‏اود لو أبقى مُشعة دائمًا، أن تجد الحياة
الهنيئة من صدري مكانًا آمنًا ومناسبًا

أما أن تحبني أو لا تحبني، لقد أستغرقت اربع وعشرون سنة لأتعلم كيف أحب نفسي وليس لدي وقت مماثل لأقنع شخصًا اخر بذلك.

‏ كل عام وانا اتحاشى السير للوجهات الخاطئة ، أن أرى الحب بصورته الحقيقية ، أن تكون المسرّة حاضرة في آمالي ، أن اغامر و اتعلم من دون أن يمسني فزعٌ أو قلق .

تشبهين كَلمة - وداعًا - حَزينة لكن لا بُد منها.

‏ربما في مكانٍ ما، يوماً ما، حينما يكونُ الزمن أقل بؤساً، قدّ نرى بعضنا البعض مرة أخرى .

حيجي يوم تلگه روحك إنسان بعيونه لمعة من جديد ..
إنسان يتحمس يگعد من النوم حتى بس ياكل اكله يحبها
إنسان يگدر يبتسم لبزونة تمر بطريقه
و ينبهر اذا يشوف فراشة صغيرة مثل انبهار طفل بيها ،إنسان بگلبه هواي حُب ويگدر يحب نفسه والناس ..
مهما حسيت هسه انك فارغ من الداخل وابتسامتك بلا روح ، وعيونك طافيات♥️.

وما ضوءُ قلبهِ إلّا مِنها .

تعالي
‏بكل طفولتكِ
‏صنعتُ لكِ
‏من ذراعيّ ارجوحةً .

أحتاجك أنتَ بالتحديد
ولا أقلل من شأن الآخرين
ولكن أنتَ
أنتَ بيتي .

الحُبُ سَيبقى يا وَلدي . .