القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago
تمت إضافة ١٠ مقاطع جديدة 👍
أصبح عدد المقاطع اليوم ١٩٠ مقطعا
بفضل الله تعالى وحمده
وكلما جهزت مزيدا منها سأرسله إن شاء الله ﷻ 🌿
نفع الله تعالى بهم 🌧
... تابع
التي كثيييييير من المربين يعاقبون عليها، أو يغضبون منها، أو يقسون على أولادهم بسببها، أو على الأقل يتركونهم ويهملونهم وينشغلون عنهم حتى لا يروها...!!
🔻لمجرد أنها مزعجة بالنسبة لهم!
🔻أو لأنهم مشغولون (بأهوائهم الخاصة!) ولا وقت لهم ليقضوه مع أبنائهم (باستمتاع واهتمام ومشاركة وتعليم...)
🔻أو لأنها تخالف "قوانينهم"! التي اخترعوها وأعطوها من الأهمية أكبر بكثير مما أعطاها الله تعالى (كدراسة، أو نظافة، أو ترتيب، أو أناقة، أو هدوء... الخ)، وهذا التعظيم الزائد الذي أعطوها إياه ظلم وإساءة لدينهم هم، ولحقوق من يربونهم ولحاجاتهم ومشاعرهم، فإنّ "المؤمن" يتعامل مع الأمور في الدنيا حسب الأولويات التي وضعها "الله" تعالى له، ويعطي كل شيء من الاهتمام حجمه الذي أعطاه "الله" تعالى إياه، فهو سبحانه الذي خلقنا، وهو أعلم بنفوسنا، وهو وحده الذي من حقه أن يحكم على حياتنا وتصرفاتنا واهتماماتنا، فهو الذي يحدد (وقد حدد وعلمنا في دينه) ما الذي نهتم به، وما الذي نحبه وما الذي نكرهه، وما الذي نفرح به وما الذي نغضب بسببه... الخ
(وكثير من هذه الموازنات تُؤخذ بالقدوة من رسول الله ﷺ وأصحابه، الذين أمرنا بالتأسي بهم واتباع سبيلهم، وحُذّرنا من مخالفتهم والعيش وفق أفكارنا وأهوائنا!)
🏅🌴 فالمربي العاقل "المؤمن" واسع الصدر، رحيم بمن يعول، يراعي حاجاتهم ومشاعرهم، يضع نفسه مكانهم حينما كان في عمرهم، لا يقلب الأولويات وينشغل (بهاتف او علاقات أو أعمال) عن المهمة الأساسية التي سيسأله الله تعالى عنها (وخاصة الأم.. والأب كذلك)
قال ﷺ : "لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "فإنّ لزوجك عليك حقا، وإنّ لولدك عليك حقا" [صحيح مسلم]
وقال ﷺ لمن لا يقبل أبناءه: "أوَأَمْلِكُ لكَ أنْ نَزَعَ اللَّهُ مِن قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ!؟" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "مَن لا يَرْحَم لا يُرْحَم" [متفق عليه]
يفرح لفرحهم، ويستمتع حينما يراهم أصحاء طبيعيين يلعبون ويجرون ويتفاعلون ويضحكون، بل ينتبه ويضيق صدره حينما يرى أحدهم خرج من هذا الجو وظهر عليه سكون أو انفراد عن البقية... فيسارع إلى محاورته ومعرفة سبب ذلك حتى يساعده برحمة ولطف في إصلاحه.
يشاركهم مشاركة حقيقية (من قلبه) بتواضع وحب واحترام
يشعرون باهتمامه وتركيزه معهم
ينصت لهم حينما يتكلمون، أو يسألون، أو حتى يختلفون
يحاورهم ويسألهم ويجيبهم فيعلمهم وينفعهم…..
على أي حال.. أحببت التنبيه على هذه الأمور فقط حتى تتلمسوها في المقاطع
مشاهدة ممتعة بإذن الله 🌸
نفع الله تعالى بها المسلمين 🌧🌧🌧🌱🌱🌱
(٢ من ٢)
.
🟣 ملاحظة: قمت بإزالة الموسيقى وتظليل العورات
وحاولت ترجمة بعض المقاطع لشدة أهمية ما قيل فيها
ولم أستطع ترجمة الباقي لأنها كثيرة جدا وتحتاج إلى وقت طويل
لكن كثيرا منها يلامس القلب ويسهل الانتفاع منه ولو لم نفهم ما قيل فيه
بإذن الله تعالى وفضله ☝️🌱🌧
كما أنني وضعت مقاطع قليلة جدا لمسلمين، وهو ما وجدته وتلمست فيه النفع
اللهم اهد المسلمين.. وردنا إليك ردا جميلا.. وأفرحنا بأطفالنا في الدنيا وحين نلقاك 🌱🌱🌱🌱🌱
.
📽💐 هذه 👆🏻 نماذج عملية كثيرة لتفاعلات بين أفراد الأسرة مع بعضهم البعض
تفاعلات "بشرية"..
فيها من الرحمة والاحترام والاهتمام والتركيز.. ما كان يُفترض أن يتميز به "المسلمون!"، فيقلدهم فيه غيرهم!
🥀 ولكن للأسف.. نحن نعايش المسلمين ونرى حال غالبهم (من الناسبين أنفسهم للاستقامة أو العلم ومن غيرهم) صارت هذه "البديهيات" البشرية أندر من أن تُرى في المجتمع!
بل صار العرف السائد في المجتمع هو انعدام هذه الأمور!
حتى صار كثير من الناس حينما يُنصح في مثل هذا.. لا يستطيع حتى تخيل تفاصيل تطبيقه واقعيا! هو لم يعد يعرف كيف يطبق الصواب! حتى لو رغب بذلك!
لأنه لم يره في أي مكان (لا في بيته ولا في بيوت أقربائه ولا في بيوت من يعرفهم.. ولا حتى في بيوت المشايخ والداعيات!) لأنه أصبح تقريبا غير موجود!
هذا بخلاف أن الناس صاروا معزولون عن بعضهم أصلا.. ولا يتعايشون كما كان الناس في زمن النبي ﷺ والصحابة رضي الله تعالى عنهم.
☀️ فنحن الآن بأمس الحاجة إلى "رؤية" هذه التفاعلات والمشاعر بتفاصيلها..
من أي جهة كانت
ف "الحكمة ضالة المؤمن.. أنى وجدها فهو أحق الناس بها"
قالوا في فتوى اللجنة الدائمة:
هذا الحديث روي بألفاظ متقاربة؛ منها: ما خرجه الترمذي في جامعه..
والحديث ضعيف جدا، لا تصح نسبته للرسول ﷺ..
وأما معنى الحديث: فتشهد له عمومات النصوص، وهو أن الكلمة المفيدة التي لا تنافي نصوص الشريعة، ربما تفوه بها من ليس لها بأهل، ثم وقعت إلى أهلها، فلا ينبغي للمؤمن أن ينصرف عنها، بل الأولى الاستفادة منها، والعمل بها، من غير التفات إلى قائلها.)
[فتاوى اللجنة الدائمة (26 / 358) - باختصار]
🔍🌿 فتلمسوا في هذه المقاطع: الرحمة، والاحترام، والاهتمام، والتركيز مع مشاعر الأطفال، والآخرين، والمواساة...
تلمسوا فيها التربية في البيئة الطبيعية، بلا خوف زائد ووسواس
تلمسوا ما ينتج عن هذه التربية عند الأطفال من شجاعة، وتفتق لإبداعاتهم وقدراتهم، وسعادة واتزان نفسي واحترام لذواتهم...
تلمسوا الصراحة الناتجة عن هذا الاحترام وهذه الرحمة بين الآباء والأبناء، والمحاورة في أدق التفاصيل، والتفاعل معهم كأنهم كبار...
بل وتحملهم المسؤولية، والتعاطف، والشفقة على بعضهم وعلى آبائهم...
كثيرة جدا هي العبر والجمال في هذه المقاطع
أسأل الله تعالى أن ينفع بها 🌧
⚠️ مع التنبيه أنّ هذا التفاعل من "المؤمنين" والمربين، لا يعني أن العقاب والضرب ممنوع
ولكن العقاب كالدواء، يُحتاج إليه عند المرض 💊
وقد يعيش الإنسان دهرا لا يمرض.. ولا يحتاج إلى دواء!
في حين أنه حينما يكون الأصل والغالب على تعامل المربي ومشاعره اتجاه الطفل مثل هذه النماذج 👆🏼👆🏼👆🏼
(تواضع، احترام لعقله، احترام لمشاعره، احترام لحقوقه، احترام لدائرة حريته، رحمة، حب، مشاركة، معايشة، حسن ظن، اهتمام، صداقة، إنصات، حوار، تعليم، لعب، مرح... والأهم قدوة! المربي بنفسه يطبق الحق على نفسه وضد هواه، ويجاهد ليصلح قلبه.. قبل أن ينصح ويوجه غيره!)
حينها لن يشعر الطفل بحاجة إلى أن يغضب أصلا! 🌿
ولا أن يعاند
ولا أن يتمرد
ولا أن يتحايل
ولا أن يكذب
ولا أن ينفس ما يعاني منه من ظلم أو قسوة أو إهمال… مع من هم أصغر منه!
...
فإذا ظهر منه شيء من هذا (وسيكون بسيطا وسهل التعامل معه جدا بإذن الله)
وقوبل أول ما قوبل بحسن ظن، وحوار، وترغيب، وترهيب، وتذكير بالله تعالى وبصفاته، وباختبار الدنيا، والحسنات والسيئات...👤👥🫂
في الغااااااااالب سيكون هذا كافيا لردّ خصلة الشر التي ابتلي بها
فإن حصل (في حالات نادرة جدا) أنه لازال يمارس أنواعا من الشر، فلا بأس بالتأديب أو الضرب (المناسب لعمره ولنوع الخطأ) مع فتح باب العودة والتوبة والمسامحة دائما أمامه.
ونحن نتكلم هنا عن "الأخطاء"! ❌
وليس عن التصرفات البشرية الطفولية الطبيعية.. 🚼🎉🏀🏓🎯🚴🏽♂️🥊🥏
(١ من ٢)
يتبع…
أصبح عدد المقاطع اليوم ١٧٠ مقطعا
بفضل الله تعالى وحمده
وكلما جهزت مزيدا منها سأرسله إن شاء الله ﷻ ?
نفع الله تعالى بهم ?
... تابع
التي كثيييييير من المربين يعاقبون عليها، أو يغضبون منها، أو يقسون على أولادهم بسببها، أو على الأقل يتركونهم ويهملونهم وينشغلون عنهم حتى لا يروها...!!
?لمجرد أنها مزعجة بالنسبة لهم!
?أو لأنهم مشغولون (بأهوائهم الخاصة!) ولا وقت لهم ليقضوه مع أبنائهم (باستمتاع واهتمام ومشاركة وتعليم...)
?أو لأنها تخالف "قوانينهم"! التي اخترعوها وأعطوها من الأهمية أكبر بكثير مما أعطاها الله تعالى (كدراسة، أو نظافة، أو ترتيب، أو أناقة، أو هدوء... الخ)، وهذا التعظيم الزائد الذي أعطوها إياه ظلم وإساءة لدينهم هم، ولحقوق من يربونهم ولحاجاتهم ومشاعرهم، فإنّ "المؤمن" يتعامل مع الأمور في الدنيا حسب الأولويات التي وضعها "الله" تعالى له، ويعطي كل شيء من الاهتمام حجمه الذي أعطاه "الله" تعالى إياه، فهو سبحانه الذي خلقنا، وهو أعلم بنفوسنا، وهو وحده الذي من حقه أن يحكم على حياتنا وتصرفاتنا واهتماماتنا، فهو الذي يحدد (وقد حدد وعلمنا في دينه) ما الذي نهتم به، وما الذي نحبه وما الذي نكرهه، وما الذي نفرح به وما الذي نغضب بسببه... الخ
(وكثير من هذه الموازنات تُؤخذ بالقدوة من رسول الله ﷺ وأصحابه، الذين أمرنا بالتأسي بهم واتباع سبيلهم، وحُذّرنا من مخالفتهم والعيش وفق أفكارنا وأهوائنا!)
?? فالمربي العاقل "المؤمن" واسع الصدر، رحيم بمن يعول، يراعي حاجاتهم ومشاعرهم، يضع نفسه مكانهم حينما كان في عمرهم، لا يقلب الأولويات وينشغل (بهاتف او علاقات أو أعمال) عن المهمة الأساسية التي سيسأله الله تعالى عنها (وخاصة الأم.. والأب كذلك)
قال ﷺ : "لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "فإنّ لزوجك عليك حقا، وإنّ لولدك عليك حقا" [صحيح مسلم]
وقال ﷺ لمن لا يقبل أبناءه: "أوَأَمْلِكُ لكَ أنْ نَزَعَ اللَّهُ مِن قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ!؟" [متفق عليه]
وقال ﷺ : "مَن لا يَرْحَم لا يُرْحَم" [متفق عليه]
يفرح لفرحهم، ويستمتع حينما يراهم أصحاء طبيعيين يلعبون ويجرون ويتفاعلون ويضحكون، بل ينتبه ويضيق صدره حينما يرى أحدهم خرج من هذا الجو وظهر عليه سكون أو انفراد عن البقية... فيسارع إلى محاورته ومعرفة سبب ذلك حتى يساعده برحمة ولطف في إصلاحه.
يشاركهم مشاركة حقيقية (من قلبه) بتواضع وحب واحترام
يشعرون باهتمامه وتركيزه معهم
ينصت لهم حينما يتكلمون، أو يسألون، أو حتى يختلفون
يحاورهم ويسألهم ويجيبهم فيعلمهم وينفعهم…..
على أي حال.. أحببت التنبيه على هذه الأمور فقط حتى تتلمسوها في المقاطع
مشاهدة ممتعة بإذن الله ?
نفع الله تعالى بها المسلمين ??????
(٢ من ٢)
.
? ملاحظة: قمت بإزالة الموسيقى وتظليل العورات
وحاولت ترجمة بعض المقاطع لشدة أهمية ما قيل فيها
ولم أستطع ترجمة الباقي لأنها كثيرة جدا وتحتاج إلى وقت طويل
لكن كثيرا منها يلامس القلب ويسهل الانتفاع منه ولو لم نفهم ما قيل فيه
بإذن الله تعالى وفضله ☝️??
كما أنني وضعت مقاطع قليلة جدا لمسلمين، وهو ما وجدته وتلمست فيه النفع
اللهم اهد المسلمين.. وردنا إليك ردا جميلا.. وأفرحنا بأطفالنا في الدنيا وحين نلقاك ?????
.
?? هذه ?? نماذج عملية كثيرة لتفاعلات بين أفراد الأسرة مع بعضهم البعض
تفاعلات "بشرية"..
فيها من الرحمة والاحترام والاهتمام والتركيز.. ما كان يُفترض أن يتميز به "المسلمون!"، فيقلدهم فيه غيرهم!
? ولكن للأسف.. نحن نعايش المسلمين ونرى حال غالبهم (من الناسبين أنفسهم للاستقامة أو العلم ومن غيرهم) صارت هذه "البديهيات" البشرية أندر من أن تُرى في المجتمع!
بل صار العرف السائد في المجتمع هو انعدام هذه الأمور!
حتى صار كثير من الناس حينما يُنصح في مثل هذا.. لا يستطيع حتى تخيل تفاصيل تطبيقه واقعيا! هو لم يعد يعرف كيف يطبق الصواب! حتى لو رغب بذلك!
لأنه لم يره في أي مكان (لا في بيته ولا في بيوت أقربائه ولا في بيوت من يعرفهم.. ولا حتى في بيوت المشايخ والداعيات!) لأنه أصبح تقريبا غير موجود!
هذا بخلاف أن الناس صاروا معزولون عن بعضهم أصلا.. ولا يتعايشون كما كان الناس في زمن النبي ﷺ والصحابة رضي الله تعالى عنهم.
☀️ فنحن الآن بأمس الحاجة إلى "رؤية" هذه التفاعلات والمشاعر بتفاصيلها..
من أي جهة كانت
ف "الحكمة ضالة المؤمن.. أنى وجدها فهو أحق الناس بها"
قالوا في فتوى اللجنة الدائمة:
هذا الحديث روي بألفاظ متقاربة؛ منها: ما خرجه الترمذي في جامعه..
والحديث ضعيف جدا، لا تصح نسبته للرسول ﷺ..
وأما معنى الحديث: فتشهد له عمومات النصوص، وهو أن الكلمة المفيدة التي لا تنافي نصوص الشريعة، ربما تفوه بها من ليس لها بأهل، ثم وقعت إلى أهلها، فلا ينبغي للمؤمن أن ينصرف عنها، بل الأولى الاستفادة منها، والعمل بها، من غير التفات إلى قائلها.)
[فتاوى اللجنة الدائمة (26 / 358) - باختصار]
?? فتلمسوا في هذه المقاطع: الرحمة، والاحترام، والاهتمام، والتركيز مع مشاعر الأطفال، والآخرين، والمواساة...
تلمسوا فيها التربية في البيئة الطبيعية، بلا خوف زائد ووسواس
تلمسوا ما ينتج عن هذه التربية عند الأطفال من شجاعة، وتفتق لإبداعاتهم وقدراتهم، وسعادة واتزان نفسي واحترام لذواتهم...
تلمسوا الصراحة الناتجة عن هذا الاحترام وهذه الرحمة بين الآباء والأبناء، والمحاورة في أدق التفاصيل، والتفاعل معهم كأنهم كبار...
بل وتحملهم المسؤولية، والتعاطف، والشفقة على بعضهم وعلى آبائهم...
كثيرة جدا هي العبر والجمال في هذه المقاطع
أسأل الله تعالى أن ينفع بها ?
⚠️ مع التنبيه أنّ هذا التفاعل من "المؤمنين" والمربين، لا يعني أن العقاب والضرب ممنوع
ولكن العقاب كالدواء، يُحتاج إليه عند المرض ?
وقد يعيش الإنسان دهرا لا يمرض.. ولا يحتاج إلى دواء!
في حين أنه حينما يكون الأصل والغالب على تعامل المربي ومشاعره اتجاه الطفل مثل هذه النماذج ??????
(تواضع، احترام لعقله، احترام لمشاعره، احترام لحقوقه، احترام لدائرة حريته، رحمة، حب، مشاركة، معايشة، حسن ظن، اهتمام، صداقة، إنصات، حوار، تعليم، لعب، مرح... والأهم قدوة! المربي بنفسه يطبق الحق على نفسه وضد هواه، ويجاهد ليصلح قلبه.. قبل أن ينصح ويوجه غيره!)
حينها لن يشعر الطفل بحاجة إلى أن يغضب أصلا! ?
ولا أن يعاند
ولا أن يتمرد
ولا أن يتحايل
ولا أن يكذب
ولا أن ينفس ما يعاني منه من ظلم أو قسوة أو إهمال… مع من هم أصغر منه!
...
فإذا ظهر منه شيء من هذا (وسيكون بسيطا وسهل التعامل معه جدا بإذن الله)
وقوبل أول ما قوبل بحسن ظن، وحوار، وترغيب، وترهيب، وتذكير بالله تعالى وبصفاته، وباختبار الدنيا، والحسنات والسيئات...???
في الغااااااااالب سيكون هذا كافيا لردّ خصلة الشر التي ابتلي بها
فإن حصل (في حالات نادرة جدا) أنه لازال يمارس أنواعا من الشر، فلا بأس بالتأديب أو الضرب (المناسب لعمره ولنوع الخطأ) مع فتح باب العودة والتوبة والمسامحة دائما أمامه.
ونحن نتكلم هنا عن "الأخطاء"! ❌
وليس عن التصرفات البشرية الطفولية الطبيعية.. ???????♂️??
(١ من ٢)
يتبع…
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago