‏عن خلود الذكرى وتجمّدها في الأمكنة يقول أبو حامد الغزالي: «إنّ الإنسانَ إذا جالَس من يعشَقُهُ في مكان، أحبّ ذلك المَكان؛ فالمَقرونُ بالّلذيذ لذيذ، والمَقرونُ بالمَكروه مَكروه.»

"‏هناك راحة في حسم الأمور، بغض النظر عن نتائجها."

‏لقد تسببت بالأذى لنفسي بسبب خوفي من أن ألحق الأذى بالآخرين.

‏قيل لجلال الدين الرومي: "لقد رحلتَ وأقمت وقرأت وكتبت، فماذا عرفت؟"
قال: "عرفتُ حدودي".

اللهم صل وسلم على نبينا محمد -عليه الصلاة والسلام-

‏"وإن ندمتُ على ما بحتهُ فلقد
‏أكون أكثر لو أخفيتهُ ندَما
‏تلومُ نفسَكَ في شيءٍ سعيتَ لهُ
‏أخَفُّ من لومِها إن فاتَ وانعداما"

"‏كنّا روحينِ تناظرتا من بعيدٍ، وتناسمتا من قريبٍ، فعرفتهُ وعرفني، كان بيننا سرٌّ جامعٌ لا أدري كيف أصفُهُ! ‏ولكن كان من يعرفني ويعرفه يجد آثارَه، ويرى من بعض بيّناته ما لا أحبُّ أن أحدّثَ به!"

ويفرغُ المَكان فيدلُّ على قَدر مَن كانَ فِيه:)'

”تُمطِر
‏منذُ ساعات
‏ليس مطرًا قويًا
‏بل ذلك النوع الدافئ
‏من المطَر
‏الهادِئ والمُستمر
‏تُمطِر
‏بطريقة حنونة
‏بارِدة
‏ومُنعشة للرُوح.“

اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد ?