القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago
حسين البدر موسوعة التاريخ واسطورة الوجود
خلود سفيان
عندما تكون التربية صالحة يكون النبات نباتً حسنً ومباركً، وهذا ما تربى عليه السيد حسين بدر الدين-رضوان الله عليه- منذُ نعومة أظافره، نشأ وترعرع على يدي والده العالم الرباني السيد بدر الدين الحوثي-سلام الله ورضوانه عليه- فعلمه واحسن تربيته، فالخوض في حياة السيد حسين وسيرته يحتاج إلى مؤلفات وإلى دواوين من الكتب، لأن قائد مثله عزم على الجهاد ومصارعة الباطل ونصرته ستقف كل الكلمات حائرة أمامه، أمام هذا البطل الفارس الشجاع الفذ المغوار، فالسيد حسين سلام ربي عليه انطلق في طريق الخير، شرع لنا الدرب الذي نسلكه،و مضى في طريق الحق والجهاد، في نهج جده حسين السبط عليه السلام ودرب الحسين هي خير نهج للأمة وصلاحها وفلاحها.
حمل السيد حسين-رضوان الله عليه- هم الأمة وكان أكبر همه إخراجها وإفاقتها من سباتها، فكنا نراه في كل محاضراته يصدح بقول الحق وبما يفيد الأمة فقد حذرنا من أمريكا وإسرائيل ومن مكرهم وخداعهم، وما رأيناه في المنطقة من صراعات وما حصل لإخواننا في غزة إلا اكتر دليل وشاهد على صدق كلامه.
فالسيد حسين-رضوان الله عليه- شهيد القرآن اتخذ منه دستورا فطبق ما جاء فيه وواجه الطغاة ولم يخاف في الله لومة لائم، مضى في مشرعه القرآني وخاض الحروب من أجل إعلاء كلمة الحق وازهاق الباطل، فانتصر الدم على السيف، وانتصر مشروعه القرآني وانطلقت المسيرة القرآنية المباركة لتكن مسيرة الشعب اليمني بأسره، وأصبحت الصرخة التي استوحاها من كتاب الله هي شعار الحق ونصرة المظلوم، وأصبح صداها يدوي في كل أرجاء المعمورة، وأصبحت شعار الأحرار في كل بقاع الأرض ورعب للأمريكي والإسرائيلي.
سلام الله عليك ياشهيد القرآن، فأنت قد علمتنا دروس في شتى مجالات الحياة، فقد أصبحنا أمة تعشق الشهادة، وهذه ثمرة من ثمار جهودك وتضحياتك، فصمدنا وصبرنا رغم الحروب الظالمة ورغم تكالب العالم علينا إلا أننا أثبتنا للعالم أن شعب الإيمان والحكمة سيقاوم الطغاة ويصارع الظلم ويناصر المستضعفين أين ماكانوا، لأن شعب قاداته من أحفاد المصطفى سيكون هو المنتصر بأذن الله، فسلام الله على حسين البدر وحفض الله السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي لشعب والوطن
وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ
بشرى خالد الصارم
أن للحرية ثمن، وأن للنصر آياته وقداسته، من يقول أن للنصر أيادي مجندة ملائكية تخوض معاركه من عُلياء السماء فهو محق، نعم هناك جنود السماء الذين أكرم الله بهم جنوده المؤمنين في الأرض وأعانهم بهم، وهناك جنود الأرض الذين تلطخت بأيديهم المضرجة أبواب الحرية الحمراء والكرامة والفداء، بهذه الكلمات جسد الشهيد المشتبك يحيى السنوار معاركه ضد أعداء الله فكان من ضمن جنود الأرض الذين ارتقوا لإن يتأهلوا بأن يكونوا جنود السماء لولا أنه كان يمشي على الأرض.
من بين ركام المنازل المهدمة على ساكنيها، ومن بين ثغرات المباني الهالكة بحجارتها، الشامخة بتواجد المجاهدين من بين أركانها، ظهر البطل المجاهد الشهيد الحي المشتبك "يحيى السنوار "هو ورفاقه في أبهى صورة قد يجسدها القائد ليدير معاركه بنفسه فوق أرض المعركة لا تحتها، ليسطر أعذب ملاحم القتال والنصر، ويصور أقدس صور التضحية والجهاد، فمن قلب المعركة يدير معاركه ليتلذذ بالنصر أكثر، وليوجع العدو بشراسة أنكل وأكثر قوة واقتدار، مواجهة ومعارك من نقطة الصفر هكذا دارها الشهيد الحي في ثكنات المتارس والكمائن التي أودت في صفوف مقاتلي العدو بين قتيل وجريح وهارب مسعور منذ بداية معركة طوفان الأقصى حتى يوم استشهاده، لم توقفه المسؤولية التي على عاتقه بعد أن قد عُين قائد لحركة حماس خليفة للشهيد إسماعيل هنية، بل مكث في موقعه وفي مترسه متنقلاً من موقع إلى آخر،مرافقاً للمجاهدين ورافعاً لمعنوياتهم، ملتحماً بالعدو و منكلاً في صفوفه أشرس العمليات التي أوجعته وتكبد بسببها خسائره الكبيرة.
ففي ميدان المعركة ظهر قائد حماس الشهيد الحي قائد معركة "طوفان الأقصى" شامخاً عزيزاً قوياً مضحياً وباذلاً، مقاتلاً ومجاهداً، القائد المشتبك ببندقيته في يمينه وبجعبته على صدره، مرتدياً الكوفية الغزاوية على رأسه، غير آبهً بغارات العدو على ظهره، وبمجازره الدموية الإبادية أمام عينيه، فقد اشتم رائحة الدماء البريئة والتصقت بذلته منها فزاد صرامة واقتدار، و استنشق غبار المباني المدمرة فارتوت رئتيه هواء التحدي والإقدام ، ورأى بعينيه أشلاء الغزاويين متناثرة على الطرق والمباني فازاته إيمان وثقة بالله بأن النصر حليفه هو ورفاقه، فأقسم إلا أن يذيق العدو من بأس عدوانه وطغيانه، وسمع بأذنيه نداءات الأطفال وصراخ النساء والثكالى مما جعله يتقدم صفوف المجاهدين في الصفوف الأولى مكراً غير مفر، حتى اشتبك مع العدو لأكثر من 6 ساعات في يوم استشهاده، وكان بذلك الاشتباك شهيد الميدان والمعارك ليتصدر ذكره بذكر المقاتلين القادة في غزوات ومعارك الرسول صلوات الله عليه وآله وسلم كحمزة بن أبي طالب رضي الله عنه.
نالها الشهيد الحي بكل بذل وتضحية وإيمان، ورمى بعصاه الأخيرة متوقدة بدماه المضرجة أبواب الحرية الحمراء من دمه وجروحه، ليذوق العدو وبال لهيبها واشتعالها ونيران طوفانه المستمر حتى بعد استشهاده،وما رماها إذ رمى ولكن الله رمى.
فلكل معركة لها جنودها ولها انتصارها ولها تأييدات الله ومعونته وتوفيقه، وتبقى للحريّة الحمراء بابٌ بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ.
المشروع القرآني في حضرة النصر الرباني
ريهام البهشلي
لقد عهدنا أن ذكرى استشهاد القائد تمثل ذكرى المشروع القرآني الذي كان يُراد وأده منذ ولادته، كان مشروعًا لم يفقهه إلا الثلة القليلة من المؤمنين حينها، لقد كان يُراد لهذا المشروع الطمس والتلاشي بعيدًا عن أنظار الشعوب، وقد فهم الأمريكي ومعه الإسرائيلي أن الصمت والتجاهل لهذا المشروع سيسبب لهم ما تجرعوه ويرونه من كابوس في عمليات البحار وغيرها.
لقد تزامن الانتصار الفلسطيني في غزة على مشارف قدوم ذكرى استشهاد مؤسس المسيرة القرآنية التي لم نكن لنعيش بركة هذه الانتصارات العظيمة والمُذلة للعدو لولا وجود هذا المشروع المنبثق من نور القرآن والذي أسسه رجلًا من آل بيت النبوة ليحظى بتلك البركة التي جعلت اليمن يتصدر الموقف الأعظم على المستوى العربي والإسلامي والإقليمي بل وحتى العالمي ؛ مما أثبت أنه مشروع عالمي لا يتقيد بحدود مذهبية أو طائفية أو حزبية بل وحتى دولية.
لقد امتدت بركاته وبركات تضحيات الشهيد القائد لتصنع للأمة واقع مغاير تمامًا يشخص المرض ويقدم له الحلول الواقعية والعملية التي جعلت من هذا المسار مقدس يحمل روحية مقدسة وثوابت وعقائد مقدسة غايتها رضا الله تعالى، لقد حدد الشهيد القائد بمشروعه القرآني الذي قدمه للأمة مسارات لاستنهاضها وانتشالها من واقع الذل والامتهان والاستباحة الذي تعيشها، فعز عليه أن يرى دماء أبناء هذه الأمة تستباح وهو يقف متفرجًا في زواية العجز واليأس الذي أصاب قادة ورؤساء هذه الأمة ناهيك عن شعوبها.
لقد كانت القضية الفلسطينية أولوية من أولويات المشروع القرآني وعقيدة التمسك بالقضية زرعها في من اتبع هذا المشروع فوجدنا ثمارها وواقعها في الموقف اليمني الذي تصدر في معركة طوفان الأقصى فزادت جاذبيته وفتحت أمام الكثير من المسلمين آفاق الأمل بانتصار القضية وحتمية زوال الكيان الغاصب مما قد تعرى وتكشفت للناس هشاشته في هذه المعركة، وتلاشت أنغام المنافقين من التكفيريين الذين حاولوا عبثًا تشويه هذا المشروع ولكنه في ارتقاء وتصاعد أمام غيظ الأعداء من ذلك التنامي الذي عجزوا عن طمسه منذ بدايته والذي ظنوا أن باستشهاد الشهيد القائد وقتله سيتوقف المشروع وسيموت وسيفنى مع قائده.
ولكن التأييد والإرادة الإلهية شاءت إلا أن تستمر مسيرة المشروع القرآني ولكن تحت قيادة السيد المجاهد العظيم عبد الملك الحوثي(يحفظه الله) الذي مرغ أنوف المستكبرين وأعاد للإسلام هيبته وجاذبيته بعد تشويهه من قِبل الحركة الوهابية التي جعلت ثقافة الصمت والخنوع والضعف هي ثقافة الإسلام حتى صار هزيلًا مهزومًا منفرًا للكثير.
فمع الانتصار العظيم في غزة أدرك اليمن وما قدمه من مواقف عظيمة ومشرفة تبيض وجوههم أمام الله ورسوله ووليه وأن تلك المواقف لم تكن لتتصدر لولا جهود الشهيد القائد حسين الحوثي رضوان الله عليه في تأسيس مشروع عالمي أكمله السيد القائد بخطى ثابتة وتأييد إلهي واضح وبكل شجاعة وصبر واستبسال، مما أثبت جدوائيته وأحقيته وصوابيته ونوره الذي يستضيء به كل من يتعطش للهدى ويبحث عن الحقائق من قلب الأحداث والفتن المتتالية، فوقف المشروع القرآني في حضرة الانتصار الرباني شامخًا يزيح ظلمات الأمس القاسي والمُظلم عن تلك الأمة المظلومة.
**رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى عبدالقادر المرتضى – قبل أسبوع سمحنا لمجموعة من الوسطاء المحليين بزيارة سجن الأسرى لدينا والاطلاع على أوضاعهم
– في المقابل رفض طرف حزب الإصلاح في مأرب السماح لهم بزيارة مماثلة لأسرانا في سجونه**
نائب رئيس مجلس قيادة المرتزقة - قائد "الإنتقالي" التابع للإمارات المرتزق "عيدروس الزبيدي" لصحيفة الغارديان – حكومة عدن مستعدة لتقديم المشورة الاستخباراتية لكل من يشن هجمات على مواقع "الحوثيين"
رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي عن فشله في يوم عملية طوفان الأقصى بالسابع من أكتوبر:- "كنت أنظر إلى الفشل كل يوم، ولم انسى لحظة واحدة أنني كنت القائد الذي أرسل الأوامر إلى المواقع التي كان فيها الجنود والمجندات و التي لم يعودوا منها في ذاك اليوم".
"انحني لكل الإسرائيليين لأنني لم أتمكن من إنقاذهم، كان من واجبي اليوم أن أتحمل الفشل".
نتنياهو استغل ظرفا لاقالة غالانت، وهي خطوة ستليها خطوات وإقالات.
هو لا يحمي نفسه فقط، بل منظومة، تمت حياكتها في ائتلافه تراعي مصالح، جلها صدامية.
"إسرائيل" منذ بدء مشروع "الإصلاحات القضائية" دخلت في حالة صدام داخلي.
الحرب أخرته، وأجلته، الآن يستكمل.
الى أين يصل هذا رهن الوقت.
أما كيف ستؤثر الخطوة على مسار الحرب، فهذه مسألة أخرى.
الإعلامي خليل نصرالله - المختص بالشؤون الإقليمية
مراسل الميادين: 7 شهداء من جراء الاعتداء الإسرائيلي على مبنى سكني في برجا قضاء الشوف
إصابات بين النازحين في «ثانوية كمال جنبلاط الرسمية» المجاورة للمبنى المستهدف بغارة إسرائيلية في بلدة برجا (قضاء الشوف) جنوبي بيروت
? #عااااااااااجـــــــــــل صحيفة "يديعوت أحرونوت" تقول أن
900 جندي أصيبوا منذ بدء العملية البرية في جنوب لبنان.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago