شيل عينك عنها في الجنة أحلى منها..!:)

**تذكرت كلام الشيخ محمد الغليظ أوي الفترة دي، احنا مكتوبلنا عدد أنفاس معينه لو مكتوبلك 601 نفس مش هتاخد 602 ولا هتاخد 600 هما الـ 601 وبس ..

بس ياترى بقى اللحظة اللي هتوصل للـ 601 دي هتكون فين وبتعمل إيه وهتيجي امتى؟

هو دا اللي لأزم نركز فيه ونعرفه، نترقب عدد أنفاسنا، لإنها زخيرة العمر ..**

**..

بعتذر حقيقي عن التأخر في الرد
الإنسان مسحول ..**

اعذروني

**قولي لولدك أو والدتك

أختي زعلانه من كذا وكذا وشايفه انكم بتفرقوا

جايز هيا شايفه حاجه إنتي مش شيفاها
أو هما مش واخدين بالهم
فانتي قولي عادي ليهم) هتلاقي الدنيا هتكون كويسه شيء ما

تاني نقطة بالنسبه لاسم الولاد والميكاب بما إنك أختها اتكلمي معاها في السر صاحبيها خليها تحبك قربيها ليك بالهدايات شوفي بتحبي أي واعمليه ليها
وابداي اتكلمي معاها وقوليلها دا غلط ودا حرام ودا مينفعش
وحده وحده بدأت تتغير تمام متغيرتش خدي معاها أسلوب التهديد إلي هو هقول لأبي مثلاً..

بس دي تكون آخر حاجه فهمتي؟

الله يهديها ويصلحنا جميعاً!؛:)**

**ينفع تخرجي لشغل في حاله وحده بس..

لو الشغل دا مفيهوش اختلاط بالرجال نهائي

وحطي تحت نهائي ميت خط!)

غير كد البيت أولى بالبنت والله**

**أحسنتِ جوا البيت أفضل والله فعلاً..

مترديش على كلامهم إنت ِ خليك بمبادئك كد أفضل وأحسن مترديش على الناس

مين قال إن الشباب عايز المدرحه وال معرفش أي

خليك في بيتك هيجيلك راجل يصونك والله!).
فكك من كلام الناس ولا ضغط نفسي ولا حاجه**

توبه العبد محفوفه بتوبتين من الله عز وجل ... قال تعالى ثم تاب عليهم ليتوبوا.. وقال تعالى والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً .. وقال صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار…

**شخص ماشي في أمان الله

- قيس بن الملوح:

"أَلا إِنَّ لَيلى بِالعِراقِ مَريضَةٌ
وَأَنتَ خَليُّ البالِ تَلهو وَتَرقُدُ؟؟"**

**السلام عليك..

أما آن الأوان لتقف على قدميك؟
أعلم أن السؤال أتاك بغتة، وأن الآلام أقعدتك، وأشعر بتذكرك آخر وقفة كيف كُسِرَ بعدها ظهرك، وخاطرك
لكن الجابر لكسرك هو الله تعالى؛ فلا تخف، ولا تتردد، واجمع عزمك أن تقف مجددًا لتصنع مجدك الخاص كعبدٍ لله عز وجل، وتابعٍ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولبنة أساس في تطبيق هذا الدين، وبناء هذه الأُمَّة، وعتاد في وجه أعداء الله، وولدٍ بارٍ هو حسنةٌ في ميزان والديه، وصديقٍ رائعٍ هو سندٌ لمن يتكئُ عليه

لا بأس عليك بالرفق، والتوكل على الله ستقف مجددًا إن شاء الله تعالى على قدميك**

قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَـاءَ فَعَلَ"