إن القلة القليلة والصادقة هي التي يقع على عاتقها معركة التغيير فكل مناط التغيير لا يكون من كثرةِ الأمة وإنما من قلتها فالأصل الثبات على العقائد والمبادئ وأن لا نستوحش الطريق لقلة سالكيه وإنما نستأنس بإيمان ثابتٍ وقوي رسخناه بثباتٍ في أفئدتنا «فكم من فئة قليلة غلبتْ فئةً كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين». ??

_ندى اليوسف

متى يفتح المجاهدين معركة ؟؟؟؟

لا ليس هذا السؤال ،
اذا فتح المجاهدين معركة أين هو ثغرك ؟؟

الحق بركب المجاهدين .

«يا بنات الجو نار اشربوا مي لأن الورد يذبل
شباب مافي خوف عليكم الصبار يعيش في الصحراء». ?

لماذا هي ؟

«فتاةٌ على هيئة جَبر، أقلُّ ما يُقالُ فيها أنَّ لديها مقدرةً رهيبةً على امتصاصِ الحُزنِ القابِع بقلبك وتحويله إلى فرحٍ خام، فيها من جَمالِ الرَّوحِ ما يجعلُ أعمدةَ الإنارةِ في الطُّرقاتِ تحتفي بخطواتها، ما خالطت أحداً إلا وتركت فيه أثراً جميلاً لا يُنسى..

بسيطةُ المُعاشرة، مُعقَّدةُ الفهم يصعُب شرحُها، شديدةُ الخجلِ على مهلٍ، سريعةُ الغضب على غزلٍ، أبسطُ الأشياءِ تُرضيها؛ فإذا رَضيَت لانت، وإذا لانت مالت، وإذا مالت أحبَّت، وإذا أحبَّت أعطت، وإذا أعطت فاضت؛ فلا حاجةَ لكَ بالعالمينَ بعدها».
?❤️

أعدُّوا ذواتكم جيداً نحن نعيش لأمة،فالأحلامُ إِنْ لَمْ تكن في سبيل مجد أُمتكَ ونهضتها ليست إلا هباءً منثورا ??.
_ندى اليوسف

لطالما كانت مواقع التواصل بيئة خصبة لأصحاب النفوس الخبيثة فكم تكلمَ عن الوفاء من تسري في عروقه الخيانة، وكم تغنى بالإيمان مَنْ أصله الكذب والدجل والنفاق والخسة، وكم نادى بالصلاحِ من هو أحوج لتقويم أخلاقه من غيره، كلنا لسنا صالحين بالمجمل لولا ستر الله لكن…

- مُمتنة لِنفسي لأنني مُحاربة قوية .

- مُمتنة لِنفسي لأنني مُحاربة قوية .

**" شمال قطاع غزة ينهشه المجاعة من جديد.. لكن هذه المرة في ظل صمت وتغافل وضعف للتغطية الإعلامية.

محافظتي غزة وشمال قطاع غزة لم يدخلهما أي شاحنات غذائية منذ عدة أسابيع، والاحتلال يشدد الخناق على أهلنا الصامدين هناك.

لا يتوفر في شمال القطاع لحوم ولا دواجن ولا خضار ولا فواكه ولا حتى مياه نظيفة للشرب، ما يؤدي إلى نقص حاد في التغذية خصوصاً لدى الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات، وضعف المناعة وانتشار الأمراض.

أنقذوا شمال غزة قبل أن يفتك بهم الجوع والمرض والحصار.. ".**T.me/a2qanita1

يا غائباً خَطَرَاتُ القَلْبِ مَحْضَرُهُ
الصَّبْرُ بَعْدَكَ شيءٌ لَسْتُ أَقْدِرُهُ

- ابن الحداد الأندلسي