قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 3 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 months, 3 weeks ago
ثورة الخامس والعشرين من يناير لم تكن مجرد حدث عابر في تاريخنا، بل كانت لحظة فارقة نقشت تفاصيلها في الذاكرة، رغم صغر سني آنذاك. ما زلت أذكر كل شيء بوضوح، كأن الأيام لم تمضِ، وكأن المشاهد لم تبهت ألوانها في مخيلتي.
أذكر صوت الهتافات التي علت في الشوارع، أذكر الوجوه التي ملأتها الحماسة والأمل، أذكر كيف كانت مصر كلها تنبض بروح واحدة، كيف اجتمع الناس على اختلافهم في الميادين، كيف شعرنا – ولو للحظة – أن المستقبل ملك أيدينا. لكنني أيضًا أذكر الخوف الذي كان يتسلل إلينا كلما زادت التوترات، أذكر لحظات الانكسار، أذكر الأخبار التي هزّت قلوبنا، والأيام التي تساقطت فيها الأحلام كما تتساقط أوراق الشجر في خريف قاسٍ.
الحزن لا يأتي فقط من الذكريات المؤلمة، بل من الشعور بأن شيئًا ما قد ضاع، أن تلك الأحلام التي رسمناها في الميادين لم تكتمل، وأن الطريق الذي بدأناه لم يصل إلى النهاية التي تمنيناها. ومع ذلك، تبقى تلك الثورة شاهدًا على أننا في يوم ما امتلكنا الشجاعة لنحلم، ولنهتف، ولنعبر عن صوت لم يكن يُسمع من قبل.
وأتذكر أول مرة زرت فيها الميدان بعد الثورة… كان المكان كما هو، لكنه لم يكن نفسه. كل زاوية فيه تحكي قصة، كل جدار يحمل أثرًا لمن مرّوا من هنا، لمن صرخوا، لمن ضحكوا، لمن بكوا، ولمن لم يعودوا أبدًا. كنت أسير بين الطرقات التي كنت أراها على شاشات التلفاز، وأشعر وكأن الأرض تحت قدمي تحمل ثقل الذكريات، وكأن الهواء لا يزال مشبعًا بأصداء الهتافات. شعرت بالفخر، بالحزن، بالدهشة، وكأنني أقف في قلب التاريخ نفسه. لم يكن مجرد ميدان، كان شاهدًا على كل ما عشناه، على كل ما فقدناه، وعلى كل ما لا يزال حيًا فينا.
لكن أكثر ما يؤلم هو ذكرى الشهداء… أولئك الذين رحلوا ليحيا الوطن، الذين واجهوا الموت بأعين مليئة بالإصرار، وبقلوب لم تعرف الخوف. كانوا بيننا، يشاركونا نفس الحلم، يرفعون نفس الشعارات، يمشون على نفس الطرقات، لكنهم لم يعودوا مثلنا… لقد صاروا رمزًا خالدًا، صاروا ذاكرة لا تمحى، صاروا أرواحًا تحلق فوقنا، تراقب إن كنا لا نزال على العهد.
كم هو مؤلم أن يختفي وجه اعتدت رؤيته، أن يُصبح صوتٌ مألوف مجرد ذكرى، أن يمتلئ الميدان بأسماء كُتبت على الجدران بدلًا من أن ترددها الحناجر. لكن رغم الحزن، نشعر بالفخر، نشعر أنهم لم يغادروا حقًا، بل أصبحوا جزءًا من تراب هذا الوطن، من كل زاوية في الشوارع التي ضحوا من أجلها، من كل قلب لا يزال يؤمن أن دماءهم لن تذهب سُدى.
لقد علمونا أن الحرية ليست مجرد كلمة، وأن حب الوطن ليس شعارًا نردده، بل ثمن يُدفع، وأمل يُزرع، وقصة تُكتب بدماء الأبطال. وحين نتذكرهم، لا نملك إلا أن نقف إجلالًا، أن ننحني احترامًا، أن نعدهم – ولو بصمت – أننا لن ننساهم، وأن أحلامهم ستظل في أعيننا نورًا يرشدنا كلما ضللنا الطريق.
-تُقى جبر
حبيبي كان هنا
مالي الدنيا عليا
بالحب والهنا،
حبيبي يا أنا
يا أغلى من عينيا
نسيت مين أنا!:'))
أتعامل بحنيّة مُفرطة
أحتضن الأحباب عند اللقاء
أبتسم بوجه الجميع
أقول كلمات مليئة بالحنان
أواسي الحزين وأتحدث مع المُنعزل
لا أفعل هذا لكسب حُب أحد
أنا أفعل هذا ..،
ليُسعد شيءٌ ما بداخلي♡.
أرسم جميع النهايات داخل عقلي، أتوقع الرحيل دائمًا..من الجميع، ولكن عندما تأتي لحظة الوداع أبكي حتى تنقطع أنفاسي، وأشعر أن قلبي يُنزع من داخلي...أتوقع الفُراق؛ لكن أتمنى أن يخيب ظني دائمًا.
سارة علام
لكنّي يا رب..
وإن زادَ البُعد و تِهتُ عنك، ولَم أذكُرُك، و أذنبتُ ألف مرّة، أو ضَلّ بيَ السّبيل، أو ذَبُلَت قُواي، وأضَعتُ عُمري، لا أُريدُ إلّا رَحمَتك، وأن تَنظُرَ لقلبي بلُطفك
وتقول:
(قد غَفَرتُ لك)
هُنا إنسان،
لَمْ يَعُد يفهم ما يَمُر به ؟
إنسان بسيط، لَمْ يتمنى في يوم شيئًا مُبالغًا، بل كان يُحاول دائمًا، و يبذل كُل ما بوسعه، ثُمَّ في نهاية الطريق، و بعد إن إكتملت الصورة، وإتضحت ملامح ما يتمنى، يصفعه الواقع بِقسوة، و يسقط أرضًا هو و أحلامه،
إنسان أصبح كُل شيء به هادئ إلا داخله، سيطر عليه القلق بِالكامل، جعله التفكير يسير مُرتبك الخُطى، و حتى الدعاء لَمْ يَعُد يستطيع صياغته،
فقط ...
ينظُر للسماء بِلهفة، و في عيناه إشتياق كبير أن يعود هو .
#سُهيلة_فريخة.
لا يهمُّني إذا سبقَني أحدٌ في شيءٍ،
بل لا يعنيني الركبُ كلُّه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي.
أسيرُ وقتما أريدُ ، كيفما أريدُ
أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَّفُ، أغيِّرُ وجهتي تمامًا!
عيني لا تلحظُ إلا خُطاي،
وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
- سمر إسماعيل
لم أكن على علاقة جيدة مع الدنيا أبدًا
حينَ أحببتها وحاربت لكي أنال شيئًا وقفت هي بيني وبينه
وحينَ توقفتُ أنا عن رغبتي في نيل الأشياء
كان ما أريده على مسافة أقصر من طول ذراعي،
الدُنيا تُعاندنِي..
لم تعُد تسعني الأماكن أو أسعها
لذا..
أُمارس الغياب بكثرة
وأجلس مهزومة وحيدة أنظر للاشيء
فقط أنتظر انقضاء الوقت
على أمل
أن يأتيني يوم أستشعِر فيه بعض الخِفة
وأكون انا.
- هدير خليل.
أسوأ ما سيمر به المرء في هذه الدنيا بعد شعور الفقدِ هو أن يُعايَر المرء بجُرحِه ممن يُحب.. تخيّل أن أُعايرك عالملأ بما استأمنت قلبك به عندي.!!
لا يهم..دُنيا و ستنجلي والأهم هو أن ندخل الجنة و نرجو حسن الخاتمة.
٢٦ مايو ٢٤
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 3 days ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 months, 3 weeks ago