-
استقبِلوا عامَكُم بِروحٍ وثَّابةٍ، واجتنِبوا حسرةَ التأسُّف علىٰ ما فات، فإنَّها تُضعِف النَّفسَ عن العمل لِمَا هو آت.

-الشَّيخ صَالِح العُصَيمِي-وفَّقهُ الله-.

-
صُورةٌ تحتاجُ لجُملَةٍ مناسبةٍ!

#الصورة_تتحدث

-
الحِكمَةُ مِنْ كَثرَةِ الصَّلاَةِ عَلَى النّبِيّﷺ يَومَ الجُمُعَة.

قَالَ الإمامُ ابنُ القَيّم ـ رَحِمهُ اللهُ‐ :

«ورَسُول اللهِﷺ سيِّد الأنَام، ويوْمُ الجُمعَة سيِّد الأيَّامِ، فللصّلاَة عَليهِ فِي هَذا اليَومِ مزيةٌ لَيسَت لِغَيرِه. مع حِكمة أخرَى وَهِي: أنّ كُلّ خَيرٍ نَالتهُ أُمّتهُ فِي الدُّنياَ والآخِرة، فإنَّما نَالَتهُ علَى يدِه، فَجمعَ الله لأُمّتهِ بِه بينَ خَيرَيّ الدّنيا والآخرَة، فأعظَم كرَامة تَحصُل لهُم، فإنَّما تَحصُل يَومَ الجُمعة، فإنّ فِيه بعثَهم إلَى مَنازلِهم وَقُصورِهم فِي الجنّة، وهُو يوْم المًزيدِ لهم إذَا دَخلوا الجنّة، وَهو يَوم عيدٍ لهُم فِي الدُّنيَا، ويَوم فِيه يُسعِفهم اللهُ تَعالَى بِطلبَاتهِم وحَوائِجهم، ولا يَردُّ سَائلَهمُ، وهَذا كلُّه إنّما عَرفُوه وَحَصل لهُم بسَببِه وعلَى يَدهِ، فَمن شُكرهِ وحَمدِه، وأدَاء القَليلِ مِن حَقِّهِ صلَّى اللهُ علَيه وَسلّم أنْ نُكثِر مِن الصّلاة عَليهِ فِي هَذا اليوْم ولًيلتِه»

- [ زاد المعاد|| ٣٧٦/١ ].

-
الإعلام ولعنة التغريب| صلاح العيّاشي

https://yaqiztfaker22.blogspot.com/2024/07/blog-post_5.html

مَشروع يقظة فكر القرائي

الإعلام ولعنة التغريب| صلاح العيّاشي

-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة أدرس في كلية الطب بالجامعة، ونحن في قاعة دراسية مختلطة بين الشباب والفتيات. على الرغم من أنني محجبة، إلا أنني لا أغطي وجهي، وأجد صعوبة كبيرة بسبب هذا الأمر، حيث أنني الوحيدة التي تكشف وجهها في القاعة.
فما نصيحتكم لي؟

#اسأل_اليقظة
#مسألتي

-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هل يجوز للرجل والمرأة التحدث والتعارف في برامج التواصل الاجتماعي بنية الزواج إذا توافقت أفكارهما وتطابقت مبادئهما وقيمهما.

#اسأل_اليقظة_مسألتي

-
#شاركنا مما تكتبه من أدب الرسائل:

رسالة أدبية لرفيق غادر المدينة التي تلتق وإياه فيها.

#تحدي_الكتابة

-
قال ابنُ الجَوْزِيِّ - رحمه الله-:

مَنْ اجْتهد وَجَدَّ؛ وَجَدْ، ولَيْسَ مَنْ سَهرَ كمَنْ رَقَد، والفضائلُ تَحْتاجُ إلىٰ وَثْبَةِ أَسَدٍ.

- صبّحكُمُ اللهُ بِالخَـــيْرِ.

-
صباحُ الخير، أُذكِّركم ونَفسي بقول ابن الجُوزيّ -رَحمهُ الله-:

« من طَلب المَّعالي استقبل العَوالي، ومن لَازَمَ الرُّقاد فاته المُراد، ومن دام كسلهُ خاب أملهُ ».