لَا غرني المَدح بشفَاف المُحبين
وَلا همّني الشماتة شمّا حِچوا عَني
يلتمّن عَلية مشتتات البّال
وأنفضهن نَفض وأنهضّ ولا چَني

لأقعُدنّ علىٰ الطَريقِ وأشْتَكي
وأقولُ مَظلُومٌ وأنتَ ظلمتَني
ولأدعون عليك في غسق الدُجىٰ
يبليك ربي مثل ما أبليتني

مثلي تماماً

علىٰ أيُّ جُرحٍ تَشدُّ الوِثاقا

وأيُّ القُبورِ تريدُ عِناقا

وكلُ الّذي حَولكَ الآنَ مَقبرةٌ

هٰكذا أمةٌ تَتَلاقىٰ

تَنادتْ فلمّا إنتَضىٰ فارِسٌ سَيفهُ

ذَبَحتهُ إِتفاقا

وأوجَعُ من قاتِلٍ يَمسحُ المُديةَ

أنَّ القَتيلَ يَموتُ نِفاقا

مِن يأذن المؤذن اروح لأهلي واگلهم
واتوضىٰ گدام اخواني وخواتي الصغار
واصلي گدامهم
واخذوا طبعي ، بحيث مِن يأذن همَّ يگلولي
ويتوضون گدامي ويتبعون طريقتي
والگاهم مجهزين السجادة وخواتي لابسات محرم الصلاة للعلم الي يلبسوهم مالاتي بس صغروا عليّ ، وأحب أشوفهم يذكرون رب العالمين وبهذا العمر معلمتهم مِن الصغر علىٰ الصلاة ، الحمد لله دائماً♥️

هذا آنه وطن لليعرف يحبّني

لا تنحسدون
خل اسوي القناة خاصة

شنو هاي هواي

الله باع المُشاهدات

تحتار شتسكت
ضجيج الخارج
لو ضجيج داخلّك