الرسالة :- https://t.me/zbook_channel/17313
مخطأ هو لم يكن كما تظن إنّما كانت الظّروف التي منعتهُ وما زالتِ القلوبُ متَصلة🕊✨

الرسالة :- أأقول أحبكِ يا قمري
آهٍ لو كان بِأمكاني
فلو كُنتُ أملك مِنَ الدنيا
عينيك لهانت أحزاني.

الرسالة :- تعاااااااااااااااااااااااااااال🙂🙂🙂🙂🙂

https://t.me/zbook_group/787858

الرسالة :- ‏اللهم هذا النداء :

"يا جبريل : إني أُحبُّ فلاناً فأحِبَّه" ❤

إنتهت الفعاليه لليوم ?✨

ممنوع التحدث خارج الموضوع
ستكون الرسائل بخصوص الفعاليه
من يخرج عن الموضوع له تحذيرين في الثالث سيقيد إلى إنتهاء الفعاليه

الرسالة :- لاشيء يعادل صوت ذالك الإنكسار الذي يدوي صوته في داخلك .. صوت لا تستطيع نسيانه
حين تنظر إلى مكان الصوت .. تجد نفسك تنظر إلى .. قلبك .. قلبي !! نعم ذالك الإنكسار ليس بسيء سهل البتة .. أن تكسر من داخلك والسبب
شخص كان آخر من تفكر في أن سيأتي يوم ويكون هو سبب انكسارك .. بل حتى ان لم تفكر
أخاف من أن اواجه ذالك اليوم .. لذالك لا أضع ثقتي في أحد ...
أخاف على قلبي من الإنكسار?
HM.

⁣? وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/08/17 - 02:45:23 AM ---- ستُبحِر بالفراسة،  كما فعل السّابقون! وستتلَعثَمُ بين الأسطر،  وتقفز بين الأساليب،  بعقلٍ مُجْهَدٍ،   أجل،  ولكن بِهمّةٍ سَرمَديّة سباعيّة،  مِدادها صلاحُ نيّتك، وجميلُ غَايتك،   وحافزها…

⁣? وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/08/17 - 02:45:23 AM
----
ستُبحِر بالفراسة،  كما فعل السّابقون!

وستتلَعثَمُ بين الأسطر،  وتقفز بين الأساليب، 

بعقلٍ مُجْهَدٍ،   أجل،  ولكن بِهمّةٍ سَرمَديّة سباعيّة، 

مِدادها صلاحُ نيّتك، وجميلُ غَايتك،

وحافزها اقتراب الآجَال وقِصر الآبَاد.

وليكُن زادُك الأَمل، وعدوّك الملَل،  ورفيقُك همّة الأخيَار،  وبركِة حُسن الظَنّ باللّــه!

ومَا مِن مُريدٍ إلّا وله فتور
وما مِن فتورٍ إلا ولهُ دواء! ✨?

تُبعثرنا نزاهتك بالحديث يا سيّدي،
فارحم مهدَ بدايتنا!

والسّلامُ على قلبِ مُعلّم النزاهة✨✨???✨

@ra3aaad
----

⁣? وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/08/10 - 02:29:19 PM
----
إثر الصورة::

لم أحظَ بألوانٍ تُحدّ من انتشار الرّماديّ، ذبُلت أزهارُ الحقول، أم أنّها عَقمت بواطنُ طرق تأهّبت لوقعِ خطاي؟! تساؤلات كهذهِ تُثقلُ روحي، لا أُطيق تنبيش عمقها، ولا أقوَ على عدّ أشواطها، ولا أتجرّأ استحضارَ محطّاتِها، واستنكار إضاءاتها، واستحقار مشاهدها؛ إذ أنها قدرٌ يخصّني، وتعلّمتُ تمجيدَ ما يحملُ شيئًا منّي وإن كانَ قبيحاً، أفقهُ معنى أحقّية الاختيار، ولا يحقّ لي ذمّه أيًّا كانَ ظاهره، تفقّهتُ المُحايدة على قدرٍ من الحذرِ كبير، وهذا يجعل الحياة مريرة مُستعذبة، تفرّقت الإرادات، وتشتت الأفكار، واختلفت الطُرق، ونفدت إرادة الله؛ لأنه أرادها، وكذلك كانت!
----