- تَستَشعِرُ دَائِمًا أنَّ هُنالِكَ سَبَبًا وَاحِدًا كَافِيًا وَ دَائِمًا لِتَعِيشَ .

”لم يعُد هناك سوى مقاومة وحيدة مُمكنة، ألا نأخذ العالم على محمل الجد“
— ميلان كونديرا

“ الإنسان الذي تُربّيه التجارب لن يكون تلميذًا لأحد .”

‏"أفكر بحجم الأسى في الخيبة الهائلة التي جعلت من المرء شخصًا مترددًا، لا يخوض بعدها أي معركة كانت".

‏و توّلنا بتدبيرك يارب، إن في حسن تدبيرك ما يغني عن الحيل.

كُل ما يرجوهُ المَرء في نهاية المطاف ألْا يأتي يوم
يعلم به ان ما بُذل روحه من اجله كان سَرابا

" ليس حقيقياً أن الإنسان يمضي دون اكتراث ، إننا دائماً ما نكترث ، نَحِنّ ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا في الطريق ، لكنها طريقتك ، في أن تقبِض على هذا القلب ، أو تدعهُ ينجرف ."

غُرفنا هي السجون التي ندخلها طوعاً
لنجد الحرية .

“لن تأتي الطمأنينة. يجب أن تذهب أنت إليها.”

‏أن لا أُبادلك الضَغينة، أن أتجاوزك دون ذاكِرة وهذا آخر ما يُمكنني فعله.