قال أبو عبد الله ابن لُبّ الأندَلُسِيّ- ت 640-
"اشْتغالُكَ بوقْتٍ لَمْ يأتِ ، تَضْيِيعٌ للوقْتِ الّذي أنتَ فِيه..!!"
فقال المقرِّي: ولعمري لقد صدق".
نفح الطيب 2/63.

أَقلّ من ٦٠ يوما تفصلنا عن دخول #شهر_رمضان المبارك

فرصة أنْ نُخصّص جزءًا من قراءتنا للتهيئة لاستثمار هذا الموسم العظيم = فاخترت لكم (بعناية) ستة كتب مميزة.. كل كتاب يمتاز بجانب يلبّي حاجة مهمة..

ها هي بين يديكم في رابط واحد
https://drive.google.com/drive/folders/1-VNpjG_klJ7HcRA4tKy-jVAfquHKly7o

#المكتبة_الرمضانية

وضاح بن هادي…

مهم

لَعُمرُكَ هذا مَماتُ الرِجالِ
ومَن رامَ مَوتاً شَريفاً فَذا

فموت الشهيد أيسر من كل ميتة، وهي أفضل الميتات!

ابن تيمية

مما يلاحظ أن بعضَ الناسِ يصبحون حكماء، عقلاء، أذكياء، حلماء،إذا وقعت في مشكلة ما،وكل سهام النّقد تتوجه إليك، فإن وقع هو في مشكلة،خرج بألوان الجهل كلها، والطيش، وعناد الأطفال،وخطاب الحمقى، فلا تلجَ المعارك دون معرفة تفاصيلها.

لا تعذل المشتاق في أشواقه
حتى يكون حشاك في أحشائه
#م

الابتلاء ليس اختبارًا لقوتك !
" بل هو اختبار لقوة استعانتك بالله تعالى .
وحسن الظَّن بالله مع انقطاع الأسباب الدنيوية هو اللحظة الفارقة في مسار كُل بلاء، ولا يثبت فيها إلا عبدٌ فتح الله عليه من حيث لا يحتسب ".
منقول

كان النبي ﷺ يدعو إذا قام من الليل:

"اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم".

كان ابن تيمية رحمه الله يعجبه هذا الدعاء، ويكثر منه، ويذكره كثيراً في مؤلفاته ورسائله، ويرشد إليه