‏الوجهُ بَدرٌ و العُيونُ كأنَّها
‏سَهمٌ يُداوِي مَوضِعَ المُتألمِ.

عَليك أن تؤمن أن نورًا سَيخرُج في
نهاية الطَريق المَعتوم وأنك ستتخطى
كُل العثرات دونَ أن يُرهقك الألتفات
نحَو أيام سابَقة …

بعد كُل ذلِكَ الحُب
اليوم شَعرتُ معكَ شعورًا سيءً
لم تكُن المرة الأولى لكَ
سابقًا قُلتُ لا بأس
انهُ مُجّرد شعورًا كاذب
ولا يَهُم ولكِن لم يُكن
شعورًا فقط أنمَّا أشمئزازً
وكرهًا لك و الآن لا يوجّد فرق
بَينك وبين الآخرين كلاكِما
معًا بالنسبة ليّ .

ماوصيكَ اريدك
بس تدارينـيّ
وذا صارت حِرب
وناس باگت ناس
تعـال وبوگني
المن مخليّـني.

كُان التخلي عني سهلاً جداً
كأنني لم اكُن يومًا كلمة طيـبة
ولاحضن حَنين ولاسند صادقُ
ولالهفـُة محُب ولاقلبَ معطاء
ولا لمَعـة ولا يُـدً دافئة..

لاتفتحَها اغرمك.

مختفيه

مختفيه

النفسيَةة محتاجة حضن ؟؟?