- ذُق لذة البحثِ والتنقيبِ ؛ حتّى يقلَّ سؤالك !

'

يا خالقي يا مالكًا أقداري..!

- ينبغي على النساء المسلمات أن يڪن أشد حرصًا وأڪثر تحملًا وأطلب للعلم من الرجال ، فلا بأس أن تعـمل المرأة في بيـتها ، وتحفظ الـقرآن والمتون ، وتحضر الدروس ، واعلم أنـه لا فرق في العلم بين الرجـل والـمرأة ، واعلم أن الله ينفع بالمرأة ڪما ينفع بالرجل ، حتى إِن لم تستطع أن تحدث من دونـها من النساء وتعلمهم ؛ فـإِنها تعلم صبيانها في بيتها ، وقد يڪون منهم واحدٌ ينفع الله بــه الأمـة ! فـ أن تڪون المرأة المسلمة ؛ زوجةً ، وأمًّـا ، وربَّة بيت ؛ وطالبـة علمٍ ؛ ليس أمـرًا مستحيلًا ، لڪنها الإِرادة والعزيمة ، والتوفـيق من الله سبحانـه ..

'

على الواعظ أن يتفقد قلبه مرتين،
مرة لنفسه كعبد مؤمن،
ومرة أخرى لأنه الواعظ.

-"يُظلم اللَّيل وَ تنامُ الأَعيُن وَيبقىٰ اللّٰه يَستجيبُ لِمَن دَعاه، ويَغفرُ لِمَن أستَغفَر".

ذكر ابن عساكر في كتابه:

أصاب العمى الصلت بن بسطام، فجلس إخوانه يدعون له عصر الجمعة، وقبل الغروب عطس عطسة، فرجع بصره".
( كتاب تاريخ دمشق )

لا تنسوا إخوانكم في غزة من الدعااااء

? قال الحَافظ المنذري -رَحِمَه الله-:

«‏ناسِخ العِلم النافِع، لَه أجره، وأجر مَن قرأه، أو نَسَخه، أو عَمل بهِ مَن بعده مَا بقي خطه».

_[ ? التّرغيب والتّرهيب (١/٦٥) ] ._

انسخوا وحَولوا وشَاركوا كُل ما يرُوق لكم؛ لتنالوا أجرَ نَسخ العِلم ونشرِه؛ حتى يكُون صدَقة جاريةً لكم.

? ‏اختيار المرء للألفاظ الحسنة أمارة نفْسٍ مهذّبة، وعُنصر جَذْب وإقناع للفكرة.

قال المُزني: سمعني الشافعي وأنا أقول: فلانٌ كذَّاب (يعني في رواية الحديث) فقال: يا أبا إبراهيم، اُكْسُ ألفاظَك أحسنَها، لا تقل: فلانٌ كذّاب، ولكنْ قُلْ: حديثه ليس بشيء.

‏اللهُم حقّق لنا ما صَبرنا لأجله?