قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months ago
يقول أحد الآباء :
أحب إبني زميلة له في العمل،واتفق معها على الزواج...
وعندما أخبرنا بهذا الأمر..
اعترضت امه على هذا الإرتباط ورفضته رفضاً قاطعاً ..
واصبح البيت مسرحاً للمشادات اليومية مع ابننا..
كان إبناً طيبا ..لكنه عصبي..
ولم يتقبل سبب رفضها للفتاة.
حاول ان يرضيها بكل الوسائل ..لكنها كانت عنيدة ومتسلطة..
كانت تقول أنها لا تحب هذا النوع من النسب..
ناس بسطاء....وعاديين جدا...
وأنها كانت تحلم بان تختار له هي عروسه
وانه صدمها عندما..أختار هذه البنية..
وتزوج ابني بفتاته...وسكن في احد الاحياء البعيدة عنا
ولم يحضر فرحه أحدٌ منا..حتى أختيه صممت أمهما على عدم حضورهما..وتم كل شيى..كما أرادت هي...
ومرت الأيام ..
لم يقطع صلته بنا...كان يزورنا لوحده..من الحين والٱخر..في صمت..
لبعض دقائق...ثم ينسحب...
بدون ان يُعرّفنا على زوجته...أو ابنته..
كنت دائما أجلس لأتبادل اطراف الحديث مع بعض الزملاء في المقهى...مقهى المتقاعدين...
في أحد الأيام ،ذهبت مع بعضهم الى بيت أحد الزملاء..
لنبارك له ..قدومه من البقاع المقدسة...
عندما دخلت ذلك الحي الشعبي الذي لم أزره من قبل.
وجدت ابني واقفا أمام باب بيته...
أول مالمحني....تقدم نحوي ليستضيفني في بيته بإلحاح وعطف كبير..
لم أجد نفسي الا وأنا..جالس في بيت الجلوس.عنده...
عندما نادى على زوجته..لا تتصوروا درجة الفرحة التي قرأتها في عينيها والامتنان..
..جاءت ومعها وردة صغيرة مثل القمر..
ابنته...بمجرد مارأيتها...انهرت...
ارتمت في أحضاني بعفوية وحلاوة..وكانها تقول لي..
جدي انا هنا...كيف لم تاتي من قبل لتراني...
صدقوني...تلك الزهرة ابنة الثلاث سنوات..
أذابت كل الجليد بابتسامة واحدة...
ما أغباني..كيف حرمت نفسي من هذه النعمة... وانسقت.وراء
عجرفة زوجتي..وعنادها...
خرجت من بيتهم وأنا شخص آخر..
أصبحت..جد..يالها من نعمة..ياله من احساس..أجمل احساس...في الحياة..
عدت للبيت.وانا كلي تصميم على . اقناعها بهذا الواقع مهما كلفني الأمر معها من إرهاق ومشادات..
ثم فكرت ...مليا في خطة..
في أحد الأيام جلبت معي البنية للبيت ،بدون أي تفسير..
.فبمجرد مارأتها ،
راقت لها ..واستطلفت ابتسامتها واحتضنتها وأغرمت بفستانها الملون..الجميل...
ثم التفتت إلي..لتسألني ابنة من هذه ؟!
لم أجبها ..فقط نظرت مليا في عينيها..بعتاب واضح...
حينها ضمتها إليها...بقوة وغلبتها دموعها...
إحساس الأمومة عندها.. قال لها أنها حفيدتها...
ومنذ تلك الحظة...تغير كل شيء...
وأذابت تلك البنية القساوة التي سكنت قلبها...
وعنادها الذي حرمنا منها..
كثير من الآباء والأمهات لم يعينوا أبنائهم على البر بهم...
ارهقوهم بالتعنت..والعجرفة والتحكم المبالغ فيه..
البر بالوالدين شيء مقدس ..
لكن بعض الوالدين يبالغون في استغلال هذه السلطة العاطفية....
التي أكرمهم الله بها ..
وصدق رسول الله .صلى الله عليه وسلم ..عندما قال:
رحم الله والدا..أعان ولده على بره......
الكاتبة تاليا
يوم العملية، فوجئت بنجلاء تأتي لزيارتي، قالت مبتسمة: "شد حيلك يا أحمد، شفاك الله وعافاك". سالت دموعي، لكني شعرت بدفء غريب.
بعدما خرجت، اتصلت بها، وطلبت فرصة ثانية. أبدت خوفها، لكنها وافقت بعد تردد.
اليوم، بعد أن أنجبتُ معاذ وجنى، أعيش حياة مختلفة، أؤدي دوري كأب، وأحترم نجلاء لأنها زوجتي. أبر أمي، لكني لا أسمح لنفسي بظلم نجلاء.
غرفة العمليات كانت أكثر اللحظات التي غيرتني، حيث شعرت أنني قد أرحل في أي لحظة.
تعلمت أن دور الأب ليس مجرد وجود، بل مسؤولية عظيمة لا يجوز التفريط فيها. لا تكرر الخطأ الذي ارتُكب معك في حق أبنائك. كن أبًا.
دكتور إيناس فوزي.
كن أبًا
أكتب قصتي هذه سائلًا الله أن ينفع بها...
أنا الابن الأوسط لأمٍّ كانت كل ذريتها من البنات، فكنت المدلل والمفضل عندها وعند أخواتي. كانت أمي تحبني حبًّا مفرطًا، تدافع عني ضد الجميع، حتى والديها ووالدي. لم تكن تطيق بعدي لحظة، وأخواتي تعوّدن على تفضيلها لي، فكن يتقربن إليَّ تقربًا إليها.
كنت في مرحلة المراهقة طائشًا، لكن أمي كانت دائمًا تدافع عني، وتتصدى لوالدي إن حاول معاقبتي، وتتستر عليَّ. مرت أيام المراهقة بخيرها وشرها، ثم التحقتُ بكلية مرموقة في جامعة خاصة، وكانت أمي تدفع لي كل ما أحتاج. أحببتُ زميلات عديدات، وأمي تضحك، لا تعترض.
تخرجتُ، وتوسط لي خالي حتى تم تعييني في شركة مرموقة. ثم تعرفتُ على نجلاء، زميلة محجبة، محترمة، جميلة، شعرت أنها مناسبة كزوجة. أخبرت أمي، فشعرتُ أنها غير سعيدة، وإن حاولت إخفاء ذلك لأجل إرضائي. بدأت التعليقات السلبية تتوالى منها ومن أخواتي: "ليست جميلة بما يكفي"، "ممتلئة قليلًا"، لكني لم ألتفت.
تمت الخطوبة، وبعد كتب الكتاب رأيت فيها أطيب إنسانة في حياتي، تذكرني بالصلاة، تصوم النوافل، وتوصيني ببر أمي، لأنني كنت مدللًا لا آمر أمي إلا بما أريد. لكن أمي لم ترتح لها لحظة، وكذلك أخواتي.
تم الزواج، وانتقلنا إلى الشقة التي أعدتها لي أمي. ومنذ ذلك اليوم، بدأ إهمالي لنجلاء، فقد أصبحتْ زوجتي رسميًّا، فلماذا أتصل بها؟ لماذا أبوح لها بمشاعري؟ نجلاء انزعجت من تجاهلي، عاتبتني، لكني لم أهتم، فقد كنت أريد أن أعيش براحتي كما كنت. كانت تبكي، ولم أبالِ.
شكتني إلى أمي، فكانت النصرة لي بالطبع، حتى أنها زجرتها قائلة: "بلاش دلع، هذا رجل، هل تريدينه أن يلتصق بك طوال الوقت؟!" كنت ألاحظ في التجمعات العائلية تهامس أخواتي وضيق نجلاء، لكني كنت أقول لنفسي: "لتتحمل، هذا طبيعي!"
حملت نجلاء، وكنت أرافقها إلى الطبيبة أحيانًا، لكن أمي قالت لي: "هل كان والدك يرافقني؟ دعها، لا تدللها!" تركتها تفعل كل شيء وحدها، وإن بكت أو اشتكت، تجاهلتها. مرت بأصعب لحظاتها، ولم أكن إلى جوارها.
جاءت رنا، ابنتنا. ومنذ اللحظة الأولى، بدأت أمي تعاند نجلاء، تفعل ما يستفزها، ونجلاء تبكي، وأنا أتجاهلها. جاءتني شاكية، فرددتُ ببرود: "لا توجعي رأسي".
زاد النكد، وازدادت شكواها من غيابي الدائم، ومن تدخل أهلي المستمر. كنت أطنش، فقالت لي يومًا بحزن: "أرجوك، لقد تعبت". فقلت لها ببرود: "افعلي ما يريحك". فتركت المنزل وذهبت إلى بيت أبيها.
قالت لي أمي بثقة: "اتركها، ستعود عندما تفتقدك". وفعلاً، بعد أسبوعين، اتصلت تعاتبني على عدم سؤالي عنها، وطلبت العودة. فزاد غروري. عادت، لكنها كانت متغيرة، شاردة، حزينة، ومع ذلك لا تزال تحبني.
كانت رنا متعلقة بها جدًّا، لكني لم أكن أتحمل بكاءها، فكنت أضربها، ونجلاء تعترض، فأصرخ عليها. ضربتُ رنا كثيرًا، ونجلاء بدأت تصمت. لم أكن أهتم، فقد كان من حولي كثيرات، أتحدث مع هذه وأمزح مع تلك.
في أحد الأيام، نسيت إغلاق هاتفي بكلمة مرور، فوجدت نجلاء رسائل لمحادثاتي. فوجئت، وعاتبتني، فتشاجرنا، وصرختُ في وجهها: "أنا هكذا، وإن لم يعجبك، فاذهبي!" فصرخت: "لا يعجبني!" فضربتها بعنف.
بكت، ولكن أكثر ما آلمني هو أنها انهارت تمامًا. قلت لها ببرود: "إن كنتِ تريدين الرحيل، فرحلي!" لكنها لم ترحل، لا تزال تخدمني، لكنها كانت تذبل يومًا بعد يوم، وصحتها تتدهور. أمي تقول: "تمثل، لا تهتم!"
حتى جاء يوم فوجئت فيه بوالدها في منزلي. شعرتُ بالخوف. قال لي: "أرى نجلاء متعبة، وهي أمانة عندك، لماذا لا تعاملها بالمعروف؟" رددتُ بلا مبالاة: "أنا أفعل ما أستطيع".
أخذها والدها، والبيت أصبح فارغًا. أمي هونت عليّ، ولم أسأل عنها. لم تتصل. مر شهران، ثم طلبني والدها، كنت وقتها جالسًا مع امرأة أخرى في أحد المولات، أعيش حياتي بلا مبالاة. طلب الطلاق لابنته، فارتبكت، لكن أمي قالت لي بثقة: "لا يهمك شيء!"
لم أفكر في رنا، فكرتُ فقط في أن نجلاء لم تعد تهمني. طلّقتها بعدما تنازلت عن كل شيء. عدت إلى حياتي اللاهية، سعيدًا، لا أسأل عن رنا، ولا أنفق عليها شيئًا، وأمي تقول: "الذنب ذنبهم".
مرت سنة، ورأيت نجلاء ورنا في أحد المولات. نجلاء فقدت وزنها، لكنها بدت بصحة جيدة، ورنا كبرت وأصبحت أجمل. اقتربت، فقالت نجلاء بهدوء: "سلمي على بابا يا رنا". لاحظت في عينيها قوة لم أرها من قبل.
بعدها قررت الزواج من زينب، مطلقة لها طفلة، لكنها مختلفة عن نجلاء تمامًا. تهتم بنفسها كثيرًا، تعرف فقط السهر والخروج، لا تصلي، ولا تذكرني بالله. كنت أشعر بالخواء معها. لم أتحمل، فانفصلت عنها.
في لحظة شرود، وجدتني أفكر كثيرًا في نجلاء ورنا. لم أكن أبًا ناجحًا، ولم أقم بواجبي. شعرت بآلام في صدري، كشفت، فوجدت أنني بحاجة إلى عملية قلب عاجلة. شعرت بالخوف، ماذا لو متُّ وأنا بهذا الحال؟
جاءني الطبيب الكبير وقال لي: "هل تشعر أنك قصرت؟" قلت له: "نعم". فقال: "انْوِ الخير، وإن نجوت، فردّ الحقوق إلى أهلها".
الجميلات. ?
ولدت لأكون من الجميلات...
هكذا بدأت تسرد قصتها إحداهن :
عندما تزوجت والدتي بأبي ..لم تتحمل العيش مع عائلته.
المشاكل اليومية العادية التي تحصل مابين أفراد الأسرة
لم تتحملها بطريقة غير عادية..
ولم تتحمل أيضا الأشغال اليومية العادية،
إذ ظهرت عليها بعض الإضطرابات النفسية..
كانت مؤشر لهشاشة ومرض عقلي دفين بدأ يظهر للوجود...
طلقت والدتى وأنا أبلغ من العمر حوالي سنة..
لأن الإضطرابات النفسية تفاقمت أكثر وأكثر بعد ولادتي..
هذا ماقالته لي جدتي وأخوالي..
وعادت أمي لبيت والدها...
كانت تتلقى العناية والإحاطة من الجميع..
لكن تدهور حالتها أجبر والديها لعرضها على طبيب الأمراض العقلية.
وهكذا أصبحت تتابع الأطباء.وتشرب إجباريا 3أنواع من الأدوية...
هي ليست عنيفة ولكنها..غير عاقلة وغير طبيعية في تعاملها
مع الأمور اليومية..
جدتي وخالي هم من تكفلوا برعايتي..
إلى أن وصلت إلى سن الرشد..
وأكملت دراستي الجامعية .
وقد تعلمت الإهتمام بها منذ صغري...
وأساعد جدتي في كل مايخصها..
لكن بعد وفاة جدتي...
أصبحت أنا التي أقوم برعايتها.رعاية تامة.
هي في أتم الحاجة لي.
ولهذا لم أبحث عن عمل في الإدارات..
و فضلت فتح ورشة خياطة .في بيت جدي..
حتى أستطيع رعايتها رعاية تامة.
أنا التي أحرص على إعطائها..أدويتها في المواعيد المطلوبة
تنتابها نوبات هلع وبكاء من كل شيء..وبلا سبب..يجب أن أحتضنها.
وأهدئ من روعها..وأقرأ عليها بعض الأدعية..
هي في معانات كبيرة..
لأن المرض العقلي لا لغة له وليس له تفسير واضح..
كل خطوات النظافة المطلوبة في يومياتنا هي لا تستوعبها..
رغم أنها تتابع أدويتها..بانتظام..
الا أنها ممكن في لحظة غفلة مني..تخرج من البيت..
وتضيع في الشارع..كان هذا هو هوسي...
فلا أحد يعرف مايدور في عقل المريض...
ولهذا ألغيت الزواج من قاموس حياتي.نهائيا..
لا أستطيع تركها مع خالي وزوجته وأبنائه ..
أنا هي التي رزقت بي.أمي.... لأقوم بهذا الدور.
هكذا تحدثني نفسي.
لا أستطيع أن أتخيل نفسي..
في مكان ٱخر .وهي بعيدة عني..
أتخيل أنها سوف تكون عرضة للسخرية أو ربما حتى الإستغلال والتنمر من طرف الٱخرين.
إحساسي نحوها أصبح إحساس أمومة وكأنها إبنتي الصغيرة الغير عاقلة .التي يجب أن أحميها....
أنا فعلا ولدت لأكون من الجميلات. ?
وهذا يشرفني ويزيدني وقار وإحترام لنفسي.
وأحمد الله ليل نهار ...
أنني موجودة بجانب أمي...
علم الله الغيب..ومجريات الأمور.مسبقا فهو الخالق.والبارئ..
ربما لهذا السبب..كتب لها تلك الزيجة القصيرة .لتظفربي
وأكون لها..نعم البنت .ونعم الأنس..
أجمل إحساس في الدنيا ..هو اليقين
اليقين أن الكريم خلقنا لهدف معين ..
.
فكل منا خلق لماهو أهل له.
وهذا هو إعتقادي .وهذه هي قضيتي..
أنني أكون ..لأمي..
واحدة من أجمل ....الجميلات..
بقلمي....تالية..?
دعتني في يوم إلي بيتها لزيارتها.
لم أكن احمل أي ضغينة أو حقد اتجاهها حتي ولو إنها أخذت زوجي أو كما يقولون أصبحت ضرتي...
لم أخذ منها موقف بالرغم من أنها كانت أعز صديقة لي أو هكذا كنت أظن.
كنت أقول يمكن أن أكون أنا من أخطأت في تعاملي مع بيتي وزوجي،ولكن عندما عدت بذاكرتي لم أجدني أخطأت في شىء ولا قصرت في شىء.
ولكن لماذا؟؟
لماذا تزوج علي ومن يتزوجها تكون صديقتي العزيزه.
كنت اسمع عن موضوع تعدد الزوجات هذا وكنت أراه دائماً في المسلسلات والافلام ولكني لم أكن أعرف هذا الإحساس.
كنت في الماضي أدافع عنه وأقول أنه من الشرع ولكن عندما أصابتني ناره ،عرفت ما معنى أن يكون لي ضره...
ذهبت إلي بيتها وكان استقبالها لي ،استقبال رائع جدا يليق بالمنتصر عندما يلتقي بالمهزوم
أو هكذا رأيته!!
لم نتكلم في التفاصيل كثيراً فهي كما كانت دوماً معي كريمة وعطوفه وأنا كنت أحبها كصديقة.
لم أرد أن أدخل في أي جدال أو نقاش يؤدي إلى غضب بيني وبينها بالرغم مما حدث.
وهي لم تحاول طوال الجلسة أن تبرر شىء أو تشرح شىء.
انتهت زيارتي لها وعدت من عندها .
وأنا لازلت أفكر في الموضوع من كل الزوايا...
بالرغم ما حدث لازالت صديقتي الغالية.
ولازال زوجي معي فهي لم تأخذه كما يصور عقلي بل بالعكس أشعر بأن حبه لي تجدد بعد زواجه منها،ولم ينقص شىء بيننا بالعكس أشعر بزيادة في حبه ودافئ في علاقاتنا.
وأصبح أكثر ود وألفة بعدها.
فما الذي يشغلني،يمكن الجانب الأنثوي مني هو ما يتحكم في قراءتي للوضع .
ويمكن حب الامتلاك المزيف مع أنني لا أملكه ولن أملكه في يوم.
مرت الايام والشهور وظلت صديقتي معي كما كانت بل أكثر..
عند ولادتي الأخيرة وكان زوجنا في عمل خارج البلاد...
وكانت ولادتي متعثرة وخصوصاً أنني تجاوزت عامي ٣٥
هي من تحملتني وهي من كانت تجري بي بسيارتها الخاصة إلي المستشفى وهي من أنجزت كل شىء.
وهي قلقه جداً علي،
لازالت أتذكر وجهها وهي مرعوبة من أن يحدث لي شىء وكأنها أمي وليست ضرتي...
لم أكن أعرف أنها تحبني لهذه الدرجة سوى في هذا اليوم.
خرجت من هذه التجربة وأنا غيرت كل الصور النمطية عن الضرة بل أيقنت أنني كنت بلهاء.
وعندما عاد زوجي من الخارج ووجدنا نحن الإثنتين نجلس نعيش في نفس البيت و عرف ما حدث في غيابه.
قال لنا لقد عرفت الأن أن أختياري كان صحيحا حقاً...
وفي النهاية أعلم أن كثير من الفتيات سوف يكرهون هذا الكلام ومنهن من سيسبني ويشتمني علي هذا الكلام.
ولكن في الحقيقة أنا لم يكن لي أخوات بنات وعندما تزوج زوجي أصبح لدي أخت .
وأجمل وأطيب أخت وادعوا الله دائماً أن يرزقها الأولاد والبنات واتمنى أن يسعدها ربي كما أسعدتني.
✍️إبتهال منصور
و
بقالي خمس ست شهور مبغسلش مواعين ?
كنت مقفولة من الدنيا كلها وعندي إكتئاب ومعنديش طاقة أعمل أي حاجة نهائي !
من يومين ماجد قالي انا عاوز اقعد يوم فالبيت أنضفه كله.
قولتله: البيت وحش !
قالي: جدا .
قولتله: تمام ، هحاول أساعدك .
قالي: لا متجيش ع نفسك انا مش عايز أضغط عليكي :))
بسبب كلمته دي قومت تاني يوم وقررت انضف البيت و كنت اول مره اغسل مواعين من شهور.
وهو تقريبا ما صدق ف كان بيجمعلي كل الاطباق والكوبيات وبيزودلي المواعين ?
قولتله:
زودهوملي كمان مش مهم منتا ياما شيلتني ?
قالي: ولسه هشيلك والله :))
الكلمة الحلوة بتدينا طاقة نكمل وحقيقي بتهون كتير?
علي مدار الخمس شهور اللي فاتو ماجد كان بيغسل مواعين كل يوم حرفيا :))
البيت كان يضرب يقلب بمعني الكلمة ..
بس مش مهم البيت المهم نفسية اللي عايشين جوة البيت
شوفت لقاء لـ رجاء الجداوي الله يرحمها كانت بتقول سبب نجاح علاقتي انا و جوزي :
"اننا كنا بنتسابق مين يريح التاني اكتر" ?
أظن ده الهدف الرئيسي من الجواز وهي دي المودة والرحمة اللي ربنا قال عليها و ده الـ concept اللي لازم كل الناس تتعلمه قبل ما تُقدِم علي خطوة الزواج ?
مش أي واحد معاه فلوس ومقتدر يحقله يتجوز
مقولة الراجل ميعيبهوش غير جيبه دي مقولة غلط !
واللي قالها حماااااااااااااار.
الراجل يعيبه حاجات كتير جدا أخِرها جيبه :))
عدي علينا ايام كتير البيت مكنش في ولا جنيه بس كنا مبسوطين من قلبنا والله العظيم ?
اما تيجو تختاروا زوج ، اختاروه مختلف :))
مختلف ف حبه و أراءه وأفكاره ونظرته للحياه عموما.
راجل هدفه الأول والأخير "إنتي" وبس.
حقيقي الجواز ده أحلي حاجة في الدنيا بس احنا اللي بنظلمه دايما بإختياراتنا الغلط !
كل سنة وإحنا بنعافر في الدنيا مع بعض ???
عندما أخجلتني زوجتي
مع أنه قد طاف العالم حتى لا يكاد يجد في الخريطة دولة جديدة ، وركب الطائرات حتى عادت كأنها سيارات ، فإن زوجته لم تركب الطائرة إلا تلك الليلة ، وبعد عشرةِ عشرين سنة، ومن أين ؟ وإلى أين؟ من الظهران إلى الرياض ، ومع من؟ مع أخيها القروي البسيط الذي أحس أنه يجب أن ينفس عنها بما يستطيع فأخذها بسيارته القديمة من الرياض إلى الدمام .. وفي العودة رجته بكل ما تملك أن تركب الطيارة .. أن تركب الطيارة قبل أن تموت .. أن تركب الطيارة التي يركبها دائماً خالد زوجها والتي تراها في السماء وفي التلفزيون ، واستجاب أخوها لندائها وقطع لها تذكرة ، وأرفق معها ابنها محرماً لها وعاد هو وحيداً بسيارته القديمة تهتز به المشاعر والسيارة ،
وفي تلك الليلة لم تنم سارة ، بل أخذت تثرثر مع زوجها خالد ساعة عن الطيارة وتصف له مداخلها ومقاعدها وأضواءها ومباهجها ووجباتها وكيف طارت في الفضاء .. طارت! تصف له مدهوشة كأنها قادمة من كوكب آخر .. مدهش! ومزهر ومسكون بالبشر وزوجها ينظر إليها متعجباً مستغربا ، ولم تكد تنتهي من وصف الطائرة حتى ابتدأت في وصف الدمام والرحلة إلى الدمام من بدئها لختامها والبحر الذي رأته لأول مرة في حياتها ، والطريق الطويل الجميل بين الرياض والدمام في رحلة الذهاب أما رحلة الإياب فكانت في الطائرة ، الطائرة التي لن تنساها إلى الأبد ، واستقعدت على ركبتيها كأنها طفلة ترى مدن الملاهي الكبرى لأول مرة في حياتها وأخذت تصف لزوجها وعيناها تلمعان دهشة وسعادة مارأت من شوارع ومن متاجر ومن بشر ومن حجر ومن رمال ومن مطاعم وكيف أن البحر يرغي ويزبد كأنه جمل هائج وكيف أنها وضعت يديها هاتين .. هاتين في ماء البحر، وذاقته فإذا به مالح .. مالح .. وكيف أن البحر في النهار أسود وفي الليل أزرق ورأيت السمك يا خالد رأيته بعيني يقترب من الشاطئ ، وصاد لي أخي سمكة ولكنني رحمتها وأطلقتها في الماء مرة ثانية .. كانت سمكة صغيرة وضعيفة .. ورحمت أمها ورحمتها .. ولولا الحياء يا خالد لبنيت لي بيتاً على شاطئ ذاك البحر؟ رأيت الأطفال يبنون ،
يووووه نسيت يا خالد ونهضت جذلى فأحضرت حقيبتها ونثرتها وأخرجت منها زجاجة من العطر وقدمتها إليه وكأنها تقدم الدنيا وقالت هذه هديتي إليك وأحضرت لك يا خالد " شبشب " تستخدمه في الحمام ..
وكادت الدمعة تطفر من عين خالد لأول مرة .. لأول مرة في علاقته بها وزواجه منها ، فهو قد طاف الدنيا ولم يحضر لها مرة هدية .. وهو قد ركب معظم خطوط الطيران في العالم ، ولم يأخذها معه مرة لأنها في اعتقاده جاهلة لا تقرأ ولا تكتب فما حاجتها إلى الدنيا وإلى السفر ، ولماذا يأخذها معه ، ونسى .. نسى أنها إنسانة .. إنسانة أولاً وأخيراً .. وانسانيتها الآن تشرق أمامه وتتغلغل في قلبه وهو الذي يراها تحضر له هدية ولا تنساه .. فما أكبر الفرق بين المال الذي يقدمه لها إذا سافر أو عاد وبين الهدية التي قدمتها هي إليه في سفرتها الوحيدة واليتيمة ، إن " الشبشب " الذي قدمته له يساوي كل المال الذي قدمه لها ، فالمال من الزوج واجب والهدية شيء آخر ، وأحس بالشجن يعصر قلبه وهو يرى هذه الصابرة التي تغسل ثيابه وتعد له أطباقه وأنجبت له أولاده وشاركته حياته وسهرت عليه في مرضه ، كأنما ترى الدنيا أول مرة ، ولم يخطر لها يوماً أن تقول له اصحبني معك وأنت مسافر أو حتى لماذا تسافر لأنهاالمسكينة تراه (فوق) .. بتعليمه وثقافته وكرمه المالي الذي يبدو له الآن أجوف .. بدون حس ولاقلب ..
أحس بالألم وبالذنب .. وبأنه سجن إنسانة بريئة لعشرين عاماً ليس فيها يوم يختلف عن يوم .. فرفع يده إلى عينه يواري دمعة لاتكاد تبين .. وقال لها كلمة قالها لأول مرة في حياته ولم يكن يتصور أنه سيقولها لها أبد الآبدين ، قال لها : أحبك .. قالها من قلبه .. وتوقفت يداها عن تقليب الحقيبة وتوقفت شفتاها عن الثرثرة ، وأحست أنها دخلت في رحلة أخرى أعجب من الدمام ومن البحر ومن الطائرة وألذ ، رحلة الحب التي بدأت بعد عشرين عاماً من الزواج ، بدأت بكلمة .. بكلمة صادقة .. فانهارت باكية.
لكاتب لا أعرفه
ﻳﺤﻜﻰ ﺍﻥ ﻓﺄﺭﺍ ﻗﺎﻝ ﻟﻸﺳﺪ ﻓﻲ ﺛﻘﺔ:
ﺍﺳﻤﺢ ﻟﻲ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺳﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻜﻠﻢ، ﻭأعطني ﺍﻻﻣﺎﻥ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻷﺳﺪ: ﺗﻜﻠﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻔﺄﺭ ولا تخف..
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻔﺄﺭ:
ﺃﻧﺎ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﻗﺘﻠﻚ ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ ﺷﻬﺮ فقط.
ﺿﺤﻚ ﺍﻷﺳﺪ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ﻭﻗﺎﻝ: ﺃﻧﺖ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻔﺄﺭ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻔﺄﺭ: ﻧﻌﻢ ..
ﻓﻘﻂ ﺃﻣﻬﻠﻨﻲ ﺷﻬﺮا واحدا.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻷﺳﺪ :
ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻭﻟﻜﻦ بشرط، ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺳﻮﻑ ﺃسحقك
ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻘﺘﻠﻨﻲ.
ﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ كالتالي..
ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻷﻭﻝ:
ﺿﺤﻚ ﺍﻷﺳﺪ، ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﻯ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺣﻼﻡ
ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺄﺭ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﻓﻌﻼً ... ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺒﺎﻝ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ.
الأﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ:
ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻳﺘﻐﻠﻐﻞ ﺇﻟﻰ، ﺻﺪﺭ ﺍﻷﺳﺪ.
الاسبوع ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ:
سكن ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻓﻌﻼً ﻓﻲ ﺻﺪﺭ ﺍﻷﺳﺪ، ﻭكان ﻳﺤﺪّﺙ ﻧﻔﺴﻪ: ﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻔﺄﺭ ﺻﺤﻴﺤﺎ؟
ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ:
ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﺪ ﻣﺮﻋﻮﺑﺎً، ومهموما ومتعبا.
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺗﻘﺐ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺄﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺳﺪ، ﻭﻛﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻤﺎ ﺭﺃﻭﺍ ﺍﻷﺳﺪ ﺟﺜﺔ ﻫﺎﻣﺪﺓ.
ﻟﻘﺪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻔﺄﺭ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﻫﻮ ﺃﻗﺴﻰ ﺷﻲﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻔﺲ.
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻷﺳﺪ؟
ﻫﻮ ﺷﺨﺼﻴﺘﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﻮﻳﺔ
ﺟﺪﺍ ﺑﺈﻳﻤﺎﻧﻬﺎ.
ﻭﺍﻟﻔﺄﺭ ﻫﻲ ﻗﻠﻘﻚ ﻭﺧﻮﻓﻚ.
ﻛﻢ ﻣﺮﺓ ﻗﺪ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻴﺤﺪﺙ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ؟
ﻭﻛﻢ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﻧﺘﻮﻗﻌﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺤﺪﺙ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﻗﻌﻨﺎﻩ؟
ﻟﺬﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ وصاعدا، ﻟﻨﻨﻄﻠﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻻ ﻧﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﻷﻧﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﺑﺘﻼﺀ لنا من الله تعالى، ﻭﺳﻮﻑ ﺗﺤﻞ ﻋﺎﺟﻼً ﺃﻡ ﺃﺟﻼ.
ﻭﺳﻮﻑ ستمر ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ وتمضي.
ﻭﺍﻟﻔﺸﻞ ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﻣﺎﻫﻲ ﺇﻻ ﻧﻌﻤﺔ ﻳﻐﻔﻞ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ.
ﻓﻼ ﺗﺸﻐﻞ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺎﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ، ﻭﺭﻛﺰ ﻓﻲ ﻳﻮﻣﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ، وفي إرضاء الله.
ﻛونو إيجابيين دائما، ﻭﺗﻔﺎﺀﻟﻮﺍ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ ﺗﺠﺪﻭﻩ.
أغرب حالة طلاق
واحدة بتقول : كنت في المول .. ومعايا أخواتي الصغيرين .. وواحد عمال يعاكسني .. وكل ما أروح حته يروح ورايا .. وبدأ يعرفني بنفسه انه محامي ..
وبدأ يرخم عليا جامد جدا .. روحت من نرفزتي أتعصبت عليه .. وفضلت أشتمه بصوت عالي جداً .. لحد ما الناس أبتدت تبص علينا .. والأمن سمع .. ولقيتهم جايين كلهم
فجأة لقيت الشاب اللي كان بيعاكسني واقف مرعوب
وعرقان وبيبص عليهم مرة وعليا مرة .. وراح رافع إيده وضربني على وشي وصرخ أنتي طالق طالق طالق ..
وراح ماشي وهو بيمثل إنه متعصب .. وعدى من جنب الأمن ومن قدام الناس كلها وطلع برا المول بصنعة لطافة
? وانا بقي واقفة مذهولة من اللي حصل .. وعماله أعيط من وجع القلم اللي انضربت بيه علي وشي .. واردد واقول طالق !! .. طب طالق ازاي يعني؟! ???
وانا بقصد إني طالق ازاي وانا أول مرة أشوفك يعني !!!
لكن أكتشفت إن الناس فاهمين إني مصدومة.. وإن جوزي طلقني فعلاً ? .. وأبتدت ستات تيجي ناحيتي وتواسيني وانا مذهولة! ..
وتقولي حرام عليكي عصبتيه ليه بس؟! ??? وكمان بيشاوروا على أخواتي الصغيرين .. ويقولولي طيب هتروحي فين بالعيال دي دلوقت ..؟!???
? بعد الموقف ده .. كنت هموت من الضحك .. وهموت وأعرف
جاب الفكرة دي منين .. بس رجعت وأفتكرت أنه محامي عقر ?
حسبي الله ونعم الوكيل .. البنات تروح المول .. يشوفها شاب صدفة ويروح يخطبها .. وانا اروح المول وأرجع مضروبة بالقلم وكمان مطلقة .. لاء ومعايا عيال كمان ??
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months ago