صدر حديثاً من دار البصائر
الكتاب: المرأة بين مهام الحياة ومسؤولية الرسالة
المؤلف: سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (دام ظله)
سنة الإصدار: 1446هـ.ق /2024م.

ماذا عن المرأة؟
ما هي العقبات في طريق المرأة؟
ما هو دور الأم في التربية؟
كيف نربي الجيل الناشئ؟
كيف تكون التربية الصالحة ضمان السعادة؟

على الرغم من كل المحاولات لاستضعاف المرأة، واستغلالها تبقى المرأة هي مشعلاً وضاءاً في طريق الأجيال، وعموداً شامخاً لخيمة المجتمع.

ولسنين طويلة، راحت المرأة ضحية النظرات الخاطئة، بين افراطٍ وتفريط، بينما الإسلام أعطى للمرأة منزلتها الواقعية، وموقعها الطبيعي في المجتمع. فلم يحرمها من حقوقها المشروعة، ولم يسلبها دورها، ولم يسقط عنها مسؤولياتها..

فدعاها إلى طلب العلم، وطالبها بأداء فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وشجعها على القيام بأعمال الخير والإحسان، ولم يحرمها من الطيبات التي خلقها الله للإنسان.

ولكن السؤال المهم هو كيف تجمع المرأة بين مهامها في الحياة، في رعايتها للأسرة، وتربيتها لأبنائها، وبين مسؤولياتها في الرسالة، في الدفاع عن الحق، ونصرة المظلومين.

عزيزي القارئ الكريم: في هذا الكتيب تجد كل ما طًرح من تساؤلات حول المرأة ومهامها في الحياة ومسؤولياتها في نشر الرسالة.

الكتاب يقع في 127 صفحة، من القطع المتوسط.
ملاحظة: الكتاب متوفر في مكتبات 📚 دار البصائر.
يوجد خدمة توصيل لكافة المحافظات العراقية.

صدر حديثاً من دار البصائر

الكتاب: حوار عن المرأة.
المؤلف: سماحة آية الله السيد هادي المدرسي.
سنة الإصدار: 1446 هـ.ق – 2024 م

نبذة عن الكتاب:

لماذا جعل الله الرجل قيماً على المرأة؟
لماذا أعطى الله للذكر مثل حظ الأنثيين؟
ولماذا فرض الله الحجاب على المرأة، ولم يفرضه على الرجل؟
ولماذا لا يترك للمرأة حرية أن تتحجَّب، أو تترك ذلك؟
ولماذا المرأة ناقصة العقل؟
ماذا عن الإختلاط؟ والحب؟

تلك الأسئلة عينة من ما طرح في هذا الكُتيب، ودار حولها النقاش الرصين بين سماحة السيد هادي المدرسي (حفظه الله) وبين مجموعة من الشباب.

إن مثل هذه الحوارات ليست جديدة على أرض الواقع وإنما تتواجد في أذهان العديد من الشباب، لكن حينما تطرح مثل هكذا أسئلة لابد أن يكون لها حوار مختلف ومتجدد، لان الحديث عن المرأة والعائلة والتربية هو الحديث عن بناء الحضارة فلابد أن يكون حديثاً مختلفاً بعتبار مثل هكذا حديث لا ينتهي ولا يمل.
يتناول هذا الكُتيب في طياته عدة مواضيع مهمة بالإضافة إلى الأسئلة المطروحة، ومن أهم هذه المواضيع:

رؤية الإسلام عن المرأة.
المرأة وسياقة العجلة.
المرأة والوظيفة.
الرسائل إلى المرأة المؤمنة.

الكتاب يقع في 87 صفحة، من القطع المتوسط.
ملاحظة: الكتاب متوفِّر في مكتبات📚 دار البصائر.
مع خدمة توصيل إلى جميع محافظات العراق.

صدر حديثاً من 📚دار البصائر

كتاب📒: "أفول الزمن العلماني، لماذا تتراجع العَلمانية اليوم؟"
المؤلف: الشيخ الدكتور حسن البلوشي

سنة الإصدار: 1446 هـ.ق – 2024 م

نبذة عن الكتاب:

بعد الحديث عن "سردية العَلمانية" في كتاب "نقد رواية العلمنة" تلك التي تبشِّر بلادنا بأنها ستصبح زاهرةً مطمئنة حين تتخلّى عن الدين، يسلِّط الدكتور البلوشي في كتابه هذا عن أفول العلمانية نظريةً وتطبيقاً في العصر الحديث.

وفي الجهة المقابلة، فان الرجوع الى الدين، عملياً وصولاً الى "الانبعاث الديني" سمة صاعدة في العالم المعاصر، فبعد الاهتزازات المتعددة التي تعرضت لها العلمانية، بدأت شعوبنا بالتحرر من النماذج المبنية عليها، خصوصاً بعد موقف العالم العلماني الموحَّد من مأساة غزّة، مما جعلنا على حافة "التحرر الثقافي" دون ان يكون "سلفية فكرية".

فما هي مؤشرات تراجع العلمانية في العالم؟
ماذا عن "المادية" و"الفردانية" و"النسوية"؟

يحاول الشيخ البلوشي ان يجيب عن هذه التساؤلات بصورة مختصرة جدا في هذا الكتاب.

ا**لكتاب يقع في 80 صفحة، من القطع الصغير، وينقسم الى 4 مباحث مختلفة.

الكتاب متوفِّر في مكتبات📚** دار البصائر
مع خدمة توصيل إلى جميع محافظات العراق

صدر حديثاً من 📚دار البصائر

كتاب📒: "المرجع المدرسي فقاهة الدين، وانهاض الأمة"
المؤلف: عدد من الباحثين

سنة الإصدار: 1446 هـ.ق – 2024 م

نبذة عن الكتاب:

لما كان نشر الإسلام يتطلب دوماً وجود علماء متقدمين يتفقهون في الدين ويستطيعون إيصال تعاليمه الى الناس بيسر وعلم ومنطق سديد، أمر الله تعالى أن يتجه شطر من المؤمنين الى التفقه في الدين ككل..

وفي عصر الغيبة الكبرى، أصبح الرجوع الى الفقهاء الربانيين من مراجع الدين أمراً واجباً على المؤمنين كافة ما داموا لم يصلوا الى مستوى الاجتهاد أو قريب منه، حيث قال الإمام الصادق عليه السلام: (فَأَمَّا مَنْ كَانَ مِنَ الْفُقَهَاءِ صَائِناً لِنَفْسِهِ حَافِظاً لِدِينِهِ مُخَالِفاً لهَوَاهُ مُطِيعاً لِأَمْرِ مَوْلَاهُ فَلِلْعَوَامِّ أَنْ يُقَلِّدُوهُ)، فأصبح الفقهاء حجة الإمام على المؤمنين، والإمام هو الحجة على الفقهاء، ومن ثم فدور الفقهاء هو النيابة العامة عن الإمام عجل الله فرجه الشريف.

وفي عصرنا الحاضر اضطلع بدور المرجعية فقهاء عظام عديدون، قاموا بأدوار مهمة في الحفاظ على الدين وتعليمه للناس، وفي الدفاع عن حياض بلاد المسلمين وبالرد على الشبهات وإيضاح الأحكام الشرعية، فمنهم من قضى نحبه وارتحل مشكوراً، ومنهم من لازال حياً يمارس هذه المسؤولية الهامة، ويُعد سماحة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى الحاج السيد محمد تقي المدرسي واحداً من أبرز مراجع الدين في زمننا هذا، ممن يؤدي هذه المسؤولية منذ عقودٍ من الزمن.

المرجع المدرسي فتح الله قلبه على الدين منذ نعومة أظفاره في بيوت علم وفقاهة دارساً ثم مدرساً ثم عالماً فقهياً في أواخر الستينيات من القرن الماضي، متميزاً بجمعه بين فقه القرآن وتفسيره، وفقه الحديث وعلومه، وفقه سيرة أهل البيت عليهم السلام وتعاليمهم، وفقه الأحكام الشرعية وأصولها وقواعدها حتى إن شطراً من المؤمنين قد رجعوا إليه قبل إعلان مرجعيته العامة في التسعينات من القرن الماضي، ثم توسعت دائرة تقليده لتعم اليوم العديد من أقطار العالم وبالأخص لدى المطلعين على كتبه التي تزهو على الخمسمائة ومحاضراته الكثيرة التي تكشف عن سعة علمه واطلاعه ومعرفته التاريخية وإنفتاحه على التطورات الحديثة، كما يُعد سماحته واحداً من أبرز مهندسي وموجهي الصحوة الدينية المعاصرة، وتدّرس كتبه في العديد من الحوزات والجامعات. وهذا الكتيب هو تعريف مختصر عن شخصية سماحته، نسأل الله الكريم أن تعم فائدته للمؤمنين إنه ولي التوفيق.

ا**لكتاب يقع في 160 صفحة، من القطع المتوسط، وينقسم الى 12 مبحث مختلف.

الكتاب متوفِّر في مكتبات📚** دار البصائر
مع خدمة توصيل إلى جميع محافظات العراق