⚠️وَيْحَكَ كَيْفَ يَسْتَعْجِلُ بِهِ مَنْ لاَ يُؤْمِنُ بِهِ *⁉️
*اَلْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ: قَالَ اَلصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : يَا مُفَضَّلُ كَيْفَ يَقْرَأُ أَهْلُ اَلْعِرَاقِ هَذِهِ اَلْآيَةَ ؟
قُلْتُ: يَا سَيِّدِي وَ أَيُّ آيَةٍ ؟
فَقَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: قَوْلُ اَللَّهِ تَعَالَى: ﴿ يَسْتَعْجِلُ بِهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا وَ اَلَّذِينَ لاٰ يُؤْمِنُونَ مُشْفِقُونَ مِنْهٰا وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا اَلْحَقُّ ﴾

فَقُلْتُ: يَا سَيِّدِي، لَيْسَ كَذَا نَقْرَأُ !
فَقَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: كَيْفَ تَقْرَأُ ؟
فَقُلْتُ: { يَسْتَعْجِلُ بِهَا اَلَّذِينَ لاٰ يُؤْمِنُونَ بِهٰا وَ اَلَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهٰا وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا اَلْحَقُّ }
فَقَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ لِي: وَيْحَكَ! أَ تَدْرِي مَا هِيَ ؟
فَقُلْتُ: اَللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ اِبْنُ رَسُولِهِ أَعْلَمُ.
فَقَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: وَ اَللَّهِ، مَا هِيَ إِلاَّ قِيَامُ اَلْقَائِمِ ، وَ كَيْفَ يَسْتَعْجِلُ بِهِ مَنْ لاَ يُؤْمِنُ بِهِ ؟!
وَ اَللَّهِ مَا يَسْتَعْجِلُ بِهِ إِلاَّ اَلْمُؤْمِنُونَ، وَ لَكِنَّهُمْ حَرَّفُوهَا حَسَداً لَكُمْ فَاعْلَمْ ذَلِكَ يَا مُفَضَّلُ .

📚دلائل الإمامة ج ۱، ص ۴۵۰ الامام صاحب الزمان عليه السلام - و كناه
📚نوادر المعجزات في مناقب الأئمة الهداة ج ۱، ص ۳۸۷ الباب الثالث عشر ما جاء عن الصادق عليه السّلام في تفسيره سورة الشورى بأنها في القائم عليه السّلام
📚إلزام الناصب ج ١، ص ٨٠ الغصن الثاني - الفرع الأوّل

🔹كَشْفُ السِّتَارِ عَنْ النَّقْدِ اللَّطِيفِ لآغا بُزُرگ الطَّهْرانِيِّ وَنَفْيُ التَّحْرِيفِ !

🔎 يَقُولُ: المُحَقِّقُ السَّيِّدُ مُحَمَّدٌ الحُسَيْنِيُّ الجَلَالِيُّ، النَّقْدُ اللَّطِيفُ فِي نَفْيِ التَّحْرِيفِ

"الكِتَابُ دِرَاسَةٌ مِسْتَوْعِبَةٌ فِي مَسْأَلَةِ تَحْرِيفِ القُرْآنِ يَصِلُ فِيهَا المُؤَلِّفُ إِلَى نَتِيجَةٍ وَاحِدَةٍ وَهِيَ عَدَمُ الزِّيَادَةِ مَعَ القَوْلِ بِالنَّقِيصَةِ".

🔎 يَقُولُ: مُحَمَّدُ الحُسَيْنِ آلُ كَاشِفِ الغِطَاءِ، أَسْتَوْعَبْتُ بِالنَّظَرِ ... أَنْ تَبْقَى هَذِهِ الرِّسَالَةُ كَالجَوْهَرَةِ المَصُونَةِ، وَلَا يَنْبَغِي نَشْرُهَا، بَلْ رُبَّمَا لَا يَجُوزُ.

إِذَا كَانَ الكِتَابُ يَنْفِي التَّحْرِيفَ وَيُثْبِتُ صَوْنَ القُرْآنِ، فَمَا الدَّاعِي لِتَحْرِيمِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ الحُسَيْنِ آلِ كَاشِفِ الغِطَاءِ نَشْرَ الرِّسَالَةِ *❗***

📚فهرس التراث المحقق الجلالي
📚تقريظ محمد الحسين آل كاشف الغطاء - أضغط على اللون الأزرق لقناة المصادر والمخطوطات مباشرة ـ

🔴فمحيت و الله من القرآن
و اختلست من القرآن.

🟠**حدثنا علي بن عبد الله عن إبراهيم بن محمد عن علي بن هلال عن محمد بن الربيع قال‏ قرأت على يوسف الأزرق حتى انتهيت في الزخرف‏
فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ‏ قال يا محمد أمسك فأمسكت فقال يوسف قرأت على الأعمش فلما انتهيت إلى هذه الآية قال يا يوسف‏ أ تدري فيمن نزلت قلت الله أعلم و رسوله قال نزلت في علي بن أبي طالب(عليه السلام)

فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ بعلي مُنْتَقِمُونَ

فمحيت و الله من القرآن و اختلست من القرآن.**

📏📏📏📏

📔تاويل الايات الظاهرة

?لا تَقْرَأْ هَکَذَا اقْرَأْ

?ثُمَّ دَنَا فَتَدَانَی فَکَانَ قَابَ قَوْسَیْنِ ⬇️

**أَبِی عَنْ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ عِیسَی عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِکِ بْنِ عُیَیْنَةَ عَنْ حَبِیبٍ السِّجِسْتَانِیِّ قَالَ:

سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ علیه السلام عَنْ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ

ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّی فَکانَ قابَ قَوْسَیْنِ أَوْ أَدْنی
فَأَوْحی إِلی عَبْدِهِ ما أَوْحی فَقَالَ لِی
یَا حَبِیبُ لَا تَقْرَأْ هَکَذَا
اقْرَأْ ثُمَّ دَنَا فَتَدَانَی فَکَانَ قَابَ قَوْسَیْنِ أَوْ أَدْنَی
?*?*???

?بحار الأنوار

?يا ويلتي ليتني لم أتخذ عمر خليلا في مصحف علي ✋ ⬇️

?عن أبي عبد الله ﴿عليه السَّلام﴾ أنه قال: والله ما كنى الله في كتابه حتى قال يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا وإنما هي في مصحف علي عليه السلام:
يا ويلتا ليتني لم أتخذ عمر خليل
وسيظهر يوما .*?*?*?*?*?**?*

? بحار الأنوار - العلامة المجلسي جزء ٢٤

?️ الفوائد الكاظمية | دلائل على تحريف القرآن

? الفائدة الأولى: زيادة الأحرف ونقصانها في بعض الكلمات
في قوله تعالى من سورة فاطر:
{ إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوّٞ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ [إِنَّمَا يَدۡعُواْ] حِزۡبَهُۥ لِيَكُونُواْ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ } [فاطر: 6]

نجدُ في هذه الآية إثباتَ ألفٍ زائدةٍ في كلمة يدعوَا، رغمَ أنّها ليستْ واوَ جماعةٍ.

هذه الزيادةُ ليس لها داعٍ لغويٌّ، ولا يمكنُ تبريرُها بأيِّ قاعدةٍ نحويةٍ أو سياقيةٍ.

مثلُ هذهِ الاختلافاتِ في النصوصِ القرآنيةِ دليلٌ واضحٌ على أنَّ النصَّ الحالي قد تعرّضَ لتحريفٍ أو زيادةٍ في بعضِ المواضعِ أثناءَ عمليةِ التدوينِ.
---

? الفائدة الثانية: شهادة حديث الإمام الرضا (عليه السلام) على المصحفِ الحالي
وردَ عن الإمامِ الرضا (عليه السلام) في عيونِ أخبارِ الرضا، ج 2، ص 80:

"أو فَمَنِ أَتَى بَعْدَ قُرْآنِ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه وآله) بِكِتَابٍ فَدَمُهُ مُبَاحٌ لِكُلِّ مَنْ سَمِعَ ذَلِكَ مِنْهُ."

⚠️ المعنى المستفادُ من الحديثِ:

إذا كان القرآنُ الذي بينَ أيدينا كاملًا وغيرَ محرّفٍ، فإنَّ دمَ الإمامِ المهديِّ (عجّل الله فرجه) يكونُ مباحًا لأنَّهُ سيأتي بكتابٍ جديدٍ (حسبَ زعمِهم).

هذا يُثبتُ أنَّ المصحفَ الحالي المعروفَ بـ مصحفِ عثمان ليس هو قرآنَ محمدٍ (صلى الله عليه وآله) الكامل، بل تعرّضَ للتحريفِ والنقصانِ.

الكتابُ الذي سيأتي بهِ الحجةُ القائمُ (عجّل الله فرجه) هو كتابُ رسولِ اللهِ (صلى الله عليه وآله)، وسيكشفُ التحريفَ الذي وقعَ.

?️ هذهِ الفوائدُ جُمعتْ لتذكيرِ المؤمنينَ بمظالمِ آلِ محمدٍ (صلى الله عليه وآله) وكشفِ الحقائقِ المغيّبةِ.

?محمد بن سنان عن الإمام الرضا ✋ في قول الله ?
" كبر على المشركين*? *بولاية علي *➡️*ما تدعوهم إليه "
يا محمد من ولاية علي هكذا في الكتاب مخطوطة .
??????

?الكافي
ج1️⃣ص8️⃣1️⃣4️⃣

?عن حماد عن حريز عن ابي عبد الله (عليه السلام) انه قال: «عمدوا الى أية من كتاب الله عز وجل فدرسوها:
{إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ بَنُو تَمِيمٍ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}».??????

?القراءات لاحمد السياري:

?هذه الآية مما غيروا و حرفوا?

?عن أبي بصير، قال:
سألت أبا عبد الله ✋ عن قوله عز و جل:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَ مَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ، قال *✋**⬅️ *هذه الآية مما غيروا و حرفوا

ما كان الله ليهلك محمدا ? و لا من كان معه من المؤمنين، و هو خير ولد آدم ? و لكن قال عز و جل:
قل أ رأيتم إن أهلككم الله جميعا
أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم».
?*?*?????

?تفسير البرهان ⬇️