مصطلح الام المُتفانية عادةً (ordinarily devoted mother) من أكثر المصطلحات الإثارة للتأمل من المحلل النفسيّ دونالد وينيكوت… دونالد يقول بوجود نفس هالام، راح تسمح لنفسها (وحتى في داخل عقل الطفل) بأن يستغلها وينهكها رضيعها وطفلها القاسي اللي ما يرحم، اللي يكون دماره ناشئ من كل من طبيعة الجوع والاحتياجات البيولوجية وايضًا من الغضب تجاه إخفاقاتها الحتمية كأم— ولكن كونها ام متفانية ومخلصة، راح تنجو من هذا الغضب والدمار وتحتويه وبتكون لاتزال متواجدة ومُتاحة ليكتشفها طفلها أكثر فأكثر. ومن خلال مثل هذا التدمير والاستغلال وإعادة النظر تجاه الام، بيبدأ الطفل في الشعور بالموقف المتسامح للأم وبالتالي راح يتعلم قبول المغفرة من البشر، وايضًا لما يتماهى مع الام، يبدأ في تطوير قدرة الأنا على احتواء العدوان وهضمه، وهي خطوة أولية ضرورية في مسامحتها لطفلها، وبالتالي مسامحة الطفل للآخرين بالمستقبل

ترجمة زياد حربي

من المنظور النفسي التحليلي مفهوم العفو عند المقدرة له اعماق تحليلية كثيرة، وللخبرات التراكمية المحورية في علاقاتنا المهمة اللي اندرجت في هيكل شخصيتنا [من سلوكنا ومشاعرنا وسيطرتنا على دوافعنا] هي اللي تحدد وتأثر على هذا القرار، دونالد وينيكوت تطرق للاُم المُتفانية عادةً (ordinarily devoted mother) مع اطفالها وكيف انها برعايتها المستقرة راح تحث اطفالها على تعلم العفو تجاه الآخرين، طفلها ممكن ينهكها، يتعبها، يجهدها، ولكن لازم انها كأم تسمح لطفلها [وحتى في داخل عقله] انه ينهكها لان كل تصرفاته ناشئة من طبيعة الاحتياجات البيولوجية وايضًا من مشاعر الغضب تجاه اخفاقاتها الحتمية كأم اثناء رعايتها له. ولكن كونها ام متسامحة ومتفانية راح تنجو من غضب طفلها وتحتويه وبتكون متواجدة ومُتاحة عشان يكتشفها طفلها اكثر فأكثر. ومع كل هذا الانهاك واعادة النظر من الطفل تجاه والدته، راح يشعر بالموقف المُتسامح من الام وراح يتعلم العفو وايضًا قبول العفو من الآخرين ومع التماهي مع الام، يبدأ في تطوير قدرة الأنا على احتواء العدوان وهضمه، وهي خطوة أولية ضرورية في مسامحتها لطفلها، وبالتالي مسامحة الطفل للآخرين

_ترجمة زياد الحربي

دونالد متأثر بالاب الروحي لكل التغيرات بهذا العالم وهو جارلس داروين ، ومعجب بيه وبفضله نخلق النا هذا الصوت الفلسفي المميز اللي يشوف علاقة الابن والام علاقة لازم يتم تطوريها وما لازم تظل على الأفكار النازية الثابته واللي محد يشكك بيها.

من الأمور المضحكة من صار ترند مال أصحاب البشرة السوداء ومعاملة الشرطة القاسي الهم( ممكن مفهوم هذا التعامل لان مجتمعاتهم هي الأخطر ) المهم طلع ترند لخ ورا فتر وهو كل البشر مهمين مو بس أصحاب البشرة السوداء . وكان أكثر ترند غبي ومستفز لان اغلب اللي شاركوا بيه…

الابيض شلون كدر يوصل للتطور والحضارة ويسيطر على كل التاريخ البشري ويقدم مميزات لابناء جنسه ويخليهم يتفوقون على البقية، لازم نتعلم منهم وشلون هاي الفئة وصلت لفكرة الحضارة البشرية بشكلها الحالي من التطور ، الأبيض عرف بنفسه ببعض المواضيع دا يخطأ خاصة معاملته…

الابيض شلون كدر يوصل للتطور والحضارة ويسيطر على كل التاريخ البشري ويقدم مميزات لابناء جنسه ويخليهم يتفوقون على البقية، لازم نتعلم منهم وشلون هاي الفئة وصلت لفكرة الحضارة البشرية بشكلها الحالي من التطور ، الأبيض عرف بنفسه ببعض المواضيع دا يخطأ خاصة معاملته لبعض الفئات فصلح من نفسه في سبيل استمرار الحضارة وارثه .

المعضلة اللي الكل يعاني منها وهي عدم التشبع من مرحلة الطفولة , ممكن يعاني الشخص من اختفاء احد الافراد من حياته , ممكن موجودين جسدياً ولكن عاطفياً ما موجودين وبالاضافة ما ينطون لطفلهم الاهتمام الكافي اللي يخليه يتشبع بالكامل من هاي المرحلة , بالنتيجة ح ينخلق…

“ […] the capacity to be alone originally depends upon what Bowlby would call secure attachment: that is, upon the child being able peacefully to be itself in the presence of the mother without anxiety about her possible departure, and without anxiety as to…

“ […] the capacity to be alone originally depends upon what Bowlby would call secure attachment: that is, upon the child being able peacefully to be itself in the presence of the mother without anxiety about her possible departure, and without anxiety as to…

على الرغم من الجينات الخارقة والارث القوي وهم ما تقبل تخلف اطفال