إن سقوط نظام بشار الأسد بعدما شهدناه صبيحة طوفان الأقصى، وقبلها تكدس المحتلين بمطار كابول للهرب على وقع رحيل الاحتلال الأمريكي، قرّب للذهن مشاهد إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، نعم الثمن سيكون كبيرا، لكن لكل نصر ثمنه.

خلال ثلاث سنوات فقط، شهدنا تحرير أفغانستان وسوريا ورأينا طوفان الأقصى، في صراعات طاحنة اشتركت بها الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل وغيرها، ثم يأتي نائم في فراشه ليقول أين هي الأمة اليوم؟ وعن أي أمة تتحدث؟ اتحدث عمن ينحتون الصخر ويصنعون المستحيل بينما السائل يتمسخر ويتساءل ببلاهة.

عاجل | إدارة العمليات العسكرية: نعلن حظر تجوال في مدينة #دمشق من الرابعة عصرا حتى الخامسة فجرا

عُصبة المَوت
(الدقة العالية)

#ردع_العدوان

❤️‍🔥المراسـۦـل العسـۦـكري - خاصة
https://t.me/+FS9lv5w3SZ8yMzc8

🚨 إذاعة الجيش:الجيش الإسرائيلي يواصل حفر خندق عميق على طول الحدود وخط وقف إطلاق النار مع سوريا*🔹***https://t.me/+tQHLyywTho82Njky

#شاهد.. تنفيذ كمين مركب ضد جنود وآليات العدو في محيط مفترق برج عوض بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع
#طوفان_الأقصى
*🔹***https://t.me/+tQHLyywTho82Njky

#سوريا #ردع_العدوان

• الفصائل العسكرية في إدارة العمليات العسكرية تسيطر على سجن حلب المركزي، بالإضافة للسيطرة على جبل شحشبو شمال #حماة.

*▪️الخطابي: تيلغرام | فيسبوك | تويتر | ويب | يوتيوب |* واتساب
_

القناة 12 العبرية:
• الجيش الإسرائيلي يستعد لاحتمال اضطراره لتنفيذ غارات جوية في #سوريا خشية وقوع أسلحة إستراتيجية في أيدي الثوار.

*▪️الخطابي: تيلغرام | فيسبوك | تويتر | ويب | يوتيوب |* واتساب
_

يا جماعة:

أنا مش سلفي وبحب الشيخ الألباني والشيخ المقدم وكثيرا من أعلام السلفيين المقتصدين، وإن وضعتُ كثيرا من علامات الاستفهام حول بعض المواقف والقضايا، لا بأس!

ومش صوفي وبحب الشيخ الشعراوي والدكتور جاد الحق والشيخ سيد طنطاوي وأقر بالعلم للدكتور أسامة الأزهري وغيره من أعلام ورؤوس التصوف المعاصر، على رغم شدة إنكاري وخلافي في كثير من القضايا المعروفة للجميع،

ومش إخوان وبحب الشيخ القرضاوي وأجله وأقر له بالعلم والفضل، وإن أخطأ في مسائل أنكرها عليه.

وأحب الدكتور المُسير رحمه الله تعالى، والشيخ الشنقيطي والشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين والشيخ ولد الددو والشيخ الطيب، والدكتور محمد عمارة والدكتور عبدالوهاب المسيري، والدكتور مصطفى محمود، والدكتور أحمد معبد والشيخين أحمد ومحمود شاكر، وأقر لهم جميعا بالفضل والعلم،

ومش فلسطيني لكن ستظل قضيتي الأولى وحلمي المقدس أن أشهد تحريرها وتطهير قدسها وأقصاها،

وأجد في قلبي لكل هؤلاء ودا وبرا وصلة وحبا، وآنس بالاستماع لهم جميعا،

وأرى المسلمين جميعا على صعيدٍ واحد، لا يتفاضلون إلا بالتقوى والعلم والعمل الصالح، وإن اختلفوا في مسائل قلت أو كثرت،

ولا أنصب رايات الحق المطلق والنجاة لمجرد الانتساب لطائفة أو فرقة أو تيار، فجميعهم أصاب وأخطأ، وأنا وأنت ومن قبلنا ومن بعدنا سنصيب ونخطئ، يجمعهم أصل الإيمان وعُرَى الإسلام وإن فرقتهم اجتهادات واختلافات علمية وفقهية وفروع عقدية،

وقد أدركت تمام الإدراك أن التحزب وسلوك سبيل الجماعات والطوائف والفرق شرٌ محض _وإن أدخلوه بزعمهم تحت تأويلات العمل الجماعي واختلاف التنوع_ فلا يقطع أواصر الأمة مثله،

وسترى يوم القيامة الناجي من هؤلاء ومن هؤلاء، وسترى كذلك الهالك من هذا التيار ومن نقيضه وضده، لتعلم أن النجاة ليست حكرا على الانتساب لفرقةٍ تزعمها وتدَّعِيها، وأن القدوم على الله فرديٌ، وأن حساب الناس جميعا على ربهم وهو أعلم بهم، فيعاقب أو يعفو، ليس لنا من الأمر شئ، إذ الأمر كله لله.