مكتبة قضايا المرأة

Description
فتاة مسلمة غايتها أن تنفع دينها وأمتها.
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month, 3 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 3 weeks, 1 day ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 1 month, 1 week ago

1 month ago

منذ أن تحررت سورية الحبيبة وانا أجد في نفسي همة ونشاط لم أجدها من قبل؛ صحيح أني كنت أتعلم وأحاول العمل ما استطعت ولكن الأمر الآن مختلف، صرت مع كل جهد بسيط ابذله استشعر أنه سيثمر يومًا ما، وتبدلت حالة اليأس والإحباط لحالة أمل
وحسبت أن الأمر خاص بي، ولكن وجدت هذه الحالة قد عمت عدد كبير من رفيقاتي وزميلاتي.
فالحمدلله.

1 month ago

من الصعب أن تشرح لغير المسلم لماذا لا يصافح المسلم المرأة. صحيح أن بعضهم يمتلك من اللياقة الثقافية ما يجعله يشعر بالقناعة والرضا بإزاء اختلاف الثقافات والمفاهيم، لكن سيظل هناك مجموعة كبيرة من الغربيين بل من المسلمين الذين تطبعوا بالقيم الليبرالية الغربية تشعر بعدم فهم لهذا السلوك، فهُم ينظرون إليه من منظار واحد وهو منظار "المساواة بين الجنسين"، والذي بلغ مراحل عصابية وله رصيد من التاريخ والمفاهيم والنضال، ومن ثم فمن الطبيعي أنّ من يشاهد حدث عدم المصافحة من هذا المنظار سيفهم الفعل باعتباره "إهانة" أو "احتقار" للمرأة، ومن هنا يصدر عنه الاستنكار.

ولهذا من المهم قبل مناقشة هذه الجزئية تسليط الضوء على المفاهيم الكبرى التي تحرك كل إنسان، ومن ثم على المناظير التي يشاهد الفعل من خلالها.

في الإسلام من جهة أخرى يبدو الفعل مرتبطا أشد ارتباط بالمحبة التي يصرفها المسلم لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم، فلا يستقيم الدين بغير محبة، والله تعالى يقول: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم}، وقال رسوله صلى الله عليه وسلم: "إني لا أصافح النساء". ومن هنا يرى المسلم هذا الفعل من منظار المحبة، وتبدو الموازنة بين أعراف المجتمع وسنّة النبي صلى الله عليه وسام محسومة لصالح اتباع السنّة.

وهناك منظار أوسع وأسمى يبحث بمحبة عارمة عمّا كان يفعله صلى الله عليه وسلم فيمارسه بحب لا بإكراه للنفس، ولا يضيره اعتراض العالم كله ما دام مقلدا لحبيبه الذي كان معيارا للحق والذي يرجو أن يجتمع به فيما وراء العالم المنظور.

وهناك منظار أرحب يتطرق إلى الحكمة من هذا الفصل الجسدي بين الجنسين، فهو متصالح مع شهوات الرجل ويدرك أهمية تجنب إثارتها في غير موضعها، فلا يستخف بأن تؤدي المصافحة إلى إثارة شهوة الرجل ويسخر ثم نجد شهواته تبلغ الحيوانات والأشياء والخيالات المريضة! وإنّ ما بلغه الغرب اليوم من شهونة اللامشتهى في الوضع الفطري للرجل هو نتيجة حتمية لتجاوز الضوابط الإلهية بين الرجل والمرأة، وهو عقوبة إلهية على الانحراف عن الشريعة.

هذه هي مناظير المسلمين، واضحة وفطرية، ومداها أوسع من المنظار الليبرالي المتأزم بتاريخ أوروبا ومفاهيمها الضيقة، لأنه يأخذ المسلم في لحظة واحدة إلى ما وراء العالم، ويبقيه في اللحظة نفسها متصالحا مع طبيعة الإنسان التي فطره الله عليها في هذه الدنيا.

شريف محمد جابر

1 month ago

من أرادت أن تبدأ الدراسة في قضايا المرأة فالأولى أن تبدأ بالتأصيل الشرعي لقضايا المرأة وتطلب معه سائر علوم الدين، ثم تنتقل لدراسة التيارات المختلفة في هذا الباب كالنسوية والريد بل وغيرهم، ولا ينقطع ارتباطها بالوحي وعلومه أثناء دراسة هذه التيارات.
وفائدة هذا التسلسل أمران
الأول أن التأصيل الشرعي يقلل من تأثرها بهذه التيارات، فتعصم نفسها من شرها بإذن الله.
والثاني أن خير طريق للرد على هذه التيارات هو بتبيان الحق الصادر عن الوحي.

1 month, 1 week ago

الحمد لله وبعد:

لعلّ من أهم أدوار المصلحات اليوم التوعية بأهمية طلب العلم للمرأة وبث روح الفاعلية فيها وتحريصها أن يكون لها دورٌ فارق في أمتها، مع الترفّع بها عن السفاسف والتفاهة وإضاعة الأوقات.

? ومن الملاحظات المؤسفة في بعض مجتمعاتنا التقليل من دور المرأة الإصلاحي وتزهيدها في المقامات الإيمانية العالية. بل حتى إنّ البعض يرى أن المرأة التي تُكثر من تلاوة القرآن أو قيام الليل، يراها قد تطلبت ما ليس مطلوبًا منها!.

?وقد رافق غياب الوعي بدور المرأة ضخٌ فكريٌ منحرفٌ كالنسوية وغيرها، وسعيٌ حثيث لإشغال المرأة بالمسلسلات والأفلام والعلامات التجارية والمشهورات التافهات. فتشوّهت مفاهيم الأنوثة في عقول الكثيرات، وانحرفت الوجهة واضطربت الروح.

?بينما في الإسلام حثٌ للمرأة عظيمٌ على العمل، تُقوّم به عواطفها وتُوظّف به طاقاتها وتُكرّم به بالتكليف.

○ (يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ، تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ)
○ (أيْقِظُوا صَوَاحِبَاتِ الحُجَرِ، فَرُبَّ كَاسِيَةٍ في الدُّنْيَا عَارِيَةٍ في الآخِرَةِ.)
○ (يا نساء المسلمات؛ لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة.)
○ ﴿ وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ۝ إِنَّ ٱلۡمُسۡلِمِينَ وَٱلۡمُسۡلِمَٰتِ وَٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡقَٰنِتَٰتِ وَٱلصَّٰدِقِينَ وَٱلصَّٰدِقَٰتِ وَٱلصَّٰبِرِينَ وَٱلصَّٰبِرَٰتِ وَٱلۡخَٰشِعِينَ وَٱلۡخَٰشِعَٰتِ وَٱلۡمُتَصَدِّقِينَ وَٱلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَٱلصَّٰٓئِمِينَ وَٱلصَّٰٓئِمَٰتِ وَٱلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَٱلۡحَٰفِظَٰتِ وَٱلذَّٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱلذَّٰكِرَٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمٗا ۝ ﴾ [الأحزاب: ٣٤ - ٣٥]

?هذه النصوص وغيرها الكثير مما فيه تكليفٌ للمرأة - عدا التكليف العام للجنسين - تصحّح للمسلمة سيرها وتضبط لها بوصلتها، وتبثّ فيها الهمة لتقوم بدينها عاملةً به وداعيةً إليه.

لكن كيف للمرأة أن تفقه هذه التكاليف وهذا الدور إن لم تطلبه من مظانّه وتستهدي بكتاب ربها وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فتعلم ما لها وما عليها ليَتبع العملُ الصالح ذلك العلم النافع؟!

? ومن أعظم العمل الصالح الدعوة إلى الله، وهداية الخلق. والمرأة اليوم بمختلف الأعمار وفي مختلف الأوساط والمجتمعات بحاجةٍ ماسة لمن يأخذ بيدها إلى شطآن النجاة ويفتح عينيها على واقعها وعلى دورها في هذه الأمة.

? والوسائل في ذلك ينبغي أن تكون متعددة متنوعة، وأن تسد المجالين البنائي والعطائي.
وأن تمنح المرأة ما تسمو به نفسها ويمتلئ به قلبها.

ومن تلك الوسائل:
مجالس الاستهداء بالوحي - العائلية والعامة -، المحاضن التربوية النسائية، والنوادي الثقافية النافعة، واللقاءات الأخوية والبرامج العلمية.. وغير ذلك من الوسائل والمساحات التي تستثمر في المرأة وتعرّفها كأَمَةٍ لخالقها، مستخلًفةً في أرضه مكلفة.

#المضامين_الإصلاحية
#إحياء_الهم ١

الساريات

2 months ago

دعواتكم لأهلنا في الشام بأن يتم الله نعمته عليهم وينصرهم ويثبت أقدامهم ويمكن لهم دينهم الذي أرتضى لهم، وسائر بلاد المسلمين..

2 months ago

بكينا هذه الليلة كثيراً، وسجدنا طويلاً..

نبكي اليوم فرحاً ولا نستطيع إلا حمد الله وشكره والثناء عليه.. هذا يومٌ من أيام الله، آيةٌ من آياته، كيف ذاب كبر المتكبّر في ثانية! كيف نصر تبارك وتعالى المستضعفين في دقيقة! كيف انشقت الأرض وبلعت الذي كان يقول "إلى الأبد" كما بلعت قارون من قبله!

سبحانك ربنا ما أكرمك، سبحانك ما أعظمك! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك..

هذه فرحة كل من صبر، كل من اعتقل وكل من عذِّب وكل من حوصر وكل من جوّع وكل من فقد حبيباً أو قريباً، هذه فرحة الذين أخرجوا من ديارهم والذين دعوا وآمنوا وثبتوا..

إنها بداية العمل والجد والبناء بكل تأكيد.. لكنه يوم الحمد والتكبير وذكر الله بأعلى صوت وفي كل مكان.. الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر..

3 months, 2 weeks ago

اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.

3 months, 2 weeks ago

نحتاج في مجتمعاتنا إلى نساء مسلمات لديهن هدف..أساسه رضى الله..!
يخرجن من التقوقع والعيش لذواتهن ومتعتهن وراحتهن فقط..!
يترفعن عن القيل والقال والتفاهة ..
لا يقضين كل الوقت في تقليب المواقع والمسلسلات والأفلام والتعلق بالممثلين والتافيهن..والوقوف طويلا أمام المرآة وتقليد (الفاشونستات)..والخروج لتضيع الأوقات...
لا نريد فتاة تجهل ألف باء دينها ...وقد تقع في الكبائر وتعدها كقذى في عينها تزيله ولا تبالي..! ولا تحسن قراءة الفاتحة...وتجادل في مسائل عظام في الدين بلا علم وهي لا تعرف أركان الصلاة..!
أو تنتظر من يطرق بابها وتحرق تفكيرها في انتظاره دون أن تفعل شيء..أو تلجأ إلى التبرج لتحصل عليه..أو إلى ما هو أسوء من ذلك..
أو ترى أن حياتها كلها في الدراسة الأكاديمية فقط أو العمل...بينما لا تعرف من الخبرات الحياتية كتدبير المنزل وتحمل المسؤولية ولا إدارة علاقاتها ومشاعرها ولا التربية شيء...حتى إذا تزوجت بعدها طُلقت من أول سنة زواج..!
من علم أن الدنيا ممر لا مستقر..أعاد حساباته في طريقة معيشته!
وأصبح وأمسى يتلمس رضى الله وتحصيل الحسنات في كل ما يعمل..وجاهد نفسه لتجنب سخطه وعذابه..
وفي وسط كل هذه المحن التي تمر بها الأمة...لا أقول لتحملن همّ إصلاح العالم...بل لنبدأ بإصلاح أنفسنا أولا وما نستطيع مما حولنا..
ولعلنا نُعذر عند ربنا..

ندى عمر

3 months, 3 weeks ago

كل لحظة تستغلها اليوم في بناء نفسك علميًا وإيمانيًا ومهاريًا ووعيًا بالواقع؛ ستجعلك أكثر تهيئة لنفع الأمة في المستقبل الذي لا نتوقع أن تكون أحوال الأمة فيه أقل حرارة مما هي عليه الآن.

واستحضار هذا المعنى من أعظم ما يُعين على الجدّية في بناء النفس واستغلال الأعمار، فإن من أعظم مشكلات الأمة في الوقت الحالي: أن كثيرًا من نخبها وقاداتها قد أُبعدوا عن مساحات التأثير، وفي المقابل صُدّر المنافقون والرويبضة، ولن تنهض هذه الأمة إلا بجيل جديد يمتلك العلم النافع، والإيمان القوي، والوعي العميق.

فلا تبرحوا ثغوركم، ولا تتهاونوا في الجدية في بناء أنفسكم، فإن النهضة بهذه الأمة - يا شباب أمة محمد ﷺ - لن تكون إلا بالصادقين الجادين منكم، ولن يحمل هذا الدين إلا النخب المضحية منكم.

_ محمد شميس

3 months, 3 weeks ago

فكرة المحاضرة و موضوعها :
للنساء..
كثيرٌ من المُسلمات لديها طاقة هائلة من الجِّد والعزم على فعل الخير، وإصلاح النفس والفِقه في الدين وتعلُّم القرآن والسُّنة وإصلاح زوجها وأبنائها، تعرفُ أنّ الحياةَ الدنيا (سباقٌ في الخير) وهي لا تُريد أن تكون في مقاعد المُتفرّجين، بل تريد أن تُسارع في الخيرات، تُريد أن تستغل كل وقتٍ مُتاحٍ في زيادة العلم بدِينها، وكثيرٌ منهنّ تقرأُ وتستمتع إلى محاضرات وتشترك في برامج علمية عن بُعد أو تلتحق. بجامعة شرعية.. فهي تتعبُ وتدّخرُ أوقاتَ راحتِها لهذا الباب العظيم.. لكن:
كثيرٌ منهنّ أو ربما الأكثر مُشتّتة، لا تعرف : بِم تبدأ، وما هي علوم الشريعة وما هي أهم الأولويات التي يجب أن تتعلمها كامرأة/كزوجةٍ/كأُم، وكيف أُحصِّل العلوم، كيف أختارُ البرنامج المناسب لي، وكيف أُثبِت المعلومات، وكيف أُخطط ليومي، وكيف أجمع بين ما عليّ من حقوق تجاه بيتي وبين تلقّي العلم، وكيف أنتفعُ بالعلم، وكيف أعمل أنشطة علمية مع زوجي وولدي في المنزل، كيف أنفعُ قرابتي وصديقاتي بهذا العلم... كيف أواظب.. كيف أحفظ وقتي.... مع الجواب على أسئلة المشاركات ..

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month, 3 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 3 weeks, 1 day ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 1 month, 1 week ago