المَهديّ جَغْنان الإِدرِيسي

Description
أخيراً وجدتُ مكاناً آمِناً أُحيِي فيه الذاكرة بعيدا عن الصخب، قريباً مِنكم.

▪︎بعد مَلحمةِ ٧ مِن أكتوبر، سقطتُ أسيرَ الفكرةِ.
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated hace 1 mes, 1 semana

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated hace 1 semana, 3 días

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated hace 1 mes

3 weeks, 2 days ago

.
"كِفاية ألَم يعني.. غزة في القلب بكل تأكيد.. لكن.. دعونا نحتفل!"
= نِفاقُ الساعة.

#أمتي

3 weeks, 3 days ago

...
والأملُ في الذي رفع راية التوحيد في دمشق، لا ينقطع برجاء رؤية أختِها في قلب القاهرة.

ولا غالب إلا الله!
#أمتي

3 weeks, 3 days ago

الحالةُ المصرية مستعصية حقيقةً على الذهنية الإسلامية رغم مراكمة هذه الأخيرة لتجارب المائة سنة من الانحسار والاندفاع في مختلف بلاد الإسلام. والمرء كلما ألقى بسمعه إلى أحد الخبراء والمتابعين لتطورات هذا الشأن لم يخرج إلا بما يؤكد وجه الإلغاز، دون فك لشفرة اللغز نفسه.

أما مِن حيثُ إمكان انفجار #القاهرة فإنه أظهر وأوسع وأمكن مِن كل ما سواه، ومِن كل وقت مضى، لا يشك في هذا إلا أحمق! كيف لا ونحن نرى المجاهدين يجوبون شوارع دمشق بأسلحتهم، ويرفعون الأذان في ساحات الجامعات وقصور الرئاسة والفنادق وفي كل مكان، ويستقبلون الرؤساء وتتسابق إليهم الدول، بل بات يطلب وُدّهم مَن لم يكن إلا شعارا للنفاق والعمالة في بلده.

التجربة السورية -وعلى قناعتنا بأنها لم تتم بعد- يجب أن تكون مِعولا لاغتيال كل مكامن اليأس في قلوب الشباب المجاهد مِن حملة الفكرة والسلاح وأنصار الإسلام. فلم يكن مِن المُحال إلا فتحُ دمشق، وقد فُتِحت! فما عاد بعد هذا المُحال إلا مُمكن، وما بقي مِن رجال المرحلة إلا شبابُ مصر!

في نفسي كلام أعلم جيدا أن قوله قد يثير السخرية في بعض النفوس، ولست أخفي أنه محض ظن، بعد أن أوحى إلينا ربنا -بفتح دمشق- بأن لا عبرة بالمعادلات التحليلية والقراءات السياسية حين يرتفع للجهاد صوت، ويُفسح له في ميدان الحوار، ويكون له في مجال التدافع موقعُه الخاص. حينها لا ينفع التحليل، بل تتحول أقوى التحليلات إلى محض تخرّصات!

هذا الظن مفادُه -باختصار-: أن الحسمَ في مصر سيكون بالجهاد المسلح!

أقولُها لله، وإني لأرجو -كما يرجو كل مسلم- أن يرفع الظلم عن أهل مصر دون إراقة دم مسلم واحد، ولكن يشعر المرء بألمِ خيانة الفكرة إذا باع لغيره الوهم بمثل هذا الكلام!

وعلى علمي بأن كثيرا من المصريين يتابعون هذا العبد، إن لم يكونوا أكثر مُتابعيه -فضلا منهم وكرما-؛ إلا أني لا أزال مُصرّا على أن مصير هذا البلد الحبيب لن يكون إلا عبر قنطرة دموية عالية، يختار الله لها نفرا من الشهداء، حتى تتم له الكلمةُ، ويُرفع بإذنِه لواءُ التحرير في أرض كانت الباب الأول للحملات الصليبية الحديثة!

وعلى هذا يتعين على شباب مصر أن يُعدّوا لمعركة الإسلام على أشدّها؛ وذلك باللجوء إلى الله، والإخبات، وتحري أوقات الصناعة والولاية والمعية، والتزود باليقين والإخلاص وحسن التوكل، وكل ما يُوقف العبد شامخا في وجه عدوه.

أما التسلح والإعداد له، فلا أظن قارئا لهذه الأسطر بقادر عليه، وهذا ليس برَزية، ولكنه باب آخر لتوطين النفس على حمل السلاح، وتحديثها بالشهادة، وتَثبيتها في مستقبل لا يعلم أوله وآخره إلا الله.

وقد جرتْ عادة الثورات أن ميادين التسلح لا تفتح إلا في حينها؛ حين تُكسر القيود، وتسقط شرعية الإلزامات القانونية وملاحقاتها الجائرة، وتختل الأوضاع، وتنطفئ كاميرات المراقبة، وتصبح الأحياء مزارا للمقاتلين، وزواياها المظلمة نقاطا للاجتماع وإعادة الترتيب والتخطيط والتجهيز. هذا معروف في تاريخ الثورات، فلا تحملوا له همّا، اللهم إلا مَن له ثغرة خاصة في محيطه، بعيدا عن أعين المتربصين، فهذا يتعين عليه التدرب والاستعداد.

العدو في مصر مُجيّش بالدبابات والطائرات، وبقوى الشر من خلفه، وكل دماء المصريين مستباحة عنده إذا كان مقابلُها ثمنَ السلطة. والعدو الذي هذا حالُه لا يُدفع إلا بمد شبابي يتكلم في الميدان بلغة القوة، والثبات على المبدأ، والشموخ بالفكرة، والعزة بالإسلام.

وعليه، فمَن أراد أن يرفع لافتات الإصلاح المعيشي، وشعارات تحسين الأوضاع، واسترداد الحقوق والمراجعات الدستورية، فليَرفعها! أما الشباب الإسلامي فلا يخوض إلا معركةَ المبادئ التي أولُها التحرير وآخرها الشهادة. معركة الأمة التي تَدفع عند كل نازلةٍ ضريبةَ تنازلها وتراجعها مِن دماء أبنائها. وضريبة اندفاعها وإقدامها أضعاف أضعاف ذلك. والمؤمن لا يُلدغ من جُحر مرتين.

الجهاد المسلح هو "الورقة الآمنة" الأخيرة لأهل بلد ضُربت عليه الذلة حين ترك السلاح، ورضي بِفُتات السياسة ومقاعد البرلمان. الجهاد المسلح هو الذي يمكن أن يفرض واقعا جديدا في البلاد، خاصة إذا استهدف السجون وقام بتحرير القيادات المغيّبة، وأحكمَ في الميادين خطابَه الخاص. ودون ملف القوة لن يكون للحل المصري أي أفُق في البلاد، بل مزيدٌ مِن التمكين للعدو كما حصل بعد نكسة الإخوان، ومزيدٌ مِن شرعنة إجرامه المتواصل، واستثارة حميتِه الجاهلية في الزج بمَن بقي من الأنصار في السجن، وتعليق كبارهم على مشانق الإعدام!

فإلى متى هذا الهدر للطاقات والقيادات والشباب وتسليمهم للأعداء كالنعاج على موائد اللئام؟!

يا شباب مصر، هذه طريقُكم المحفوفة بالمخاطر، غير أنها شرارة المعركة الحقيقية لأمة الإسلام.

صافرة اللحظة القدرية قريبةٌ ستُدوّي في القاهرة لا محالة! كونوا دعاةً ربانيين في الميادين.. ولا تبادئوا بالمصافحة مَن يرفع في وجهكم السلاح؛ فإن السنّةَ قد مضت بما تكرهون، والأمرُ قد تَمّ، والبادي أظلم!
...

3 months, 1 week ago

لا تزال الشعوب الإسلامية تتظاهر أمام مقرات البرلمان والسفارات منادية بإيقاف الحرب.. ليس بعد يوم أو حتى شهر مِن المحاولة؛ لا! بل بعد سنة كاملة من المجازر!

لأنها #غزة .. ولأنها مجرد قضية "إنسانية".. فلا يتطلب الأمر أكثر من التنديد السلمي في الشارع حيث يصطف "الرجال" مع النساء وترتفع اللافتات..

لكن حين يتعلق الأمر بأزمة مالية محلية، أو بزيادة في الأسعار، أو بمنع محفل كروي يمثل "الروح الوطنية"، أو بمعاقبة فصيل ذي شعبية واسعة -فإنك تجد نفوسا ليست كالنفوس في التدافع ورد العدوان، كأنْ للتو نزلت عليهم آيات الجهاد!

شعوب ترفع لافتات نصرة #غزة مدسوسة بدسائس التزلّف للمجرمين، ثم هي لا تتظاهر إلا في أيام نهاية الأسبوع، وإذا تظاهرت وسطه كان ذلك بعد ساعات الدوام.. أنّى لها أن تحقن الدماء فضلا عن أن تدفع صائلا أو تحرر أقصى؟!

ألا يدري هؤلاء أن هناك في قاموس (الاحتجاج السلمي) شيء اسمه: الاعتصام، لو كانوا صادقين؟!

الاعتصام هو الحل (السلمي) الوحيد الذي بقي للشعوب الإسلامية إن كانت صادقة في دعواها للاصطفاف وراء المجاهدين، وهو -الاعتصام- الوحيد الذي يستطيع إيقاف عجلة الأنظمة، وتعطيل مؤسسات البلد بالكامل، وتكبيد الدولة أفدح الخسائر، كما أنه الوحيد -طبعا دون حساب خيار الجهاد الذي لا تتحمله القلوب الضعيفة- الذي بإمكانه أن يغير معادلة الحرب بالضغط على الأقل من جهة إيقاف العدوان ومِن ثَم حقن الدماء والانتصار للمقاومة!

الاعتصام -أيها الساسة أيها المنظمون أيها المتظاهرون- هو دليل صدقكم الوحيد والأخير!!

أم أنه لا يكون إلا في سبيل الخبز والرغيف؟!
#أمتي

3 months, 1 week ago

.
أما المجازر اليومية؛ فقد مَللناها، وما عادت في حِسّنا تستحق أن نكتب عنها.. شيء طبيعي يعني..

علينا أن نتفاعل مع الشيء المُثير الجديد؛ محرقة مثلا!!
#أمتي

3 months, 1 week ago

.
ندفعُ جميعا ثمنَ تلك اللحظة العابرة الرّعناء التي سلّم فيها أجدادُنا سلاحَهم للعدو..

هناك قراراتٌ مضَتْ في الحياة.. يسهل في عُرف الناس استدراكُها بوسائل أخرى دون حسرةٍ منهم ولا أسى..
إلا قرارُ تسليم السلاح.. لا يُسترَدّ إلا بالتسلح!
#أمتي

3 months, 2 weeks ago

.
مِن واجبات الوقت: صناعة العقول التي تُحسن التفاعل مع أحداث الأمة، وتحترف حصادَ كل المكتسبات المرحلية لصالحها فتجعلها رصيدا حقيقيا في معركة الإسلام والكفر.

مِن المؤلم أن ترتفع عينك إلى أبعد أفق، بينما لا تزال أقدامك في الحضيض..

جزى الله عنا أهل الجهاد خيرا،
وغفر الله لنا شر ما نحن فيه!
#أمتي

3 months, 2 weeks ago

تذكير ببعض الأبجديات:
١- المقاومة في غزة تخوض معركة كبرى ضد عدو للإسلام محتل للأرض يهدف لمزيد من التوسع والهيمنة، والواجب تجاهها النصرة التامة.

٢- المقاومة في غزة ليست معصومة من الخطأ لا قبل الطوفان ولا بعده، والمشكلة ليست في تقديم النصيحة لهم ولا في إنكار شيء من الخطأ -بل هذا من تمام النصرة-، وإنّما الإشكال في الطعن والإسقاط والتخوين، والذي يتوافق مع إرادة مشروع التصهين العربي الذي يسخر كل جهده لهذا التشويه والإسقاط.

٣- اللغة التخوينية المتصاعدة في شبكات التواصل (ضدّ المقاومة في غزة أو ضدّ من يقف في وجه المشروع الإيراني) يجب محاربتها وإيقافها، وهذا من إنكار المنكر ومن واجبات الوقت الحتمية.

والله المسؤول أن يجمع كلمة المؤمنين على الحق وأن يخزي أعداءهم.

3 months, 2 weeks ago

.
هذه الحرب تُظهر معادنَ الرجال، وصدقَ حرارة الشباب لميادين النصرة، ومقدار صلابة هممهم وطول نفَسِهم وقوة عزائمهم، وتنبيك بمن يستحق حمل رسالة الإسلام في المستقبل ممن ليس له مِن هذا الدين إلا الشعار..

كان لا بد مِن أن تطول الحرب إلى هذه المدة حتى نطرد من الصف مَن لا يستحق أن يقف فيه مع الرجال!

والكيّس مَن دان نفسَه!
#أمتي

3 months, 3 weeks ago

وقال سفيان بن دينار: قلتُ لأبي بشير -وكان مِن أصحاب عليّ-: أخبِرني عن أعمالِ مَن كان قبلنا؟ قال: كانوا يعملون يسيرا، ويُؤجرون كثيرا. قلتُ: ولِم ذاك؟ قال: لسلامة صدورهم.

رواه هناد في (الزهد)، ٢/٦٠٠.

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated hace 1 mes, 1 semana

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated hace 1 semana, 3 días

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated hace 1 mes