"اللهّم باركني، و بارك ما فيّ و ما حولي، و اجعلني مباركًا أينما كنت، اطرح البركة في طريقي، حياتي، وقتي، في قولي و في فعلي، و في شتى أمور حياتي."

قدرة المطر على تحويل الإنسان
‏ضحوكًا في ثانية مدعاة للتأمل🤍

ولو تلمسين الغيم زادت رقته ..رقه
‏ ولو تضحكين النور من مبسمك بّين

‏ ولو تزهمين الريح جات الريح منطلقه
‏ كن الهبايـب تباشر .. عـودك اللّيــن

‏ لا تطلبين القلب و انتي حل لك سرقه
‏ شوفي غرامك بـ وجهي فعله .. مّبـين

‏ مدري من الورد و لا العطر مّنخلقه
‏ بس الأكيد إن جمالك ما هو بـ هّين

عُبيدُك رافعٌ إليكَ يد الرجاء، يسألك القصد في أمره، والهدى إن حار قلبُه، واليسر إذ زاد حملُه فناء به ظهره.. يعوذ بك أن تردّه، فاغفر له وارحمه ولا تحرمه توفيقَك وخير ما عندك بسوء ما عنده.

اللهم إن أمواتنا في ودائعك ذهبوا منا إليك وأنت بهم أرحم منا فاغفر لهم وارحمهم، اللهم أسألك أن تفتح لهم بابًا تهب منه نسائم الجنة لا يُسد أبدًا، اللهم ارحم أمواتنا وأموات المسلمين أجمعين

لو ضاقت بك المساعي سق ركابك لي
‏على يقين إني أحطك بين طيّات الأهداب وأفرش لك في ضلوعي مكان
‏وأكون لك ظلّ في ليال القيض وارف
‏وإنّ ما كفاك ؟
‏أفرش لك الحنايا بيت و ملفى

«أنا اللي كنت المس بروحك وجعْها
‏واخيْط جرحك .. مثلما ازرّ ثوبك»
‏Vs
‏»ماكنت أخلّي الضيق في وجهك يْبان
‏وخلّيتني لأردى الليالي … صديقة »

لو قدرت أجمع ما بين السهل والمستحيل
‏كيف يجمع بين عقلٍ ناضج وقلبٍ عاطفي ؟

قاسٍ عليّ وما عهدتُكَ قاسيًا
‏لمّا طَوَيتَ سنينَ حُبِّكَ ناسيًا
‏وتركتني وحدي أكفكفُ أدمعي
‏وأرىٰ الّذي أهْواهُ شخصاً ثانيًا
‏يا مَنْ بَنَيتَ الحُبَّ أَوَّلَ مَرَّةً
‏حَطَّمْتَ بالأفعالِ حُبّاً غاليًا

مؤمن جدًا بأن الذي يُحبّك يَبحث عنك في يومه الضيِّق أكثر من أي يومٍ آخر، يشاركك أفراحه ومثلها أتراحه، يرجع إليك مثل العائد من غُربته، يخاف أن يمسَّك ضيق أو أن يُضيِّق عليك حنين،فالعلاقات مأخوذة بالأفعال، بالتمسك، بالغفران،بالتروِّي والتأني، لا بالتجاهل والإستغناء واللامبالاة."