إمتا هتلتزم وتقرب من ربنا؟
=لما الظروف تتحسن إن شاء الله.

يا ابني افهم!
الظروف مش هتتهيَّأ أبدًا بشكل مثالي زي ما أنت متخيل؛ لإن الدنيا أصلا وُضعت للبلاء!
واختبارك هو إنك تعبد الله وسط معمعة الدنيا!

أنت مستني يبقى جسمك سليم ونفسيتك تمام ومعاك فلوس والدنيا كلها متهيأة حواليك عشان تلتزم؟
يبقى أنت لا فهمت الدنيا
ولا فهمت طبيعة الإختبار
و عمرك ما هتلتزم!

@all
https://t.me/MOUTASEM_305/533 ادخلو صوتولي هنا

عِش في سبيلِ اللّـهِ واحتسبِ الأذى..

ستَهونُ من أجلِ الإلهِ الغُمَّة
واعمَل لدينكَ، وادعُ ربّكَ سائلًا..

يا ربُّ ضَمِّد بِيْ جِراحَ الأُمَّة!..

﴿ ما أنزلنا عليك القُرآن لتشقى ﴾

• ‏خذها قاعدة في حياتك، القرآن والشّقاء لا يجتمعان أبدًا، كلّما داهمك شيء من صوارف الحياة وأحسست بعدها بالكدر فالزم ثغر الوحي تلاوةً وتدبّرا، والله سينجلي عنك ما أهمّك، وينشرح حينها صدرك، وتغدو في يومك مستقر النّفس مطمئن القلب، لا خوف عليك ولا حزن.

قال الإمام القيم رحمه الله :

" إنَّ مُخالفة الهوى تورث العبد قوةً في بدنه وقلبه ولسانه ".

وقال بعض السلف :

" الغالب لهواه أشدّ من الذي يفتح المدينة وحده ".

ويقول ابن الجوزي رحمه الله :

لَو عرفتَ قدركَ يا مسكِين، ما ألقيتَ جوهَرة قلبِك فِي مزابِل الهوىٰ

فاعلموا يا أحباب أنّ قُرْبَ العَبدِ من مَولاه بِقَدْرِ انْتِصَارِه علىٰ هَوَاه…

‎

وفي إقسام الله تعالى بالفجر، والشفق، والضحى ونحوها من الأقسام بآياته الكونية الدالة على تغير الأحوال ومجيء النور بعد الظلمة، تذكير لعباده المؤمنين بأن الفرج مع الكرب وأن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسرا، فمهما طال الليل لابد من طلوع الفجر.

وأشد ساعات الليل ظُلْمَةً التي يعقبها طلوع الفجر.

﴿ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾

الله أعلم الخير فين …

الله أعلم .. الأيّام شايله ايه
للإنسان المؤمن الواثق في ربه..

﴿ فَعَسى أَن تَكرَهوا شَيئًا وَيَجعَلَ اللَّهُ فيهِ خَيرًا كَثيرًا ﴾

-
- المرأة مأمورة بالستر أمام ربها وهي تصلي بمفردها فكيف لها ان تلبس الفاضح أمام الناس ؟!

- استيقظوا من الغفلة قبل أن تغادرو الدنيا ??
-

عارف يعني إيه "وَأُفَوِّضُ أَمري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِبادِ"

هنا بقا كأنك بتقول لربنا أنا معرفش حاجه ومش فاهم حاجة ومعرفش نصيبي إيه ،

ف مسلملك أمري كله ، رتبه يا رب ، ودبره يارب

وأنا راضي ومؤمن بيك.?

‏ماذا لو اختصّك الله بحنانه؟
يقول السعدي عند تفسير آية: ﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾
أي: آتيناه رحمةً ورأفةً تيسرت بها أموره ، وصلحتْ بها أحواله ، واستقامت بها أفعاله.
اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا ، ولُطفًا من حنانك تدرأ به عنّا المصائب والنوائب :)) ?