يَعيش الأنسان و هو ڪاتم بِقلبه ثلاثة أرباع خَيباته و حرنه و يأسه و بؤسه و مَأساته
وينفجر إذا وقعت قهوتِه مِن يَده✨.

‏بطريقةٍ غامضة ‏كانت توقُّعاتي دائمًا في محلِّها
‏وإحساسيَ صائبٌ وشعوري الأوَّلُ لا يخيبُ حتى في
‏المرّاتِ التي تمنَّيتُ فيها أن يَخيبَ .*

ستأتي لحظة يجبر الله فيها خاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، وتنسى فيها التعب، ويعوضك الكثير، فقط اطمئن لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقد🤍.

‏أخبرتك أنها ندبةٌ قديمة ، صحيحٌ أنها لا تنزف ،
لكنّ الضغط عليها يؤلمُ قلبي .

أَما الأن فَلا أُريد المُحاربة ثانِية لِأجل أَي شَيء ؛ أُريد أَن استَريح للأَبدّ ، و أَن يَأتيني ما ۿو مَڪتوباً ݪي دون عَناء ، ڪَأن أراه بِڪُل سَلاسةٍ يَجلِس جِواري ، يَربُت عَلى ڪَتفي تَعويضاً عَن ۿذا العُمر مِن الرڪض .

‏تقريباً مفيش أصعب من إنك تبقي مش عارف تساعد نفسك في الوقت اللي بتكون مضغوط فيه لان طاقتك خلصت و في نفس الوقت أنت بتعافر أصلاً لوحدك و مفيش حد جمبك بيحاول يساعدك ده غير إنك مش بتحب تبقي تقيل على اللي حواليك فهتلاقي إنك زعلان على نفسك و على اللي انت فيه و ده بقي اصعب انواع الزعل .

لم أكُن أعرف بأنّي أحبّه إلا حينما وجدتني ولمرّات عدّة أركض إليه عندما أحاول الهرب من الجميع، حتّى نفسي، ثمّ أستريح تحت ظِلال قلبه، مثلما يُسرع المرء بخطاه في ظهيرة حارّة ليستريح تحت ظلّ شجرة، مثل هذا الملاذ، مثل هذه الكفاية. ?

و‏لأنني أخاف أن أجلب لنفسي خيبةً أخرى بسوء إختياراتي، لا أدعو شيئًا بعينه.

أريد الخير حيث كان، اختر لي يا رب ولا تُخيرني، واجعلني راضياً بقضائك.

‏"لم أنسى الجرح بل تعايشت معه ، ولم أنسى خيبة الصديق الذي ظننته صديق جوارحي وأيامي لقد إعتدت ، إعتدت على أن أضع كل شيء خلفي وأمضي دون أن ألتفت ، وأعتقد أن هذا ما يجب عليّ فعله دائماً أن أتعايش مع كل شيء ، أتعايش فحسب"?.

‏أن أتخطى يا الله
‏كُل تلك الأشياء دُفعةً واحدة
‏أن تهبني
‏قوةً جديدة
‏لا تُعذبني، ولا تُتعبني

آمين ♥️