- أُمَاهُ يَا زَهرَاء رُوحِي مُتعَبَة رَتِلّي
- عَلىٰ قَلبِي آية الإطمِئنَان

- كِيفِية الصَلاة الصَحِيحه لِلشِيعه حَسب المَرجع الأعظم السِيد عَلي بن مُحمد بَاقِر عَلي الحُسِيني السِيستَانِي دَام اللّٰه ظلهُ الشَرِيف :

- أولاً التَوجه " مُستَحب " :- وَجهتُ وَجهِي وَ سَلمتُ امري لِفاطر السَماواتِ وَ الارض حَنِيفاً مُسلماً عَلى مُلةِ ابراهِيم الخَلِيل وَ لا أنا مِن المُشركِين .

- ثانِياً الأذان " مُستَحب " :-
اللهُ أكبر " اربع مرات "
أشهدُ أن لا إله الا اللّٰه " مرتان "
أشهدُ ان مُحمد رسُول اللّٰه " مرتان "
أشهدُ أن عَلياً وَلِي اللّٰه " مرتان "
حِي عَلى الصَلاة " مرتان "
حِي عَلى الفَلاح " مرتان "
حِي عَلى خِير العَمل " مرتان " .

- ثالثاً الإقَامه " مُستَحَب " :-
اللهُ اكبر " مرتان "
لا اله الا اللّٰه " مرتان "
أشهدُ ان لا إله الا اللّٰه " مرتان "
أشهدُ ان مُحمد رسُول اللّٰه " مرتان "
أشهدُ أن عَلِياً وَلِي اللّٰه " مرتان "
حِي عَلى الصَلاة " مرتان "
حِي عَلى الفَلاح " مرتان "
حِي عَلى خِير العَمل " مرتان "
اللهُ اكبر " مرتان "
لا أله الا اللّٰه " مَرة وَاحِدة " .

ـ رابعاً النِية " وَاجِبة " :-
نَويتُ أن اُصلِي صَلاة "
" الصبَاح رِكعتَان ، قُربة إلى اللّٰه تَعالىٰ "
" الظُهرِ اربَع ركعَات ، قُربة إلى اللّٰه تَعالىٰ "
"العَصرِ اربَع رِكعَات ، قُربة إلى اللّٰه تَعالىٰ "
"المغرَب ثَلاث ركعَات ، قُربة إلى اللّٰه تَعالىٰ "
"العَشاءِ اربَع رِكعات ، قُربة إلى اللّٰه تَعالىٰ " .

- خَامِساً تَكبِيرة الإِحرام " واجِبَة " :-
اللهُ اكبر " مَرة وَاحِدة " .

- الرُكعة الأولىٰ :
سُورة الفاتِحة ، أي سَورة أخرى
- الركُوع ويُقَال فِيه
سُبحان ربِ العظِيم وبِحمدِه اللهَم صلِ عَلىٰ مُحمّد وآل مُحمد
وبعدِهَا القِيام ، سَمِعَ اللهُ لِمن حَمِدهُ اللهُ اكبر
- وتَسجُد ويُقَال فِيه
سُبحَان ربِ الاعلىٰ وبَحمدِه اللهَم صلِ عَلىٰ مَحمّد وآلِ مَحمد .

- الرُكعة الثَانِية :- كَ الرُكعة الأولىٰ .

- التَشهُد الوَسطِي : قَبل ان تقُوم الىٰ الرُكعة الثَالِثه تَقُول :
" الحَمدُ للّٰه اشهد أن لا اله الا الله وَحده لا شرِيك لهُ وَ اشهد ان مُحمداً عَبده وَ رسُوله اللهُم صلِ عَلى مُحمد وَ آل مُحمد وَ تَقبل شَفاعتهُ وَ ارفع درجتهُ .

- القِنُوت :- دُعاء الفَرج أو ، اي دُعاء أخر
" مُستَحب " .

- الرُكعة الثَالِثة : تَقُول ،
﴿ سُبحَان اللّٰه وَ الحَمدُ للّٰه وَ لا إله الا اللّٰه وَ اللهُ اكبر " ثلاث مَرات " ﴾
تَركع وَ تَقُول :
﴿ سُبحان ربِ العظِيم وبِحمدِه اللهَم صلِ عَلىٰ مُحمّد وآل مُحمد ﴾
وَ تَرفع رأسك أي تَقُوم وَ تَقُول :
﴿ سَمِع اللّٰه لِمن حَمده ، وتقوم وتقُولاللهُ الكبر ﴾
وَ تسجد وَ تَقُول :
﴿ سُبحَان ربِي الأعلىٰ و بِحمدهِ اللهُم صلِ عَلى مُحمد وَ آل مُحمد ﴾
تَرفع رأسك وَ ترجع تَسجد وَ تَقُول :
﴿ سُبحَان ربِي الأعلىٰ و بِحمدهِ اللهُم صلِ عَلى مُحمد وَ آل مُحمد ﴾ .

- الرُكعة الرَابِعة :- كَ الرُكعة الثَالِثه .

التَسلِيم :- وَ هو وَاجِب فِي كُل صَلاة وَ آخر أجزائها وَ بهِ يَخرُج عَنها وَ تحل لهُ مَنافِياتها ، وَلهُ صِيغتَان ،
- الأولىٰ "السَلامُ عَلِينا وَ عَلى عِباد اللّٰه الصَالحِين .
- " الثانية " السَلامُ عَلِيكُم" بإضَافة " وَ رحمة اللّٰه وبركاتهُ "
عَلى الأحَوط الأولىٰ وَ الأحوط لِزُومًا عَدم تَرك الصِيغة الثَانِية وَ إن أتى بِالأولىٰ وَ يستَحب الجَمِع بِينهُما وَ لِكن إذا قَدم الثَانِية اقتَصر عَلِيها ، وَ أما قولهُ " السَلامُ عَلِيك أيها النبِي وَ رَحمة اللّٰه وَ بركاتهُ " فَ لِيس مِن صِيغ السَلامُ وَ لا يَخرج بهِ عَن الصَلاة بِل هو مُستَحَب .

- وَاخيرًا " اللهُ اكبر ٣ مَرات " .

- تَسبِيحة الزَهراء عَليها السَلامُ
" مُستَحبه " :-
اللهُ أكبر " ٣٤ مَرة "
الحَمدُ للّٰه " ٣٣ مَرة "
سُبحَان اللّٰه " ٣٣ مَرة "

- الرَجاء الدُعاء لِلمَرحُوم " صَفوك عراك سَلمان ، شَافِي عراك سَلمان " بِالرَحمة وَ الدُعاء وَ أكُون مَمنُون لكُم 💚.

🪶 عَليُ المُرتَضىٰ .

صَلَاةِ الَليلِ بِإنتِظَارِكُم 🦋.

- المُستَحبَّات عِند نِزُول المَّطَر
- قِرَاءَةسُورَة الكُوثَر
رَوىٰ عَن النَبِيّ مُحمَّد " صَلَّىٰ الله عَلِيهِ وَآلِه وَسَلَم" ، أنّهُ قَال :- مَن قَرَأ هَذِهِ السُور لَم يُحَاسِبه الله بِالنِّعمَ الًتِي أنعَمَ بِهَا عَلِيهِ فِي الدُنيا وَمَن قَرَأهَا عِند نِزُول المَطَر غَفَرَ الله ذُنوبهِ وَقت فَرَاغَه
- رَوَى عَن الإِمَام الصَادِق " عَلِيهِ السَّلام " :- مَن قَرَأهَا وَقت نزُول المَطَر ، غَفَرَ الله لَه ، وَمَن قَرَأهَا وَقتَ صَلَاةِ العَصر كَانَ فِي أمَانِ الله إلَىٰ غرُوب الشَمس مِو اليَّومِ الثَاني بِإذنِ الله تَعَالىٰ
قَالَ الإِمَام الصَادِق عَلِيهِ السَّلام :- مَن قَرأهَا عِند نزُول الغَيث غَفَرَ الله لَه بِكُل عَدد قَطرَه تَقطر .
ثَوَابَ الصَلَاة عِند نزُول المَطَر
- قَالَ رَسُول الله " صَلَّىٰ الله عَلِيهِ وَآلِه وَسَلَم" :- إذَا رَأيتُم المَطَر فَضَلوا عِند ذَاك رِكعَتِين ، فَمَّن فَعَلَ ذَالِك بِحسن نِية وخُشوع ، وَتَمَام مِن الركُوع والسجُود، كَتَبَ اللهُ لَه بِكُل قَطرة مِن ذَاك المَطر عَشرِ حَسنَات
- إستِحبَاب التَسبِيح تِند سَمَاع صَوت الرَعد ، وَكَرَاهة الإِشَار إلَىٰ المُطَر والهِلال
عَن مَحَمَّد بِن عَلِي بِن الحُسين قَال :- رَوَي أنّىٰ الرَعد صَوت مَلك أكبَر مِن الذَبَاب وأضغَر مِن الزَنبُور ، فَينبَغِي لِمَن سَمِعَ صَوت الرَعد أن يَقُول " سُبْحَانَ الله مِن يُسَبّح الرَعد بَحَمْدِهِ والمَلَائِكَة مِن خَفِيته
قَالَ الرَسُول " صَلَّىٰ الله عَلِيهِ وَآلِه وَسَلَم" :- لَا تُشِيروا إلىٰ المَطر ولَا إلىٰ الهِلَال فَإنّ الله يَكرهُ ذَلك .
- إستِحبَاب الدُعَاء عِند نِزُول الغَيث .
- رَوىٰ عَن الإمَام أمِير المُؤمنِين عَلِيهِ السَّلان أنّه قَالَ :- إغتَنِمُوا الدُعَاء عِند خَمس ، عَند قَرَاءَة القُرآن ، وعِند الآذَان ، وعِند نزُول الغَيث ، وعِندَ إلتِقَاء الصفِين لِلشَهَادَة ، وعِند دَعُوة المَظلُوم ، فَإنّهَا لَيس لَهَا حِجَاب دُون العَرش .
دُعَاء الإِمَام عَلِي بِن الحُسَين زَين العَابدِين " عَلِيهِ السَّلام " إذَا نَظَرَ إلَىٰ السَّحَاب والبَرق وسَمِعَ صَوت الرَعد
أَللَّهُمَّ إنَّ هذَيْن آيَتَانِ مِنْ آياتِكَ، وَهذَين عَوْنَانِ مِنْ أَعْوَانِكَ يَبْتَدِرَانِ طَاعَتَكَ بِرَحْمَة نَافِعَة أَوْ نَقِمَة ضَارَّة، فَلاَ تُمْطِرْنَا بِهِمَا مَطَرَ السَّوْءِ، وَلا تُلْبِسْنَـا بِهِمَا لِبَاسَ الْبَلاَءِ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَأَنْزِلْ عَلَيْنَا نَفْعَ هَذِهِ السَّحَائِبِ وَبَرَكَتَهَا، وَاصْرِفْ عَنَّا أَذَاهَا وَمَضَرَّتَهَا، وَلا تُصِبْنَا فِيْهَا بآفَة، وَلا تُرْسِلْ عَلَى مَعَايِشِنَا عَاهَةً. أللَّهُمَّ وَإنْ كُنْتَ بَعَثْتَهَا نَقِمَةً وَأَرْسَلْتَهَا سَخْطَةً فَإنَّا نَسْتَجِيْرُكَ مِنْ غَضَبِكَ، وَنَبْتَهِلُ إلَيْكَ فِي سُؤَالِ عَفْوِكَ، فَمِلْ بِالْغَضَبِ إلَى الْمُشْـركِينَ، وَأَدِرْ رَحَى نَقِمَتِـكَ عَلَى الْمُلْحِـدينَ. أللَّهُمَّ أَذْهِبْ مَحْلَ بِلاَدِنَا بِسُقْيَاكَ، وَأَخْرِجْ وَحَرَ صُدُورِنَا بِرِزْقِكَ، وَلاَ تَشْغَلْنَا عَنْكَ بِغَيْرِكَ، وَلاَ تَقْطَعْ عَنْ كَافَّتِنَا مَادَّةَ بِرِّكَ، فَإنَّ الغَنِيَّ مَنْ أَغْنَيْتَ، وَإنَّ السَّالِمَ مَنْ وَقَيْتَ، مَا عِنْدَ أَحَد دُونَكَ دِفَـاعٌ، وَلاَ بِأَحَد عَنْ سَطْوَتِكَ امْتِنَاعٌ، تَحْكُمُ بِمَا شِئْتَ عَلَى مَنْ شِئْتَ، وَتَقْضِي بِمَـا أَرَدْتَ فِيمَنْ أَرَدْتَ. فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا وَقَيْتَنَا مِنَ الْبَلاءِ، وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى مَا خَوَّلْتَنَا مِنَ النّعْمَاءِ حَمْداً يُخَلِّفُ حَمْدَ الْحَامِدِينَ وَرَاءَهُ، حَمْداً يَمْلاُ أَرْضَهُ وَسَمَاءَهُ إنَّـكَ الْمَنَّانُ بِجَسِيمِ الْمِنَنِ، الْوَهَّابُ لِعَظِيمِ النِّعَمِ، القَابِلُ يَسِيْرَ الْحَمْدِ، الشَّاكِرُ قَلِيْلَ الشُّكْرِ، الْمُحْسِنُ الْمُجْمِلُ ذُو الطَّوْلِ لا إلهَ إلاّ أَنْتَ إلَيْكَ الْمَصِيرُ.

لاتنسون زيارة عاشوراء وتسبيح الزهراء

الصلاة الصلاة أيهُا المُقصرين .

**أختِي الكريمة المُحترمهَ
وضعَج لصُورة أمَرأة مُتبرجَه في مَلف التعَريف
وَلو لمْ تكُون صورتج هوَ أمر مُحرَم وذنبَ
مستُمر فكُل مِن نظرَ فيهَا أتاكِ ذنبَةٌ و الإنسَانُ
الذي يَطلُب النجَاةِ
يُخففَ مِن الذِنُوبُ مَا أستطَاع .

تَذكِير*❤️*

رَحِمَّ اللهُ مَنْ قَرَأ سُورَة الفَاتِحَة وأهدَىٰ ثَوابِهَا إلىٰ أرواح مواتَانَا ومُوتَاكُم وأرُواحِ مَوُتَىٰ المُؤمِنِين والمُؤمِنَات والمُسْلِمِينَ والمُسْلِمَات ، قَبْلِهَا الصَلَاة عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ .