روّاد القراءة

Description
قال سفيان الثوري رحمهُ الله: «إنما فضُل العلم لأنه يتقى به الله، وإلا كان كسائر الأشياء».
Advertising
We recommend to visit

Last updated 1 month, 3 weeks ago

سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 4 weeks ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 2 months, 3 weeks ago

1 year, 2 months ago

الورد الخامـس:

"ما بيننا وبين النصر، ما بيننا وبين أن ننقذ فلسطين إلا أن نعود إلى ربنا، وأن نعلم أنها إن كانت تُمِدّ إسرائيل وتُعينها وتؤيّدها قوى كبيرهٌ فإن الله أكبر. لقد طالما قلت ولم يسمع مني أحد. قلت: ما الذي ينقصنا لننتصر على اليهود؟ العدد؟ نحن ألف مليون، فكم عدد اليهود؟ العلم؟ عندنا من العلماء أكثر مما عند اليهود. المال؟ معنا، مع ألف مليون من المسلمين، أكثر مما مع اليهود؟ فما الذي ينقصنا؟ ينقصنا الإيمان."

1 year, 2 months ago

الورد الرابـع:

"لا تخافوا ولا تيأسوا من روح الله، فإن الله موجود، يناديكم أن تعودوا إليه، فإذا عدتم إليه أعاد إليكم النصر وأعاد لكم الظفر. إن العزة التي صبّها الإسلام في عروقنا لا تزال جارية فيها مع دمائنا".

1 year, 2 months ago

الورد الثـالث:

"لا تجزعوا من تلك المصائب المتتالية، فما هي إلا تدريب لنا..
وقد يموت منا رجال، وتخرب لنا دور، ويصيبنا الأذى، ولكن ذلك كله يهون في جنب الغاية التي يريدها الله لنا".

1 year, 2 months ago

الورد الثـاني:

«فمـا النجاة وأيـن الطريق؟»

1 year, 2 months ago

الورد الأول:

مقـدمة الأفكـار

1 year, 2 months ago

صباحُ الخير يا كرام
عُدنا إليكم بكتاب جديد ورفيقٌ لطيف

نستكمل بقراءة ما يتعلق بالأحداثِ الأخيرة واخترنا لكم هذه المره من كتابات الطنطاوي رحمة الله عليه..

• هنا كتابنا التاسـع:
خُلاصة أفكار الشيخ الطنطاوي عن الاستعمار وفلسطين، وعن المقاومة والجهاد.
"إذا أردتم -وقد صحوتم هذه الصحوة المباركة- أن يعود لكم النصر الذي كان لأجدادكم فاسلكوا طريقه، فإن من لا يسلك الطريق لا يبلغ الغاية وادخلوه من بابه، فإن من أخطأ الباب لم يصل إلى للمحراب."
‏- علي الطنطاوي

اللهم كُنّ مع إخواننا في فلسطين وأنصرهم نصرًا عزيزًا.

1 year, 2 months ago

[فوائد وملّخص كتاب أمّة لن تموت]

إنه من العجب حقًا أن تحبط أمة تملك كتابًا مثل القرآن وحديثًا مثل حديث رسول الله ﷺ. عجيب حقًا أن تقنط هذه الأمة وقد قال ربها في كتابه: ﴿وَمَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضّالّونَ﴾ [الحجر: ٥٦]. وقد عدّ النبي ﷺ القنوط من الكبائر، ففي الحديث أن الكبائر: الشرك بالله، واليأس من روح الله، والقنوط من رحمة الله.
فهذا الإحباط واقع صنعه المسلمون بأيديهم فقد قال تعالى ﴿وَما أَصابَكُم مِن مُصيبَةٍ فَبِما كَسَبَت أَيديكُم وَيَعفو عَن كَثيرٍ﴾ [الشورى: ٣٠] وهذا الصنع هو بما فرّطوا به من أحكام الله، وابتعدوا عن منهج الله؛ فزيّن لهم الشيطان ذلك فأصبح أكبر من ذلك، وهي هتك ما أمر به الله، وعمَّ الجهل وأصبح الآن التحالف مع أعداء الله شيء طبيعي حتى وإن كان على حساب مسلم! وهناك أيضًا مؤامرة بشعة نسجت خيوطها على مدار أعوام طويلة، وتعاون على التخطيط لها طوائف مختلفة من أعداء الأمة، وكل ذلك ما هو إلا نقص فيهم يريدون تعبئته، فلم يجدوا إلا ذلك.

كانوا المسلمين يضحون بأرواحهم ليستنقذوا الناس من جحيم الكفر والضلال إلى جنة الإيمان والهدى، ومن ضمنهم الشيخ الذي لا أملّ من ذكره: الشيخ ابن تيمية رحمه الله. فقد جاء في وقت اشتدّت فيه ظلمات البدع وكثرت فيه عواصف المبتدعة وانتشرت فيه المخالفة لعقيدة السنة والجماعة، فكان رحمه الله سدََّا منيعًا لمن خالف عقيدة السلف الصالح.

ومما يريح النفس ويطمئن قلب المسلم المنكسر أن أُمّة الإسلام الوحيده من بين جميع الأمم مهما سقطت إلا وكان لها من بعد السقوط قيام، وما ضعفت إلا وكان لها من بعد الضعف قوة، وما ذلت إلا وكان لها بعد الذل عزة. ورأينا بالتاريخ الكثير من وعود الله بنصر المسلمين بالرغم من أنهم كانوا اقل عددًا وعدّة! ومنها: عندما انتصر المسلمون في موقعة اليمامة باثنى عشر ألفًا من المجاهدين على أربعين ألفًا -على الأقل- من المرتدين. وعندما انتصر المسلمون في معركة وادي برباط في فتح الاندلس باثنى عشر ألف رجل على مائة ألف قوطي أسباني!
ولكن النصر لا يأتي إلا بعد أشدّ لحظات المجاهدة، وسيأتي هذا النصر لا محالة ولو بعد حين، فقد قال ﷺ: «لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلَا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ عِزًّا يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الْإِسْلَامَ وَذُلًّا يُذِلُّ اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ». رواه أحمد. ولكن ثمة موانع لتأخر النصر، ومنها: عدم التغيير من الحال في الواقع والأنفس! فنصرُنا حقًا هو: التمسك بالعقيدة، والإيمان بالمنهج الصحيح. ثم تأتي بعدها أشياء تقوّينا: كالصبر والسداد والتوكل والثبات والشجاعة والدعاء والكثير.

1 year, 2 months ago
رسالة الختام:

رسالة الختام:

ديجور في دُجى الظلمة، نور في العتمة
أمل لايغيب، ووهج لايخبو، ويقين لاينقطع
أُنس لمن اوحشته الدنيا

إن الله ناصرك مادمت ناصره ..
ومعك مادمت معه ..

1 year, 2 months ago

النصاب الأخير:

«(وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)
أتعلمون أيها المسلمون متى نزلت هذه الآية؟

لقد نزلت بعد غزوة أُحد!! .. بعد الهزيمة!!»

1 year, 2 months ago

اقرأ، وتفكَر، تأمل
كلمات لا تغادرنا بسهولة

«حقيقة الواقع
حقيقة الاعداء
متى يأتي النصر؟!
الله لا يعجل بعجلة عباده!»

We recommend to visit

Last updated 1 month, 3 weeks ago

سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 4 weeks ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 2 months, 3 weeks ago