✍️ قال العلامة صالح آل الشيخ -حفظه الله-:

"التّوحيد يُنسى..نعم، يُنْسى ورأيناه، أناسٌ درسوا التّوحيد ثُمّ بعد عشرين ثلاثين سنة نسوا أصوله؛ وصاروا يُجادِلون في أحكام هي مِن الشِّرك أو مِن البدع أو نحو ذلك، نعم يُنسى، يحتاج إلى تكرار وتكرار في هذا الصّدد؛

لذلك احرِص في نفسِك على مُلازمة تذكُّر أصول الاعتقاد ومنهج السّلف.. كُتب العقيدة العامة.

احرِص على كلام العُلماء الرّبانيين ليكون عندك في هذه الحياة المنهج الكامل في الاعتقاد وفي مُلازمة الهُدى والحقّ."

🍂[محاضرة : تأصيل العقيدة]

✍️قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-:

"إذَا كانَتْ المَرْأةُ مَنهيَّةً عَنِ الضَّربِ بِالأرجُلِ؛ خَوفًا مِن افتِتَانِ الرَّجُلِ بِما يُسمَعُ مِن صَوتِ خَلْخالِها ونَحوِه، فَكَيفَ بكَشفِ الوَجهِ.

🍂[رسالة الحجاب(٩)].

#شحذ_الهمم

✍️‏قال فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله تعالى:

لو كل يوم تأخذ تفسير آية واحدة فقط، وحديث وشرحه، ومسألة فقهية واحدة،
فقط ثلاث في اليوم
اجتمع عندك في السنة كم؟
تفسير ٣٦٠ آية
وتفسير ٣٦٠ حديث في سنة
و ٣٦٠ مسألة فقهية...

كيف خمس سنين، عشر سنين؟
تُصبِح طالب علم).

📔(الأجوبة والبحوث٥/٣٠٣)

✍️قال الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله:

"المتلون في الصداقة لا خير فيه لك ،ولا خير في ودِّه الذي يميل مع الرّيح حيث مالت".

?« الإعلام ص:98 »

«وَلَا يَكُون الرَّجُل مُبَاركًا حٕتّى يَكُونَ مِمّن يَنفعُ النَّاس فِي مَجَالسهِ.»

✍️الشيخ عَبدْ الرّزَّاق البٕدر حَفِظهُ اللّٰه.
?التِّبيَان فِي شَرحِ أخلَاقِ حَملةِ القُرآن.

?#وصية:

✍️قـال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :

"أوصيك يا أخِي ونَفْسي أن تحرصَ دائماً على اغتنام الأعمال الصالحة حتى تكون لك عند اللّٰه ذخراً يوم القيامة".

?[شرح رياض الصالحين (م٢، ص١٧٤)].

? ‏اصْبِرْ أَيُّـهَا السـُّنِّي فَالله نَـاصِرٌ دِينَهُ
‏✍ قَـالَ العَلّامَة ابنُ عُثَيمِين -رَحِمهُ الله- :
‏« ولا يُمكن أن تـُفرش الأرض وُرودًا، وزُهورًا، لإنسان متمسك بالسُّـنَّة أبدًا، فمن رام ذلك، فقد رام المُحــال » .

‏? "شرح النّونية" (٢٧٠/٣)

✍️‏قال العلّامة رسلان حفظه اللّٰه:

"أتحسب أنك إذا آذيتَ أخاك، ولو بإحدادِ النظر إليه لا يُقتصّ منك
هيهات هيهات!! لابدّ من القصاص".

?[ شرح الأدب المفرد 3/ 2145 ]

✍️قال العلّامة محمد بن هادي حفظه اللّٰه:

"باللّٰه مَا الذي يَضُرُّكَ إذا ظَهرَ الدليل أن تقول: أخطأتُ ؟
بالعكس هذا رِفعَةٌ لك عند اللّٰه أولاً ثُمَّ عند الناس ثَانِياً".

? «٧ / شعبان / ١٤٣٤ هجري»

" إن المصلح في مجتمعه له شأنٌ عظيم في صلاح المجتمع والتئام شمله، وائتلاف قلوب أهل الإيمان، واندحار الشيطان، وزوال العداوة والبغضاء؛ فما أعظم أثر المصلحين، وما أعظم ثوابهم عند رب العالمين"

[الشيخ عبد الرزاق البدر- خطبة " إضلاح ذات البين"]