*📊سؤال:- من هو الملك الذي قتلته ذبابة.؟
‌للأشتراك:* @lllCW◯فرعون
‌
◯ النمرود.
‌
◯ ابو جهل.»

تطبيق :- تسجيل المكالمات تلقائيا 📲****

أداة مفيدة تسهل تسجيل المكالمات الهاتفية بجودة عالية. يتيح لي هذا التطبيق إمكانية حفظ المكالمات الواردة والصادرة بسهولة وسرعة ☑️

- فانتبه يا بنيّ لنفسك، واندم على ما مضى من تفريطك، واجتهد في لحاق الكاملين، ما دام في الوقت سعة، واسقِ غصنك ما دامت فيه رطوبة، واذكر ساعتك التي ضاعت فكفى بها عظة، ذهبت لذة الكسل فيها، وفاتت مراتب الفضائل.

واعلم يا بنيّ أن الأيام تُبسط ساعات، و الساعات تُبسط أنفاساً، وكُل نفس خزانة، فاحذر أن يذهب نفس بغير شيء، فترى في القيامة خزانة فارغة فتندم!

اسم التطبيق :- PHOTOROOM ?****

تطبيق لازالة الخلفية واستبدالها ☑️
نسخة البريميوم مهكر بدون اعلانات ?****

اسم التطبيق :- Aurora Store ?****

متجر بديل قوقل بلاي لتنزيل تطبيقات والعاب قوقل بلاي مفيد لاجهزة هواوي الي ماتدعم خدمات قوقل ☑️

- شخص مثلي لا يكترث للعالم، للحياه، للواقع، أتظنِ بِأنه يكترث لكِ ولتصرفك الطفولي معي، حقاً أتعتقدين؟.
تباً لكِ وللعالم أجمع، أنا حتى لا أهتم لنفسي، وأنتِ تريدين أن أهتم لكِ!
حسناً، حسناً، ستري مني شخصٌ أناني أو قد تعتقدين بأني شخصٌ أناني، لأنني لا أهتم لأحد، دعيني اخبركِ شيئاً، سبب عدم إهتمامي لحياتي، للأشخاص، لكُل شي ...
هو إنني قد مللتُ حقاً من هذهِ المسرحية السخيفة التي يُعاد تكرارها يومياً، حقاً لاشي يتغير سوى أننا نكبر بالعمر وكُلما قد إزدادت أعمارنا، كلما بدأ الجنون يزداد، والأفكار بدأت تحلُ محل الأشخاص لقد بدأ العالم يزدادُ ضبابيه، لم أعد أستطيع التمييز بين الأيام حتى، لكثرة تشابه روتيني اليومي .

لا أجدني مهتمًا في معرفة سبب وجودنا على هذا الكوكب. أقصد أنني مهتم، ولكن لا فائدة من اهتمامي. أصاب بالقلق في كل مرة، وأبحث جاهدًا عن تفسيرات مقنعة ثم ينتهي بي الأمر مؤمنًا بنظرية أحدهم كي يغنيني هذا الإيمان عن التفكير ولو لبعض الوقت. أظن أنه علينا مواجهة أسئلتنا، علينا أن نطاردها ونقتلها، وإلا سوف تعود مجددًاム¹⁸?**??.**

" النسيانُ توبةُ الذاكرةِ التي لا تأتي و اكبرُ كذبةٍ نداهنُ و ونُهادنُ بها ايامنا   - لا ينسى المرءُ احزانهُ إنما يتحاشها ما استطاع لذلك الى أن تزل الذاكرةُ فيقع ،، بعضُ الأحزانِ لا تقبلُ التجزئةَ ولا التجاوز  تلك التي يجب ُ أن نعيشها كاملةً وإلا وقعنا فيها مراراً ،اؤمنُ ان لكل شخصٍ هزيمتهُ الكبيرة تلكَ المناطُ بها صقله ..
كانتِ  المدنُ هزيمتي الكبرى ،،  رداع التي جمعت ثلاثي الفقدِ والخيبةِ و الوعي المرير ،،بعضُ المدنِ نسكنها ولا تسكننا... "
هكذا اقتضبتُ حديثي مع نور و توقفتُ على ابوابِ رداع ،، المدينةُ التي بيني وبينها عتابٌ لا ينتهي ،، والتي كان اشدَ ما رمتني به أن  سرقت من ابجديتي ثلاثة احرف ،، علمتُ بعدها أن الأبجدية كلها قد سقطت وان خمسةً وعشرين حرفاً لن تستطيع رثاء ما فُقد،،
و أنّ ما تبقى بلا الف ٍ وياءٍ حروفٌ تائهة،،  تخيل أن تركض في ابجديةٍ بلا بدايةٍ او نهاية ! حياةٌ مليئةٌ بالتعثرِ والتأتأة ،،

رداع مدينةُ اللاإكتمال لا حرب تنتهي ولا سلم يكتمل،،انصافُ طرقاتٍ اشباهُ او اشباحُ مستشفياتٍ والكثيرُ الكثيرُ من مفترشي الأرصفة من الباعة ِ الصغارِ من الحزنُ المطوي في اعينهم ،، هؤلاء الذين احسُ دائماً بانتماءٍ عجيبٍ لهم احسُ دائماً بأنني مذنب!
أن تكونَ في بلدٍ جُل ما تفعله  أن تبكي لحالهم او لحالك وإذا بلغ بكَ الغضبُ مبلغةُ  فالأنين المكتوم رُبما سيشفيك.
إلا انني بقيتُ الدولة التي لا تُعلن الإنهيار ،،بقيتُ طائراً يبعثرُ السماء ولا يسقط ،،آن للطائرِ ان يدفع ثمنَ التحليق بجناحٍ مكسورٍ وكبرياءٍ عظيم ،،
بعضُ الأنهياراتِ انتصارٌ كبير حين يُكلفك التحليق "ُ قلباً كاملاً " حتى النسيمُ يكونُ كافياً لإسقاطك..

رداع في تمامِ السنتين و تزيدُ يوماً او تَنقصهُ منذُ الدهشةِ والنسمةِ والعناقِ الأول،،
بيننا يا عتيقةُ عتابٌ كبير ム¹⁸?*??!***

ﻋـ¦ـﻟـوﯤム¹⁸آلكـ¦ـئيـ¦ـب?.

و لكني يا صديقي لا أشبهك، أنا أحتضن سحابة بؤس تُمطرني دمعًا كل شتاء، حزني جميل كـ الطبيعة تماما، إعتدته و هكذا أنوي أن أكمل حياتي، أما أنت.. أنت ممتلئ بالأمنيات، و هذا ما أعجز أنا عن بلوغه و روحي تتماهى بين ضباب و إنطفاءム¹⁸?**??.**

- ها أنا في الثامنة عشر من عمري، في المرحلة التي يطلق عليها عمر الزهور، لكن على ما يبدو لي زهرتي ذبلت منذ ردح من الزمن، اذبلتها قسوة الحياة عليها، هدتها بشاعة الواقع من حولها، وما عرفت من الناس عن العشرينات سوى أنها فترة الحيوية والنشاط، فترة يميل فيها الناس للتجمعات والخرجات، أما فأنا فدون الناس، أشعر وكأني دخلت مرحلة الشيخوخة المبكرة، بت شخصًا أكثر ميلًا للبقاء في البيت، لا أخرج إلا للحاجات الضرورية، ثقيل الروح، متعب، شخص فقد الكثير، فقد شغفه، خفة دمه، أصدقاءه، وحتى البعض من معارفه، الأمر مرهق للغاية .