أقل حرارة مما هي عليه الآن.
واستحضار هذا المعنى من أعظم ما يُعين على الجدّية في بناء النفس واستغلال الأعمار، فإن من أعظم مشكلات الأمة في الوقت الحالي: أن كثيرًا من نخبها وقاداتها قد أُبعدوا عن مساحات التأثير، وفي المقابل صُدّر المنافقون والرويبضة، ولن تنهض هذه الأمة إلا بجيل جديد يمتلك العلم النافع، والإيمان القوي، والوعي العميق.
فلا تبرحوا ثغوركم، ولا تتهاونوا في الجدية في بناء أنفسكم، فإن النهضة بهذه الأمة - يا شباب أمة محمد ﷺ - لن تكون إلا بالصادقين الجادين منكم، ولن يحمل هذا الدين إلا النخب المضحية منكم.
_ محمد شميس
فكرة المحاضرة و موضوعها :
للنساء..
كثيرٌ من المُسلمات لديها طاقة هائلة من الجِّد والعزم على فعل الخير، وإصلاح النفس والفِقه في الدين وتعلُّم القرآن والسُّنة وإصلاح زوجها وأبنائها، تعرفُ أنّ الحياةَ الدنيا (سباقٌ في الخير) وهي لا تُريد أن تكون في مقاعد المُتفرّجين، بل تريد أن تُسارع في الخيرات، تُريد أن تستغل كل وقتٍ مُتاحٍ في زيادة العلم بدِينها، وكثيرٌ منهنّ تقرأُ وتستمتع إلى محاضرات وتشترك في برامج علمية عن بُعد أو تلتحق. بجامعة شرعية.. فهي تتعبُ وتدّخرُ أوقاتَ راحتِها لهذا الباب العظيم.. لكن:
كثيرٌ منهنّ أو ربما الأكثر مُشتّتة، لا تعرف : بِم تبدأ، وما هي علوم الشريعة وما هي أهم الأولويات التي يجب أن تتعلمها كامرأة/كزوجةٍ/كأُم، وكيف أُحصِّل العلوم، كيف أختارُ البرنامج المناسب لي، وكيف أُثبِت المعلومات، وكيف أُخطط ليومي، وكيف أجمع بين ما عليّ من حقوق تجاه بيتي وبين تلقّي العلم، وكيف أنتفعُ بالعلم، وكيف أعمل أنشطة علمية مع زوجي وولدي في المنزل، كيف أنفعُ قرابتي وصديقاتي بهذا العلم... كيف أواظب.. كيف أحفظ وقتي.... مع الجواب على أسئلة المشاركات ..
هذه محاضرة (توجيهات للمرأة التي تريد أن تتفقه في دِينها وتنتفع من البرامج العلمية)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حيّاكم الله.. ?
? نودّ إعلامَكم بأن التسجيل في مسارات الأكاديمية سيُغلق غداً الاثنين 8/7/2024 - 2/1/1446
لذا نحثّكم على المسارعة في التسجيل ودعوةِ من تحبّون ليغنموا الفرصة وتغنموا أجرهم، فتح الله عليكم وسددكم وكتب أجوركم ?
رابط التسجيل:
وصلتني هذه الرسالة من إحدى الطالبات الجامعيات، وأنا أؤيد مُجمل ما جاء فيها، ولا أدري متى يتّسع بال كثير من الأهالي في هذا الموضوع ويعلمون أنه يمكن تحقيق الحياة السعيدة في الدنيا والآخرة دون هذه الضغوط الشديدة على الأبناء في موضوع الدراسة والتخصصات. دعوا لأبنائكم…
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 days, 5 hours ago