264 يوماً..
"يا أيّها الّذين آمنوا إذا لقيتُم فئةً فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلّكم تُفلحون"

"فيُنادي: هل من تائبٍ فأتوب عليه! هل من مستغفرٍ فأغفر له! هل من سائلٍ فأُعطيه!"..

كان شيخُ الإسلام ابن تيمية إذا اشتدّت عليه الأمور قرأ آيات السَّكِينَة..

" بقَدْرِ ما يَصْغُرُ الذَّنْبُ عندك يَعْظُمُ عندَ اللهِ، وبقَدْرِ ما يَعْظُمُ عِندك يَصْغُرُ عندَ اللهِ "

- الفُضَيْلُ بنُ العيّاض رَحِمَه اللهُ.

في تفسير الإمام البغوي لمعنى اسم الله تعالى "اللَّطيف"
قيل: أي الذي يُنسي العباد ذنوبهم لئلا يخجلوا."
حبيبي يا الله..

السلام عليكم، بإذن الله حيكون هالمسج آخر عهدي بمحاول إلى أن يشاء الله لا أعلم لمتى")

دعواتكم إذا خطرت على بالكم، والسلام ~

سبحان الله، أحيانًا حتى الفرحة فيها مجاهدة، وكأن المرء يجاهد ليحيي هذه الشعيرة رغم الآم الأمة، طاعةً لله وغيض للكافرين وأعداء المسلمين، إن في ديننا فسحة رغم كل الجروح، الحمدلله الذي جعل لنا توازن في الدين :)

بس نيجي للشي الصح ينعمل مو اللي محاول يعمله !؟

إنه مهما كانت النفسية اشتغل وتحرك، تستناش الهمة حتى لأنها مو دايمًا حاضرة، أجبر حالك عادي، خلي حد يجبرك، تذكر نتيجة عدم سعيك، احتسب نيتك، اتشقلب اعملك حاجة المهم تنجز اللي عليك :)