شاركوا المجلة عبر قنواتكم المختلفة ومن خلال قصصكم اليومية.
بدعمكم، نواصل مسيرتنا.

"جزيل الشكر والعرفان لأعضاء الواحة الأوفياء على كلماتكم العذبة وتفاعلكم المذهل مع العدد الثاني والأربعين من منشوراتنا. إن دعمكم وإشادتكم هما وقود إبداعنا ومحفزنا لمواصلة السعي نحو التميز. معًا نمضي بخطى ثابتة نحو أفق أرحب".

بعد غياب

العدد 42 من مجلتكم منشورات الواحة

يمكنك نشر رابط القناة عند مشاركة مقالك على مواقع التواصل الاجتماعي..
https://t.me/manshurat_alwaha

قراءة ممتعة ومفيدة..

"كُلَّما فَكَّرَ في البَينِ بَكى
ما لَهُ يَبكي لِما لَم يَقَع!"

‏"الانفتاح ليس صورة من صور الابتِذال، يمكن أن تكون حرًا دون أن تنسلخ من قيمك، باستطاعتك أن تمارس ما تحب دون التعدّي على حدود الله وحدود احترامك لذاتك، المشكلة ليست في الزمان ولا تحضّرُه ولا تغيّره، المشكلة تكمن في مبادئك إذا كانت هشة قابلة لأن تجرفها الرياح لأي وجهة كانت."

"‏الزعل الهادي اسوء من زعل إن الإنسان يثور ويبكي ويصرخ ويعبر عن حُزنه، أنت زعلان بس عادي جدًا تقوم تشوف اللي وراك، وتتعايش مع الأوضاع المحيطة، تروح وتجي، تضحك وتواسي لكن.. في غصة في قلبك، مستحيل تروح."

‏لك المحبة
في
ارواحنا هتفت
حتى كأنك
فيها
الخلق أجمعهم

لك الحنين
صلاةً
كلما خفتتْ
ظناً
بأن يكتفوا
أذكته أدمعهم

والذكريات
دموعٌ
كلما ذرفتْ
تقول ذكرى
لأخرى
ليتني معهم

#اللهم_صل_على_محمد

«لَملِم بَقايَاكَ يَكفي مِنكَ مَا وقعَا!»

"‏نسألك عامًا مباركًا بالتدبير، زاهرًا بالتيسير، فيّاضًا بالسّعد، مشمولاً بالعطايا. فيه تقرّ عيون التشوّق، وتفوز اختيارات الروح، وتتدانى الغايات البعيدة. ونحن في ثناياه: ندعو ونرفل بالإجابة، نعزِم ونزهو بالحصاد، نأمل ونهْنَأ بالتّمام."

أسأل الله أن يتعافى كل حزين من حزنه الذي يكتمه عن الناس ولا يعلمه إلا الله، وأن يجبر كلّ مكسور يتظاهر بقوته لغيره، وأن يُفرّج كربة كل مكروب يدعو الله سرًا وعلانية.