19 /6/هجري1445

?يحتاج القرآن إلى مراجعة وتثبيت .

?أحفظ القرآن وأتدبره وأفهمه لأعمل به ، وحفظ القرآن لله عز وجل وحده

- النية مهمة : أحفظ لأنال الدرجات العلى ابتغاء وجه الله

ليس لأجل أحد وليس ليقال : أنت قارئ .

بعض الناس أحدثوا شيئا في حفلات ختم القرآن وهي قراءة أواخر
سورة البقرة "

_وأيضا تقرأ النساء القرآن أمام الرجال ، نسأل الله
العفو والعافية

الشهادات للتحفيز والتشجيع فقط ، فلا تغتر لاتحفظ لتنالي الشهادات .

_القرآن يدفع والغناء يدفع فاختر لنفسك ما ينفع

_حفظ القرآن من أعظم القربات التي نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى

_لا بد من المراجعة للقرآن

_تشعر بلذة عندما تصلي بحفظك الذي حفظت ، تناجي الله وأنت خاشع

-اشتري تفسير القرآن " تفسير السعدي " من أفـضـل التفاسير ، واجعله
أمامك ، لا تغفل عنه ، تجد لذة وسعادة تمر بالآية وأنت
تقرئها وتعرف معناها لذة مابعدها لذة

-للفوز بالطاعات يمر الانسان بثلاث مراحـل :

- مرحلة المقاومة : مقاومة النفس والشيطان

مرحلة التذوق : تستشعرين كلام الله ولذة جميلة وخشوع أثناء القراءة
مرحلة الاستمتاع والتلذذ : تكرر المحفوظ ولا تمل

۔ حـامـل القرآن حـامـل لراية الإسلام ، لا يلهو مع من يلهو ، لا يلغو مع من يلغو ، ولا يسهو  مع من يسهو ، تعظيما للقرآن .

هذه إختبارات في فهم كل سورة من سور القرآن.

ممتعة جدًا .. و تظهر النتيجة في نهاية الاختبار

من إصدارات: الدرر السنية
‌ http://dorar.net/m3lama/tafseer

انشرها فهي من العلم الذي ينتفع به
(من دل على خير فله مثل أجر فاعله)

https://dorar.net/m3lama/tafseer

معلمة الدرر - اختبر معلوماتك في التفسير

دليلك لمعرفة وتحسين مستواك في مجال التفسير

أي : وسخر #تعالى لعباده السفن الجواري التي تمخر البحر وتشقه بإذن #الله ، التي ينشئها الآدميون ، فتكون من كبرها وعظمها كالأعلام ، وهي الجبال العظيمة فيركبها الناس ويحملون عليها أمتعتهم وأنواع تجاراتهم وغير ذلك مما تدعو إليه حاجتهم وضرورتهم وقد حفظها حافظ السماوات والأرض،ط وهذه من نعم #الله الجليلة فلذلك قال :
( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ )

وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ ( 24 ) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( 25 ) .

المراد بالبحرين : البحر العذب والبحر المالح ، فهما يلتقيان كلاهما ، فيصب العذب في البحر المالح ويختلطان ويمتزجان ولكن #الله_تعالى جعل بينهما برزخا من الأرض حتى لا يبغي أحدهما على الآخر ويحصل النفع بكل منهما فالعذب منه يشربون وتشرب أشجارهم وزروعهم والملح به يطيب الهواء ويتولد الحوت والسمك واللؤلؤ والمرجان ويكون مستقرا مسخرا للسفن والمراكب ، ولهذا قال :