أعدني لنفسي كم تغربت حائراً
‏ أحن لضوء في سمائكَ مُنْعم ♡

‏أُريدُ
قبل أنْ يستبدَ بِي التَعَبُ
وقبل أنْ تنهارَ قدماي
أن أنتصرَ
ولو في معركةٍ واحدة'(

‏ويظَلُّ دربُ العُمرِ مُخضَرًّا
إذَا شُدَّت يداكَ إلى الصَّفِيِّ المُؤنِسِ!?

‏إنني لا أصلح للوسطية أبدًا
‏إما عمقًا يستحيل عليك نسيانه معي
‏أو لا شيء تمامًا

‏أنا كشخص يلتزم بمواعيده ابغض كل بني آدم يتأخر عن الموعد المتفق عليه

‏مُتعَبٌ ، مُتَكِئٌ بِكُلِّ ثِقَلِي عليكَ ، أدعوكَ بِكُلِّ رجا أن لا تكلني إلىَّ طرفةَ عَيْنٍ ، وعزتِكَ لا تكلني ..

أنا أنتمي لتلك الفئة من الناس التي تسير بحال سبيلها ، منغمسةً بحياتها وأفكارها وعالمها ووقتها الضيق الذي بالكاد يكفي لأن تعيش أحلامها.
الفئة التي لاتهتمّ بك كثيرًا، وإن لم يطَلك خيرُها، أعدك ألّا يطالك شرُّها أبدًا ، لذلك أتعجّب بشدّة ممّن ينشغل بي وبتفسير حياتي التي لا تخصّه ولا تمسّه.

ــ أحمد خالد توفيق

من الأرزاق طريقتك اللبقة في الحديث، وحُسن اختيارك لكلماتك وألفاظك، ومُراعاتك لمشاعر غيرك أثناء الحوار

‏قال تعالىٰ: ﴿ وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ ﴾
‏فالقول الطَّيِّب نعمة وهدايةٌ من اللّٰه تعالى ولا يصدرُ إلا من عباد اللّٰه المؤمنين.

‏تلكَ الرَقيقَةُ يا سَيدِي كُل جيشِي