لما تنوي الزواج خليك واضح، أنا ظروفي كذا وكذا،

ومبقبلش كذا وكذا، وبحب كذا وكذا، هل ده يناسبك ؟!،

لو آه يبقى تكمّلوا على بركة الله، غير كده كل واحد يروح لحاله.

الوضوح أول خطوات الزواج الناجح، لكن التـحوير والتصنّع هو سبب خـــراب البيوت اللي احنا شايفينه ده.

مفكر إن لو قلبه طيب وبيحب الخير لغيره هيدخل الجنة! يا حبيبي من غير صلاة مش هتشمها!

للتذكير :

الارتباط : حرام
والحجاب : فرض
والقرآن : شفيع لأصحابه
والأغاني : حرام
والمراهنات: حرام
والربا: حرام
والصلاة : من تركها قد كفـ.- ـــر
والغيبة والنميمة : حرام
والتدخين : حرام
وغض البصر : واجب
والغش : حرام

{ وَذَكَّرْ فَإِنَّ الذَّكْرَ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }

قبل فترة عرفت أن الچليل تبارك وتعالى يُجزي الإنسان بأحسن عمل ثم يُعممه على جميع أعماله؛

يعني مثلاً.. طوال حياتك تصلي نصف صلواتك سهواً،
ثم صليت صلاة واحدة كانت أقرب للكمال أو كاملة الخشوع،
ربنا يأخذ هذه الصلاة أو الصدقة الخالصة ويجزيك عليها وكأن كل أعمالك كانت مثلها..
‏
{ولنجزينَّهم أجرَهُم بأحسن ما كانوا يعمَلون}.

- إسلام رزق شعيب

في أشدِّ الحاجَة لرمضان..
لياليه وتلاواته وصُحبته وقيامِه ونسَمَاتِه!

عسى الله أن يبلِّغنا إياه مقبولًا منّا في عفوٍ وعافية.

الرغبة في الزواج فطرة
بس التصريح عنها على الملأ بشكل مُبالغ فيه والصياح شيء مش لطيف بالمرة للجنسين.

اكتر سؤال جه علي بالي لما شفت الفظائع دي اليومين اللي فاتوا ..

ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون !
ليوم عظيم ..
يوم يقوم الناس لرب العالمين ..

مش ممكن يكونوا مؤمنين ان فيه يوم قيامه وحساب ووقوف امام الله !

الحمدلله علي نعمه يوم القيامه اللي توفى فيه كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون !

ناس بتصلي في سجون وناس بتصلي تحت طيران حربي،
وانت في رفاهية عبادة بالنسبة للناس دي، ومقصّر!

إذا تخلصت من الغيبة والنميمة فقد تخلصت من ثلثي عذاب القبر
فاللهم اغفر زلات ألسنتنا.

الموضوع بقا مُرعب يشباب، الواحد مش مستوعب إننا على أعتاب ٢٠٢٥، كأن العالم انتقل من ٢٠١٩ إلى ٢٠٢٥ في سنة واحدة، تقريبًا محدش حَسْ بالسنين اللي جريت دي، بقينا نِحِس إن السنة شهر والشهر أسبوع والأسبوع يوم والساعات بتجري بشكل مُرعب!
والمُرعب بجد حديث رسول الله ﷺ:
( لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَتَقارَبَ الزَّمانُ، فتَكونَ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعةُ كاليَومِ، ويَكونَ اليَومُ كالسَّاعةِ، وتَكونَ السَّاعةُ كالضَّرمةِ بالنَّار ).
محتاجين نفوق شوية، إحنا خلاص بقينا بنعيش في علامات الساعة، ومتنسوش الغاية من وجودنا في الحياة.