“ كان الناس جَميعًا يدخرون الطعام وحده
أبي من أدخر ضحكة أمي “

وأنتو راجعين للبيت ، الزم ايدها وصورها وأكتب:
« عائدٌ إلى مَنزلي و مَنزلي بين يَديّ » خليك حنَّين.

جنت فُرصة وأجي مرّة بعمرهُم .

كل الطرق كانت تؤدي إليك
كل الأماكن أصبحت باردة اليوم
لا قدومك مُرحباً بهِ
ولا وجهك عاد مألوفاً
ولا أنت تستحق هذهِ العاطفة.

وتنكر يا فَضل...
حتى الدروب شهوود..
وبعد هاي الأدله شلون تنكرهن؟
بصمات الكحل والرِمش والنظرات
على جروحي لكوها وخنجرك يمهن .

مَرة گِتلك
ياحَبيبي شگد تحبني؟
وگِتلي باوع للسما
وباوعِت ظلمة
وگِلت يلا يجوز يقصد ع المسافة
ومادِريتك تقصد بگد النجوم
بليلة چانت كَلها غيم وماكو نجمة!

شحجيلگم عن يا تعب
تعبان حتئ من الخلگ
من ناسي من عندي
حزن متشابگ بـ عمري
حزن ماضنه يترگني،

بين أحلامي و' واقعي
بين التَوقف والاستمرار
بين الشيء واللاشيء
بين اليأسِ واللابأس
هُنا أنَا.

أنا البَدرُ ما ضَرني في لَياليِّ
سُحبُ تُغادِرُ أو أنجُم .

أجي مثل العمر مَره ، وأصد وصدتي مرة