*📌 شعب الإيمان
📚الشعبة الواحدة والخمسون
📚*الحكم بين الناس بالعدل

🎙بتعليق الشيخ الفاضل أبي خديجة عصام الدين بن أبى السعود-حفظه الله

🔹 رابط الصوتية 👇https://t.me/abokhadija_issam/8232 🌹 الدال على الخير كفاعله 🌹**

📍 **تعليق فضيلة الشيخ:

⏺️أبي خديجة عصام أبو السعود المصري -حفظه الله-*📚***على كتاب:
شرح الأربعين النووية

✔️ للعلاّمة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-

<< المجلس الثالث والثلاثون>>*🔗*https://t.me/httpsdrous9natmjalisal3ilmanafi3

*📢 احرصوا على الحضور بارك الله فيكم 📚*

**❏ بعض النَّاس في السَّفر ينشأ بينهم خِلاف فيتفرَّقون فـي سفرهم مع أنَّهم عـزموا على رحلة واحدة ووجهة واحـدة ومسار واحـد لكن يختلفون فـي أثناء الطـريق خـلافًا يشتد بهم فيفترقون.

• وقد قيل إنَّ السفر إنَّما سفرًا؛ لأنه يسفر عن وجوه الرِّجال، كيف احتماله لإخوانه، كيف صبره عليهم ..

☜ فينبغي على الإنسان في السفر أن يتجنَّب كل هذه الخصال وأن يحرص على البذل وإكرام إخوانه والإحسان إليهم واحتمالهم ..

◂ والبعد عن الدُّخول في الجدل والخصومات، وكثرة المزاح في غير مساخط الله، السفر فيه عناء وهو قطعة العذاب والمزاح في السفر في غير مساخط الله يقطع شيء من عناء السفر ..

• - تعليق فضيلة الشَّيخ عبد الرَّزَّاق البدر -حفظه اللَّه-.
• - #روضة_العقلاء_ونزهة_الفضلاء لابن حِبَّان -رحمه اللّه-.**

سؤااال مهم??*??*??

▪️ ما الفرق بين مفهوم الجهاد عند العلماء الربانيين وعند المفكرين الإسلاميين المعاصرين❓**

?مفهوم الجهاد عند العلماء الربانيين هو الجهاد الذي تتوفر شروطه التي منها إعلاء كلمة الله ونشر التوحيد، ولا يكون إلا بإذن ولي الأمر وتحت رايته والجهاد نوعان جهاد طلب وجهاد دفع .

أما الجهاد عند المفكرين المعاصرين، فهو فهم مغلوط
فمنهم من قصر معنى الجهاد على جهاد الدفع فقط
ومنهم من جعل الجهاد عبارة عن مواجهة وصد للقيادة وولاة الأمور فيسقطوا عليهم آيات الكفار ويكفرونهم ثم يقتلونهم أو يفجرونهم ويُعدوا ذلك جهادًا .

مستفاد من شرح الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - على الباب ٦٣ شرح كتاب التوحيد**

**?سئل - حفظه الله - : كثير من الشباب الذي يتأثر بالمناهج التكفيرية ، والجهادية ، ينصحون كثيرا ولكن لا جدوى ، فهل يهجروا ويتركوا أم أننا كلما التقينا بهم نتحدث معهم في هذا الأمر ⁉️**

*✒️فأجاب حفظه الله :*

◾ قضية إن الشباب ابتلوا بالتكفير والتفسيق والتبديع ،والدخول في هذه الأمور الخطرة

⤴️ هذا نتيجة لتعالم ، وعدم أخذ العلم من أهله ، ومن مصادره ، هؤلاء أتوا الأمر من غير بابه

◾والله جل وعلا يقول:

{وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا }

◾العلم له أبواب وهم العلماء ، الذين يلقونه على طلابهم ، بفقه وروية و حكمة

◾أما الذي يتعالم عن الكتب أو يتعالم عن الجهّال أو يتعالم على أهل الضلال والزيغ هذه النتايج ،لا تنتج هذه الطريقة إلا هذه الإفرازات الخبيثة من التكفير والتضليل والتفسيق بغير علم ، و بغير حجة ،و بغير برهان لتفريق صفوف المسلمين ، ولإغاظت صدور المسلمين بعضهم على بعض .

?نوصي الشباب خصوصا ، ونوصي طلبة العلم عموما ،أن يأتوا العلم من أبوابه ، وأن لا يأخذوا العلم من غير أبوابه فيحصل ما حصل ، وما هو شر ،وما هو شر منه .

◾ أما ما سأل عنه السائل من مناقشة هؤلاء ودعوتهم إلى الله

◀️?? فهذا أمر واجب ، هذا أمر واجب

◾ إذا كان في مناقشتهم والجلوس معهم فيه تأثير عليهم ، وفيه إزالة لما علق في أذهانهم من الجهليات والضلالات فهذا أمر واجب

◀️ كجلوس إليهم ومناقشتهم وفتح المجال لهم ، لعل الله أن يهديهم

◀️ فإذا لم يجدي هذا لا يسعنا السكوت ، بل لابد من الرد عليهم ،وبيان نقض شبهاتهم ، ورد باطلهم ،لئلا يحسبهم الجاهل علما ، وهو في الحقيقة جهل وضلال .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

? الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ**

قَالَ العلَّامة #صالح_الفوزان **حفظه اللّٰه-:

« يجب الفرح بإقامة الحدود لأنها تطهير للأرض قال صلى الله عليه وسلم: لحد يقام بالأرض خير لها من أن تمطر أربعين صباحا ، فالحدود رحمة من الله »

? [خطبة بعنوان "إقامة حدود الله"]#درر_الإمام_صالح_الفوزان#صالح_بن_فوزان_الفوزان#إقامة_الحدود ?? #الفرح#بإقامة#الحدود ??

?قال الشيخ العلاَّمة
صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان
-حفظه الله ورعاه-:

فيجب إقامة الحد على أصحاب هذه الجرائم ولا يجوز لأحد كائن من كان أن يعترض إقامة الحد ويمنع إقامة الحد على المجرم أو يعترض على ذلك بالقول أو بالتنديد أو بالكلام في الإنترنت أو غيره مما يفعله أهل النفاق ويفعله أهل الشكوك والأوهام الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم، بل يجب الفرح بإقامة الحدود لأنها تطهير للأرض؛ قال صلى الله عليه وسلم: "لَحَدٌّ يقام بالأرض خير لها من أن تمطر أربعين صباحا".
فالحدود رحمة من الله، فالله جل وعلا قال: (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ)، فلا تجوز الرحمة بهم بل يجب الفرح بإقامة الحدود لأنها من مصلحة المجتمع وحماية الدين وحماية الأمن وحماية الأموال وحماية الأنفس.#خطبة بعنوان "إقامة حدود الله".**