‏"الوجهُ من فرطِ الجمالِ كأنهُ
‏قمرٌ تجلّى في الظلام الأدهمِ"

بسمِ ربِّ القلبِ مُودعِ المحبةِ في مُهَجِ عبادهِ
بدون لمَ ولِمَن
ثُم السّلام على كُل من فاضَ به الشُعور فـَ عفَّ وكَتم، وكبح بِحيائهِ من الله جُرأته ولم يُفِضل محبة الخلقِ على الخالق، مُوقِنًا أن ما بُني على الباطِل بطل وما بُني على الحق تيسر وتبارك، مُدركًا أن الحرامَ لا يُتِّمه الله ولا يطرحُ فيه من البركةِ شيئًا بل يلذع بهِ أفئدة أصحابِه، وأن من تركَ شيئًا لله في الحرام نالهُ حُسن المنالِ في الحلال
فأغلقَ الباب على نفسهِ حتى يعوضه اللهُ الجنة
أما بعد
فـ جميعنا مع الحُب و في صفِ المُتحابين، إن سار على مسارهِ الصحيح والفطرةِ السليمة
و لم يُنزَل بهِ سُخط الله و لم تُهتك به حُرماته فيتحول إلى جُرمٍ عظيم .

- غُفران جليد

بسمِ ربِّ القلبِ مُودعِ المحبةِ في مُهَجِ عبادهِ
بدون لمَ ولِمَن
ثُم السّلام على كُل من فاضَ به الشُعور فـَ عفَّ وكَتم، وكبح بِحيائهِ من الله جُرأته ولم يُفِضل محبة الخلقِ على الخالق، مُوقِنًا أن ما بُني على الباطِل بطل وما بُني على الحق تيسر وتبارك، مُدركًا أن الحرامَ لا يُتِّمه الله ولا يطرحُ فيه من البركةِ شيئًا بل يلذع بهِ أفئدة أصحابِه، وأن من تركَ شيئًا لله في الحرام نالهُ حُسن المنالِ في الحلال
فأغلقَ الباب على نفسهِ حتى يعوضه اللهُ الجنة
أما بعد
فـ جميعنا مع الحُب و في صفِ المُتحابين، إن سار على مسارهِ الصحيح والفطرةِ السليمة
و لم يُنزَل بهِ سُخط الله و لم تُهتك به حُرماته فيتحول إلى جُرمٍ عظيم .

- غُفران جليد

لن نتفق
أنت لا يلفتك الحريق بصدري
و أنا يثير إنتباهي خدش صغير في يدك

"كلما قلتُ قد أصبتُ خليلا
أضحكتْني مِن غدرِه الأيامُ."

_البارودي

"أُرَاعِي نُجُومَ اللَّيْلِ حُبَّاً لِبَدْرِهِ
وَلَسْتُ كَمَا ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّمًا".

«عيناك مُتكئي، إن مسَّني أرقُ!».

إلى أحدهم :
ترتبك.. حين يغيبُ عنك ذاك الذي تحب أن يقرأ نصوصك قبل أي أحد.. الذي ترسل له نصك وهو لا زال طازجاً ليشاركك متعة اكتماله.. ويعجبك أن يبدي إعجابه ولو كان لأجلك لا لأجل النص.. .. ولأن من يحب أحدهم يخاف عليه من الشوائب. عندما تفتقدهُ تتراجع.. تدسّ نصك في جيب روحك حتى عودته.. تعرف أنه يجب أن يعتمده هو لا أحد غيره.. وأن النص لا زال ناقصاً طالما لم يمر على قلبه.
‎#خالد_النعيمي

ثم ستدخُل بيننا المدن ،ولن نلتقي بعدها أبدًا ، حتى الصُدف لن تجمعنا ،ربما فيما بعد سيموت أحدنا والاخر لن يعرف عنه أبدًا…

من الأسطر المؤلمة التي كتبها هاروكي موراكامي في روايته الشهيرة كافكا على الشاطئ:
"عليك أن تتقبل أن بعض البشر سيحتلون مكانًا في قلبك إلى اﻷبد دون أن يكون لهم مكانٌ في حياتك".