براء !

Description
حسابي على منصة "X":
https://x.com/Baraa_GK
Advertising
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 weeks, 3 days ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 2 weeks, 2 days ago

3 weeks ago

ومن باب التذكير لمَن هم في قلب الميادين من إخواني الشباب، ممن أتاهم الله قوة البيان، والصبر على أذى المنافقين والمُستغفلين دونهم، أقول لكم قولَ مُحبّ للخير لكم:

- إن من أعظم الثغور الآن: الذّب عن الشريعة التي أنزلها الله على هذه البشرية الغافلة الظالمة لتَحكُمَها، وتخرجها مِن ظلمات القوانين الوضعية الكُفرية إلى نور التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

- إن من أعظم الثغور: حِفظ التصورات الإسلامية، وهذا الحِفظ في الميادين لا يكون إلا بحِفظ الألفاظ القرآنية ومصطلحات الشريعة في اللسان والقلب. وهذا بابُكم مفتوحٌ للجهاد يا أحبابي؛ فأرونا صدقكم.

سَمّوا العالمانيةَ باسمها كفرا، ووضّحوا لهؤلاء السُّذّج نِفاق الغرب ومطامعهم وأكاذيبهم.

سَموا كل ما يُخالف الإسلام جاهليةً؛ وحَقّروه وأظهروا طُهر الإسلام وبراءته من أيادي المجرمين المتلطخة بالدماء.

انصروا السنة، فما والله تطاولتْ هذه الأقلياتُ المُجترئة وارتفعُ لها صوتُها إلا حين خرست غالبيةُ سوريا السنية عن واجب الدفاع عن شريعتهم.

إن التنكر لشريعة الرحمن كُفرٌ صريح بنعمة فتح دمشق، وألقى اللهَ بهذه الكلمة.

٤- وأخيرا أقول: لا تضعوا الأسلحة، الأمر لم يستتبّ بعد، والذي يُريد أن يخدّركم بخطاب المدنية الشوهاء ويُوهمكم بأن الأمر قد تم، والبلد دخل مرحلة جديدة؛ فهو والله كاذب.

سوريا الآن لا تزال على صفيح ساخن، وهي آيلة للسقوط والتكالب في أيّ لحظة، والقيادة السنية تتجرع كل يوم مرارة التنازل، ودونيةَ النزول على رغبة القوى الدولية التي حاربتها ولا زالت. والعدو الكافر في الخارج، والمنافقون في الداخل؛ لن يرتاحوا وتهنأ قلوبهم إلا حين يروا بلدَكم المسلم (مدنيا عالمانيا).

وإذا حصلَ هذا.. فقد ذهبتْ دماءُ المجاهدين سدى، وتَمّت صفقة السرقة بنجاح لهذه الثورة المباركة في دمشق، كما نجحت قبلها أختُها في القاهرة.

ألَا إن الحُكمَ حُكمُ الله.. والسلاحَ السلاحَ، هو الأمانُ حين يتحزّبُ أهل النفاق.

ولا غالب لنا ولكم -يا أهل الشام- إلا الذي نَجّاكم مِن بشار.. وهو الله! فلا تَخونوه بسَراب الأرض!

(وما عِندكم ينفد، وما عند الله باق).
#أمتي

3 weeks ago

والله إن المرء أحيانا يشعر بشيء من (الغيرة) على مواطن بعض فرص الخطابة التي تأتينا تسجيلاتُها مِن أرض الشام، يُقدَّم فيها للحديث وسط الجماهير بعضُ الأفاضل -هكذا نحسبهم- بينما خطابُهم قمة في الانهزام!

ما يحدث في دمشق ليس إلا مقدمةً لمرحلة معقدة قادمة، أقل صورُ التعقيد فيها الصراعُ الفكري، وهي مرحلة لا نستبعد أن الميادين فيها ستمتلئ بالجموع المتحشّدة للاعتراض على الخيارات السياسية للقيادة السنية الحالية، تحت ذريعة (نبذ الطائفية)، والمطالبة بالدولة (المدنية العالمانية)، وغير ذلك مِن السفالات العقلية والأخلاقية التي تتأزر دائما بالثوب الأيديولوجي المُنمّق، بينما تخفي وراءها أنياب المشروع الغربي برمته.

ولا أخفيكم والله، لا أتضجر حين أرى هؤلاء المنافقين يصدحون بهذه التخاريف فهذا قد اعتدناه منهم، بل خلافُ ذلك هو المثير للضجر والتوجّس أيضا؛ وإنما المُخيف حقا ما يلي:

١- تبني الشّباب المحسوب على الغالبية السنية للخطاب "المنبطح" الذي تسمع فيه أنّات (الدولة المدنية)، وكأن فكرة "الدولة الإسلامية" صارت سُمّا زُعافا في حلقوم هذا العالم "المتقدم" الذي بلغ تقدمه إلى درجة أن يتردد هذا الشاب الإسلامي المُفوّه في ميدان التظاهر -في بلده المسلم- أن يتكلم بما يوحي بخلفيته الرّجعية المتخلّفة التي تنافي المدنية والوحدة والتقدم!

إن موازنات القيادة السياسية غير مُلزمة لأصحاب الميادين، فاتقوا الله أيها القوم! وواجهوا هؤلاء المنافقين بعزة الإسلام، والضعيف الذي لا يقدر على الكلام إلى الجماهير بهذه العزة فلينسحب ولا يُظهر دينه بهذا السفول، فيكون جِسرا للأعداء مغذّيا لأطماعهم.

ولو كانت القيادة بخطابِها -الذي نتفهم قصوره ونعذره- غيرَ ملزمة لأصحاب الميادين بقناعاتها؛ فإن ذلك يتأكد في حق المُتشرّعة منهم، من طلبة العلم والدعاة، أو ممن يظهر على سمتِهم الالتزام والاستقامة؛ فهؤلاء ممثلون للشريعة في أعين الناس، وإن لم يعوا هذا فعليهم أن يعوه؛ لأن انهزامَهم في الخطاب توطئة مباشرة وشرارة أولية لثورة مضادة غاية في الشراسة.

ولنتذكر جميعا أنه ما انقلبَ المنافقون على مرسي رحمه الله وما طمّعَ أربابَ الكفر مِن وراءهم في هذا الانقلاب إلا حين تسامحَ المصريون مع خطاباتهم واستهزاءاتِهم المتواصلة بعد "نجاح" الثورة، فتركوا لهم مجال الطعن والاعتراض والتسفيه للمشروع الإسلامي وتَخوينِه و"أخونتِه" بحجة أن ذلك حقّ لهم داخل "دولتنا المدنية"، ومنظومتها القيمية التي تحتوي المخالف، وتسمح بحق الاعتراض، وتُقحِم الكل في مجال "المشاركة الفاعلة في تقرير مصير البلد"، وغير ذلك من كلام المنهزمين!

الذي يَقف في وجه المشروع الإسلامي أقلّ الأحكام فيه أنه منافق؛ والنفاق هو أظهر الشذوذ عن المجتمع الإسلامي -إذا تكلمنا بلغة القوم-، والشذوذ يُستأصل بالفكر، قبل أن يواجَه بالقوة.

فما بال أقوامٍ عليهم سَمتُ الاستقامة قد تركوهما معا؟!. وليتهم أظهروا الحق، وإنما التمييع والاستكانة!

يا ناس؛ التاريخ القريب به نتعظ؛ وقد شاهدنا جميعا أن خطاب الميادين لا ينتصر فيه إلا الأقوياء، الأحفظ لألفاظ القرآن والسنة، واللهُ لا ينصر مَن يتلعثم ذُلّا وهوانا!

٢- عدد مِن الأفاضل المتابعين للأحداث ممن يقف في صف القيادة السنية، كانوا قد درسوا علوم السياسة بخلفية غير شرعية فتشربوا مصطلحاتها وانحصروا داخل إطاراتها؛ فصارت تصدر منهم بعض العجائب.

ومن هذه العجائب التي صادفتُها مؤخرا -وليتحمّلني أصحابها قليلا- أن أحدهم يرفض أن يكون الجولاني حاكما لسورية، بحجة أن الدولة العسكرية تظل مهددة لحرية الشعب، ومؤذنة بالاستبداد القادم، وبالتالي يبقى الخيار: الدولة المدنية التي لا يجب إن يحكمها المجاهدون.

هذا مجرد مثال بسيط على من يفكر بعقل القوم، لا بعقلية قرآنية تحذر من وضع السلاح بعيدا عن موضع الصلاة، فكيف حين يكون المصلي حاكما!

وهؤلاء -على محبتي لهم، وعلى يقيني بحسن ظنهم- إلا أنهم أساؤوا أشد الإساءة؛ لا لأشخاص بأعيانهم إذ القضية أكبر من قائد أو غيره، وإنما للفهم الصحيح بحقيقة القيادة الراشدة!

وهنا يظهر الفرق -كما ذكرنا- بين الذي أخذ فلسفة الحكم من كتب الساسة والمفكرين الغربيين، وبين مَن يعرِف الحكمَ الراشد الحقيقي في شخص المجاهد، سيد المجاهدين؛ الحبيب بأبي وأمي صلى الله عليه وسلم.

وأكاد أجزم أنه لو كان بُعث معنا -بأبي وأمي- في غير اسمه وهيئته؛ لوقفوا في وجهه مطالبين إياه بالدولة المدنية، وهو يدعوهم إلى (لا إله إلا الله)، وإلى حيثُ (إنِ الحُكم إلا لله)!

فلَيتَ شِعري أين عزة الإسلام يا شباب الميادين؟!

٣- قبل أن يعارِض صاحبَ هذه الكلمات أحدُهم بالقول إن الحكمة سيدة الموقف الآن، ولا بد مِن المداراة حتى يستتبّ الأمر، فإني أقول قبل ذلك: نعم، وقد صدقت! ولكن ذلك ليس للتعميم، وهو ضرورةُ للقيادة حَصْرا لا للشعب! بل إن القيادةَ نفسَها لها حدودٌ في التنازل، حدّدتها الشريعة ذاتها، لا أنا ولا أنت!

3 weeks, 1 day ago

"... وقد سمعت من شيخنا العلامة محمد الحسن ولد الددو الشنقيطي كلمة ما أشدها على القلب إذ قال ما مفاده: ((ما كل صدرٍ يأتمنه الله على وحيه، وإن الله لن يترك دينه بأرض ذلٍّ وهوان))". محمد الأسطل، معارج العلوم صـ١٠.

3 weeks, 3 days ago

"فتأمَّلنا شأن الدُّنيا، فوجدنا أكبرَ نعيمِها وأكملَ لذَّاتِها: سقوط الطغاة، وظَفَرُ المُحِبِّ بِحَبيبِه."

3 weeks, 4 days ago

اجتمعت الروح بروحها، وقضى الرجل شهيدا، ولا إله إلا الله!

3 weeks, 6 days ago

من عادة الخبثاء في كل عصر: اتهام المصلحين بأنهم شباب صغار، تأخذهم الحماسة، حركيون، ونحوها من التهم الكاذبة التي يرددها بعضهم اليوم.

وقديمًا قال المشركون عن خليل الرحمن إبراهيم صلى الله عليه وسلم: {سمعنا فتى يقال له إبراهيم}.

أما عرف هؤلاء فضل الشباب مع كل نبي وكل رسول بعثه الله تبارك وتعالى، وفي كل دعوة من الدعوات التي أسست وأثرت، وكل دولة قامت، وكل حضارة نهضت وارتقت!

وما الذي صنعه لكم العجائز الشيب الذين ملكوا رقابكم العقود الطويلة؟!

ثم ألا يُذكر الشباب الصغار المتحمسون إلا في هذا المقام الحسن الطيب، وها هم أولاء قد تولوا ويتولون شؤونكم فيفسدون ويعبثون بالدنيا والدين ولا نسمعكم تقولون فيهم ما تقولون في المصلحين من الطاهرين الذين يمضون على طريق النبيين!
.

1 month ago

ينظر عامة الناس في أعداد الشهداء، ولا يلتفت إلا القليلون للمفقودين...

المفقود: إما شهيد، أو أسير، ولا ثالث!

ألم الأم بشهادة ابنها، لا يساوي عشر قهرها وسهرها كل ليلة، وهي بين أمل كاذب، ورجاء خائب، تنتظر عودة فقيدها، ورجوع حبيبها...

منذ السابع من أكتوبر، انقطعت أخبار صديقي محمود، اتصل بي أخوه أكثر من مرة، تارة يتبسم متفائلا، وأخرى يغلبه ما يجد فيبكي بحرقة كالولد الصغير (وهو أب لطفلين، فتأمل!)...

مرت ثلاثة أشهر ونصف، وما يزال الأخ يرسل لي في كل فرصة تأتيه: هل من خبر جديد؟

الشهيد الله يرحمه، لكن المفقود وجع قلب، وقهر فؤاد!

أعرف شعور الأخ جيدا جدا، فما زال بي الحال كذلك، أترقب خبر صاحبين مقربين لي، حتى لقد انقطع حبل الرجاء من عودتهما، ويئس المرء من ذلك، وإن كان يراهما في نومه أسيرين محررين على الدوام!

هي والله هكذا!

ندفع ضريبة العز، ونذود عن حياض الأمة وشرفها بالبيوت والنفوس...

الإنسان يرجو أن ينتهي كل شيء، أن يرجع إلى داره، أن يعود لينعم بين جدران غرفته، أن يجلس على كرسيه في مكتبه، أن ينام على سريره المريح، بعيدا عن رعب القصف، ورائحة الدماء...

الكلام اليوم مبعثر، وفي الضمير شيء كثير،
لكن...
الله المستعان!

1 month ago

يا الله، أهل الشام ظلمنا كثيرا والله، يا رب أسكنّا الجنة، وعوضنا بما لقيناه الفردوس الأعلى!

1 month ago
1 month, 1 week ago
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 weeks, 3 days ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 2 weeks, 2 days ago