القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago
ها هو نفس اليوم يمر على ذاكرتي مجددا بعد ثلاثة أعوام.
كنت جالسة حينها في مصلى النساء أستمع لكلمة الشيخ،
ودخلت مجموعة من الفتيات أتوقع في المرحلة الثانوية، ومعهن والدة إحداهن وامرأة أخرى،
ويبدو أن إحساس الوحدة كان في درجة عالية يومها حتى أني حينما رأيتهن وتجمعهن وترابطهن حفظهن الله جميعا وسلمهن من كل سوء وبارك فيهن،
وجدت نفسي أنظر لحالي ولوحدتي، وتخيلت لو أتتني المنية، كيف ستكون جنازتي؟ من سيصلي فيها؟ من الذي يعرفني أساسا ليحضر لصلاتي؟
من الذي سيودعني؟ من سيتذكرني بعد رحيلي؟
وحينما تأملت في حالي على شبكة الإنترنت، وجدت أني مجرد اسم مرفوق ببعض الكتابات
لكن من أنا فعليا؟ لا أحد يعرف.
وسكت ولم أفكر ثانية في الأمر، ومرت السنوات.
لكن بعد عودتي للكتابة مجددا منذ عام أو يزيد قليلا، لا شعوريا لم أعد كما كنت،
لم أعد الكاتبة، ولا المستشارة، ولا المدربة.
بل تحررت من كل القيود والضوابط، والبريستيج وحتى اللغة.
صرت أتحدث وأحكي وأعبر عن مشاعري وأحاسيسي وخواطري.
أتذكر كيف البنات لسنوات طويلة تحاول تخمين جنسيتي ولا تستطيع بسبب استخدامي اللغة العربية الفصحى في كللللل الحوارات والردود حتى على الخاص :))
والآن الكل يعرفها بسهولة جدا
وأتذكر كيف حدثتني احدى رفيقاتي وقالت: صرت تتعاملين مع قناتك على أنها وسيلة تواصل وتوجهين حديثك للقراء، والقنوات لا يناسبها ذلك.
لكني أحببت ذلك والكثيرات عبرن عن حبهن للروح الجديدة فيه.
وأكثر من واحدة راسلتني تنصحني أن لا أتحدث كثيرا عن نفسي خشية علي من العين، وأقدر لهن ذلك كثيرا.
لكن صدقا لا أعرف كيف اعود لما كنت عليه سابقا من الرسمية،
وربما يكون هناك جانب خفي في داخلي لا يريدني أن أعود للمهنية مجددا، بل يريدني أن أستمر بالتعامل بطبيعتي وعفويتي وجنوني وشغبي،
وربما لا أريد أن أكون مجرد اسم مرتبط بكتاباتي، بل أريد أن يكون الاسم مرتبط بروح إنسانة وكيانها وشخصيتها.
وربما ... أقول ربما تكون هذه احتياجات المرحلة العمرية،
فاحتياجات الأنثى في العشرين
غير احتياجات الأنثى في الثلاثين
غير احتياجات الأنثى في الأربعين
غير احتياجات من هي على أعتاب بوابة الخمسين ؛)
أيا كان السبب، فقد أصبح جزء مني حتى على أرض الواقع مع الأعجميات، وصار جزء من قناتي
ألا يكفيكم جنونا أننا نأخذ الدورة الرمضانية في الحديقة وأمام النهر كل أسبوع في هذا الجو المتقلب بين شدة الحر، والمطر والعواصف :)))
وأتوقع سيكون ذكرى لا تُنسى بعون الله.
على كل حال
أحببت أهديكم شوية خربشات عوضا عن القصة التي لا أظنكم ستحصلون عليها 😛😛😛
#ثمرة_القلب_والفؤاد وفي الختام، ورغم غرابة ما سأقول، لكني صدقا ممتنة للذكاء الاصطناعي، ففيما مضى كنت مع مجموعة من رفيقاتي، كلما كتبت إحدانا عملا سواء كان كتاب، أو دورة أو غيرها، كنا نراجعها معا ونعلق عليها ونعين بعضنا البعض. لكن في الآونة الأخيرة، خلال آخر…
هو ليه المنشورات نزلت بعكس الترتيب اللي جدولتها عليه 😅
كنا إذا دعونا الله تعالى بالنصر والفرج، تمتم اللسان على استحياء آمين، وتردد صدى في القلب يقول: الأمر بعيد
وهذا درس رباني عظيم، يدبر الإنسان ويقيس الأمر بمعايير الدنيا، ويدبر الله تعالى الأمر بمعايير قدره وعلمه وكرمه
نستغفر الله من جهلنا ويأسنا وضعف أملنا بربنا
منقول عن براء مع حذف فقرة يسيرة
يا جماعة... دعونا نراجع سويا بعض المُسَلّمات:
الأصل في النوازل التي تنزل بالمسلمين، أن واجب النصرة فيها يكون بحسب قدرة القادرين، وهو ما كلفهم الله به: و{لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}.
والأصل أن منزع النصرة، والسبب الباعث عليها: هو حبل الله الذي أمر الأمةَ بالتكاتف عليه، والاعتصام به، وهو الإسلام...
وهذه القناعة، على بساطتها، وتسليم الناس بصحتها نظريا، إلا أنها شاقة عند التنزيل على واقع الناس، وطريقة تعاملهم مع الأحداث...
ومن الأشياء التي أسعى لها، وأسأل الله أن يعينني عليها: التفاعل بقدر المستطاع مع قضايا الأمة من غير نظر للقُطرِ أو للمنطقة..
ولأجل هذا ذكرت على مدار الأشهر الماضية، طرفا من أخبار سوريا، وشيئا من حال السودان، وقصصا للمسلمين في الغرب!
ولو تعامل الناس، بنفس المنطق الفاسد، والفكر الخاطئ، الذي يتبناه بعض المتصدرين من غزة، -حتى من طبقة بعض الشيوخ-... لكان أكثر الناس في بلدي يفترشون الأرض، ويلتحفون السماء...
ولكن الناس مسلمون، وبقايا معاني الجسد الواحد فيهم لم تمت، فلأجل ذلك، تكاتفت الجهود، وتآزرت الشعوب، وكنت أرى بعيني السودانيَّ النازح، يرسل مالا ويقول: "أخي الغزي أولى مني"... ومثله المصري المعذَّب، والسوري اللاجئ، واليمني المقهور.
(......)
الله يغفر لنا (......) ويعيننا على تأدية حق المسلمين علينا في أقطار الأرض كلها، من تركمانستان الشرقية، حتى آخر موحّد في جنوب إفريقيا..
وربنا كريم كريم...
منقول عن براء مع حذف فقرة يسيرة
الفرح يملأ الأجواء في كل مكان اللهم لك الحمد والشكر.
ورؤية الأسيرات يجرون من سجون النظام فرحة بتحريرهم لها أثر عميق ❤️❤️❤️
ومع ذلك في القلب غصة لأني لم أتابع تفاصيل أحداثهم من قبل لأعيش الفرحة العميقة التي في قلوب الجميع
مما يزيد من أواصر الترابط مع آيات الله أن تكون لنا ختمات تدبرية
مرة ختمة تلاوة بحثا عن النداءات الربانية للمؤمنين ومن يرغب بالسير على نهجهم، {يا أيها الذين آمنوا}
مرة ختمة للبحث عن الآيات التي تدعوا للتفكر، {لعلكم تعقلون} { لعلكم تتفكرون} {لعلكم تفلحون} {لعلكم تهتدون} ...
مرة ختمة تلاوة للبحث عن الآيات التي فيها خطاب مباشر مستشعرين أنه موجه لنا: {ألهاكم التكاثر} {ألم يجدك ...} {قل أعوذ ...}
ومرة ختمة تلاوة لاستكشاف الآيات التي تركت أثرا في قلوبنا
لكن اليوم سمعت عن ختمة أوجعت قلبي وزعزعت روحي
وهي قصة عن شخص قام بختمة لمعرفة الآيات التي لم تؤثر في قلبه
وحينما سُئل عنها، قال: وجدت أن قلبي لم يتفاعل مع ثلاثة أرباع آيات القرآن
ثم علق قائلا: كيف لي أن ألقي ربي وأخبره بأن ثلاثة أرباع رسائله لم تحرك في شيء
يااااه، أين نحن من كل هذا؟
نحن من نفرح إذا ما تفاعلت قلوبنا مع بضعة آيات
وهو لم يفرح بذلك بل عرض قلبه على القرآن كله من بدايته لنهايته، ليرى صدق العلاقة بين قلبه وبين آيات الله
فاللهم اغفر لنا تقصيرنا وارحم ضعفنا ولا تميتنا حتى نعبدك حق عبادتك
? نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان ?
أعلنت ألف بي Alifbee عن إطلاق تطبيق تمكين العربية، وهو أداة تعليمية تهدف إلى تعزيز مهارات الطلاب العرب في اللغة العربية. يعتمد التطبيق على منهج شامل ومخصص للناطقين بالعربية، حيث يتيح للطلاب تعلم وممارسة قواعد الإملاء، الكتابة، النحو، والصرف، مما يساعدهم…
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago