لو فتحت كُتب الفِقه وقريت في كتاب الصلاة هتلاقي أبواب عجيبَه :

باب صلاة فاقِد الطهورين (واحد مَوجود في مكان مفهوش ميّة ولا تراب) وباب صلاة العِريان (لو جماعة مُعتقلين أو فقدوا ملابسهم الامام يقف في وسطهم ولا قدامهم) وباب صلاة الخائف و المسافر و القاعد و صلاة العاجز عن الوقوف والجلوس والعاجز عن الحركة والصلاة علىٰ الراحِلة وصاحب إنفلات الرّيح وسلِس البول والمُستحاضة وصاحِب النزيف الذي لا يتوقف و أبواب كتيرة إفترضها العلماء وكل ده يبيّن لك أهمية الصلاة وإن مفيش أي عذر إطلاقا لتركها سواء كُنت مسافر أو مقيم أو صحيح أو سقيم أو مشغول أو شغال أو آمن أو خايف .. لازم تصلي مينفعش مسلم مبيصليش مينفعش تموت وإنت مِش بتصلّي مينفعش تقابل ربنا وإنت مَبتصلّيش لازم تصلي لازم تصلّي 🪴🫀.""

- إذا دعوتَ الله أن يُبلغڪ رمَضَان ؛ فلا تَنْسى أن تدعوه أن يُبارڪ لكَ فيهِ ، فليس الشأنُ في بلوغِه ، الشأنَ في ماذا ستعملُ فيه ، اللهُمَّ بلّغنا رمضان بلاغ توفيق وَقبول وعتق وغُفران وَبارك لنا فيه 🪴🫀 › .

الستات فُرص هيّ اللي بتحوّل العادي لـ مُبهر وتلون العيشه ، هيّ اللّي بترد الروح والعُمر والضحكه ، وتحوّل الدقيق لـ عيش والخضار لأكلة تسد الجوع والدنيا لِـ حياه ، فـ الراجل لازم يقدّر ويفهم ده ??*?.*

— أنتِ لستِ امرأةً عاديةً :
إنّكِ الدهشَةُ والتخمينُ والآتي الذي لا يُنتظَرْ ?!

• عيناكِ هاربتانْ من لوحةً فِكتورية ?.

لـ خَدَيكِ الوَرديان مسَافة عُمـر ؛ تُقاس بِـ القُبل ?*?.*

- إسمها: "س"‏ ضفيرتان من أوراق البرتقال والملمس الناعم
تحب الرمَال والقُبلة ‏وتحبني أيضًا ..?*?***

— مِن لؤلؤ أسنانُكِ المُترَاصّ ، سَرَقَ الرِجال فِكرة
" أعمِدة الإنْارة " وَوضعوها فِي الشوارعِ والأنفاقِ تَدليسَاَ ?️?.