مُذكرة نادرة، أُدون عليها بخط رثّ. ستكتشف الفوضى المخبئة وأني لستُ الشاب الهادئ المبتسم بنمطية، إنني مليئ بالفوضى والمشاعر التي تتضارب.

مُذكرة نادرة، أُدون عليها بخط رثّ. ستكتشف الفوضى المخبئة وأني لستُ الشاب الهادئ المبتسم بنمطية، إنني مليئ بالفوضى والمشاعر التي تتضارب.

في إلزام النفس ابتداءً ببرنامج علمي وحثها على تطبيقه، وعدم الانصراف عنه_ غاية أبعد من المعلومة والمتن...؛ هي أن يتحول العلم للطالب إلى ما يشبه الطعام والشراب، فكما لا يحتاج لمن يذكّره بهما، وكما يسعى لهما مهما كانت ظروفه وانشغالاته، ويصرف ذهنه وماله ووقته لتحصيلهما، فكذا العلم!

ففي كل يوم يمر يتعلم، سواء تهيأت أسبابه وأفضل ظروفه، أو اكتفى بالقليل وحصل على القوت، لكنه لا يتركه في يوم!

التسجيل يغلق يوم ٢٥ يناير يعني متاح لمدة أسبوع فقط فسارعوا بالتسجيل يا إخوة وشاركوا رابط التسجيل مع أصدقائكم وأحبابكم

من افضل البرامج اللي حصلتها في حياتي نصيحة لكل طالب جامعي مازال يدرس او حتي تخرجت مابيأخذ من وقتك غير القليل استغل الوقت وسجل في البرنامج هذا البرنامج يملاء مساحة واسعة في مجال الدين والعقيدة هذا البرنامج غذاء للروح حاول فقط ترتب وقتك وراح تشوف نفسك انه تريد تقرأ اكثر واكثر استغلوا الفرصة ??

بشكل رسمي تم التوصل إلى اتفاق

??????
تكبيررررررررررررر

هو الله ☝✌?

" إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "❤️

انهض! فالوقت يمضي والناس ترتفع إلى اللّٰـه درجات..

هذا حفظ القرآن، وهذا يدرس العقيدة، وهذا يدرس التفسير، وذاك أصبح طالب علم، والآخر شَقَّ طريق الدعوة.

وأنت لم تتغير، كَسول، نؤوم، ودائمًا فتور!

أغرتك الحياة الدُّنيا؟ أمُخلدٌ فيها!
أضمنت منزلتك في الجنَّة!
أضمنت إجابة لسؤال ربك، عن عُمرك فيما أفنيته؟!

‏يا حليم، يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما تريد، أسألك بعزك الذي لا يُرام، وملكك الذي لا يُضام، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك، أن تغيث غزة، وتلطف بأهلها، اللهم اجعل لهم من كل ضيق مخرجاً، ومن كل هم فرجا، ومن كل بلاء عافية، اللهم استر عوراتهم، وآمن روعاتهم، واحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم !!
‏اللهم عجل بالفرج لهم، وبشرهم بما يفرحهم ويحيي أرواحهم !!

النجاحُ جُلّهُ يَظهرُ فِي المُحاولاتِ وعدمِ الركونِ، وإنْ كانت المُحاولاتُ "كَلَفْظَةٍ" سهلة جدًا، لكنْ "كفعلٍ" شاقّة على المرءِ بصورةِ لا تتخيّلُهَا. والغريبُ أنَّ الناسَ يَنحصرُ مفهُومُ المُحاولاتِ عندهُمُ في المرةِ الأولى فقطْ، أيْ: "سأُحاولُ فعلَ كذا"؛ ولمّا لا ينجحُ؛ سريعًا مَا يحكم أنهُ عاجزٌ غبيٌ مُخفِقٌ.. إلخ، تأمّل في لَفظَةِ "مُحاولات" ليست واحدةً ولا اثنتينِ، إنها عددٌ. لا ضَيرَ إن يأستَ بعد الأولى.. الثانية.. الألف؛ لكنّ هذا لا يَعدِلُكَ للتوقفِ، إذا أُحبطتَ ولم تُكمل: أنتَ هُنا -عذرًا- غبيٌ وعاجزٌ حقًا. والأمرُ الآخرُ أنَّ المُحاولَات تكون لها نتيجة، ولو كانت غير ملحوظةٍ، المَطلوبُ منك أن تُحَاولَ حتىٰ آخرِ نَفَسٍ، ما يدريك، لعلّكَ تنتصرُ في النهايةِ، علّك تُتقن ما تُريد فعلَه؛ لذا لَا تَثبطْ مِن أوّل مرةٍ، وسأقولها مرارًا وتكرارٍا:  "حَاول مرةً واثنين وثلاث" ليس المُهم النتيجة الآن، النتيجة تُؤجل لأخرِ محاولة، أيْ: لآخر نفسٍ فيك.

https://youtube.com/shorts/IS_1NdA41e8?si=7hbwhNc66koB6fFq