دعِ المعصية لوقتِها، لا تمكُر لهَا بطويلِ وقتٍ فتأثم مِن قبلِ اقترافها.

أنت في معصيةٍ ما نويت المعصية، ولعلَّك لا تفعلها وتكون بعزمك موزورًا.

عجبًا لنائمٍ يَنوي عِصيان ربّه في الصباحِ، وهو لا يضمن رجوع روحه!

كالمشتري علبة سجائر؛ يأثم بالعشرين سيجارةً وإن لم يشرب منها إلا واحدةً.

ويحك! إنَّك لتؤخِّر الطاعة؛ أفلا تؤخِّر المعصية! دَعها لعل الله يُنقِذك.

- الشّيخ حَمزة أبو زَهرة.

صاحبُ القناة عظيم الذنب كثير المعصية، كثيرا ما ينشر في القناة من المواعظ ما ينادي به على نفسه قبل أن يعِظ به غيره! ليس شيخًا ولا غيره من المُسمَّيَّات.. إنما عاصٍ يقع فيما يقع به الآدميون.. فلا تجعل من منشوراتي حَكَمًا عليَّ .. ولا ترفعني فوق قدري .. عاملني…

صاحبُ القناة عظيم الذنب كثير المعصية، كثيرا ما ينشر في القناة من المواعظ ما ينادي به على نفسه قبل أن يعِظ به غيره!

ليس شيخًا ولا غيره من المُسمَّيَّات.. إنما عاصٍ يقع فيما يقع به الآدميون.. فلا تجعل من منشوراتي حَكَمًا عليَّ .. ولا ترفعني فوق قدري .. عاملني كمسلم من المسلمين أسدل اللَّٰه عليه ستره ليس إلَّا..

وأمَّا عن انتمائي: فإنِّي أنتمي لأمّة الإسلام وفقط واعتقاد السّلف الصالح أصحاب القرون الثلاثة المفضلة التي أخبرنا رسولنا الكريم ﷺ عنها ولا أنتسب لأي جماعة أو حزب أو تيار معيَّن ولا أدين إلا بكلمة مسلم من أهل السُّنَّة والجماعة :)

كنت عاوز أقول أنه القلق والتوتّر سرقوا أعمارنا بدري.)'

ولقد تابَ علي يديَّ في مجالسِ الذِّكر أكثر من مائتيْ ألف، وأسلمَ علي يديّ أكثر من مائتيْ نفس، ولكم سالَتْ عينُ مُتَجبِّرٍ بوَعْظي لم تكن تسيل.

ولقد جلستُ يومًا فرأيتُ حولي أكثر من عشرة آلاف ما فيهم إلا مَن رَقَّ قلبُه، أو دمعَتْ عينُه، فقلتُ لنفسي: كيف بكِ إذا نَجَوْا وهلكْتِ؟

فصِحْتُ بلسانِ وَجدي: إلهي وسيدي لئن قضيتَ عليَّ بالعذاب غدًا، فلا تُعْلِمْهم بعذابي؛ صيانةً لكرَمِك لا لأجلي لئلا يقولوا: عذَّبَ مَن دلَّ عليه.

_ ابنُ الجَوزيِّ -رَحِمَه اللَّٰه-

عن سفيان قال:
أوحَى اللّٰه تعالىٰ إلىٰ موسىٰ بن عِمران إنَّه ليست عقوبتي لمن عَرفني واجتَرأ عليَّ كَمَن لم يَعرِفني!

[ ابن الجوزي | المواعظ ]

حتى تكن القناة مُنظَّمة ومرتَّبة:

هذا رابط قناتنا الأساسية:
https://t.me/Zelal3

وهذا رابط الصوتيات والكتب:
https://t.me/drooss4

وهذا رابط الردّ على صراحة:
https://t.me/sarahatt2

وهذا رابط الصراحة نفسه:
http://74403301884007.sarhne.com

"فَاليَومَ أَبكي عَلى ما فاتَني أَسَفاً
‏وَهَل يُفيدُ بُكائي حينَ أَبكيهِ

‏واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ
‏وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ".

آهٍ لَوْ كَانَت الدُّنْيا أخَفّ.')!