القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago
☜من القصص التي تستحق ان تعاد مراراً،??
تقول مديرة مدرسة ....
استوقفتني معلمة الصف الأول وأنا أتجول في المدرسة، وقد بدا على ملامحها الضيق والغضب والحيرة!!
المديرة : صباح الخير
المعلمة : (بحدة تحاول إخفاءها}
مس ناديا عندي تلميذ تصرفاته غير طبيعية!! ومستفز، وأنا تعبت معه!!
المديرة : في الصف الأول الإبتدائي؟؟
ماهي مشكلته؟
المعلمة: دائماً يمسك بوجوه الطلاب عندما يحكي معهم !!
وحين يحكي معي يقترب من وجهي كثيرا
أخبرته أن يترك مسافة بينه وبين أي أحد يتعامل معه ؟! ولكن من دون فائدة !!
وبعد نقاش طويل وتفاصيل كثيرة،
استدعيت الطالب، وتحدثت معه لأكثر من عشر دقائق؛ لم يعرني اهتمامه في البداية،
ولكن بعد أن عرضت عليه الحلوى
اقترب على استحياء،، ووضع يده على وجهي وابتسم، ثم غادر !
شعرت أنه لا بد من استدعاء والديه
فطريقته في التواصل مع من هم في عمره
وحتى مع معلمته مزعجة وغير اعتيادية!!
في اليوم التالي،
كنت متأهبة لاستقبال والديه،
لا بد أن الطفل يتعرض للعنف أو ما شابه حتى لو أنكروا لن أصدقهم بسهولة..
إلخ إلخ .. من هذه الأفكار والاستنتاجات
وصل والد الطفل
(وبدا على ملامحه القلق من استدعائه)
ووالدته تمسك بيد زوجها بهدوء وثبات
إلى غرفة الاستقبال،
وفي نفس اللحظة في ممر الإدارة دخل الطفل مسرعا إلى حضن أبيه وأخذ يتحسس وجهه وشعره (بنفس طريقة الطفل مع زملائه ومعلمته} !
قال له الأب : لماذا طلبتني مديرة المدرسة؟؟
ماذا فعلت ؟
رد عليه ببراءة : لا أعرف
[ وخبّأ وجهه بين يدي والده لعله يشعر بالأمان﴾
هنا فقط اكتملت لدي الصورة ..
وأدركت كم من الحقائق المهمة لا نراها
دخل الوالدان وأنا أحاول أن ألملم أفكاري المشتتة،،
فبادرني بالتحية والسؤال :
ما هي المشكلة؟
صحيح أنا ضرير لكنني أراه بقلبي وعقلي كل دقيقة ، وأتابع كل حركاته وتصرفاته
أدركت حينها أن الطفل يتعلم التواصل مع من حوله من والده الضرير !!!!
وأدركت أنه قد تعلم الحب العميق
من يدي والده ومن ملمس وجهه..!
بقلب أثقله الدمع..
ولسان تلعثم قبل أن ينطق،
أجبته :
ابنك شاطر ومميز و نريد التعرف عليكم
لأنكم جزء من تميزه
أخذت أردد في نفسي :
كم نحن جهلة حين نحكم على ظاهر ما نراه..
ثم تنكشف الحقيقة
فنُصدَم من جهلنا وتسرُّعَنا في الحكم
هذه الحياة لم تأتِ على مزاج أحد
سنعيشها بحلوها ومرها
فلا تؤلموا أحداً
فكل القلوب مليئة بما يكفيها
وإياكم وكسر الخواطر ..
فإنها ليست عظاماً تُجبَر بل أرواحٌ تُقهر|.
قصه وعبره ✍️**
أراد رجل ثري بعد أن تجاوز عمره السبعين عاما أن يتزوج بالزوجة الثانية فاعترض أبناؤه علي ذلك
ولكنه أصر علي الزواج فتزوج بفتاة صغيرة وجاء بها الي بيته وصار اولاده لها أعداء وقد كانت طيبة حسنة النية سليمة القلب لا تحمل حقدا علي أحد
تقوم بواجبها نحو زوجها بأكمل وجه
وبعد أربعة أشهر فقط من الزواج توفي زوجها ولكنه ترك هذه الزوجة حبلي بجنين يرقد في أحشائها
ازداد خوف أبناء زوجها من أن تضع هذه الزوجة ابنا يشاركهم الميراث خاصة ان أبوهم قد ترك وصية ان جاءه ولد من هذه الزوجة ان يكون لهما نصف التركة فجعلوا يخططون في مكيدة يتخلصون بها من المولود القادم حتي هداهم تفكيرهم الخبيث الي حيلة لا يعلم بها أحد من الناس
وهي عندما حانت لحظة الوضوع اتفقوا مع القابلة التي ستقوم بتوليد هذه المرأة بخنق الجنين حتي الموت ان ذكرا أو أنثي مقابل مبلغ من المال
رضيت القابلة بذلك وكان هذا الاتفاق في منتهي السرية.... حانت لحظة الولاده وجلست القابلة بين رجلي هذه الزوجة المسكينة التي لا تدري مايحاك لها من كيد وغدر
وشاءت ارادة السماء أن يتعسر الوضوع
فأخبرتهم القابلة أنه يجب نقلها من البيت الي المستشفي حالا فأحضروا السيارة سريعا وحملوا الزوجة ومعها القابلة وركب معها الأبناء الثلاثة ثم أسرعوا السير صوب المشفي الذي يبعد عنهم مسافة خمسين كيلو
وهم في سيرهم اذا بالقابلة تصيح أوقفوا السيارة المرأة تلد
فوقفت السيارة الي جانب الطريق المسفلت وولدت المرأة ولدا جميلا
فما كان من القابلة الا أن خنقته حتي ظنت انه قد مات ثم أخبرت أمه أنك قد وضعتي ولدا ميتا ....فبكت بحسرة ثم استرجعت وقالت الحمد لله
ثم عادوا راجعين الي بيتهم
ولكن هنا تدخلت عدالة السماء وهم في سيرهم اذا بشاحنة كبيرة تدهس سيارتهم
فمات علي اثر هذا الحادث الأبناء الثلاثة الظلمة
وأصيبت القابلة بجروح خطيرة وكذلك الأم
فأسرعت الشرطة بنقل الأم والرضيع والقابلة الي المشفي وعند الوصول الي هناك
وبعد أن قام الاطباء بعمل اللازم فتح الرضيع عينيه وبدأت الحياة تنتشر في جسده واستفاقت القابلة من غيبوبتها ثم اعترفت بتفاصيل الجريمة كاملة ثم ماتت
أما الزوجة فانها قد فرحت فرحا شديدا لعودة ابنها للحياة ضمته بقوة وقبلته لكنها في الاخير قد ماتت كذلك
ليصبح هذا الصغير هو الوارث الوحيد لأبيه ولثروته الطائلة
*فسبحان الله
? الخلل فيك ليس في غيرك ?
كان هناك زوجه طيبة جدا متزوجه من رجل عصبي المزاج في اغلب الاحيان..
كانت لطالما الزوجه تقوم بطهي الطعام و تعده اعدادا جيدا لزوجها العزيز على قلبها رغم طبعه العصبي...
ولكن كلما كان يتذوق الزوج الطعام يبدأ بالصراخ و يقول ان الطعام سيء المذاق وانه يحتاج المزيد من الملح و المنكهات...وكانت الزوجه تحاول اقناعه بانه لذيذ و ليس به شيء...باتو على هذه الحاله وهي تحتمل عباراته القاسيه اتجاهها..فكان يصف طعام جميع النساء اللواتي يعرفهن بانه افضل من طعامها...
مرت الايام و سئم الزوج تصرف الزوجه...فقرر ان يهددها بانه سوف يتزوج عليها اذا لم يتغير طبعها...ولكنها بقيت على حالها..فاخبرها انه سوف يتزوج واحضر فستان الزفاف ووضعه في غرفة حتى تنطبق عليها الحيله كمحاوله اخيره معها .
وفي يوم الزفاف الوهمي دخلت زوجته الى داخل غرفته ووضعت ورقه داخل الفستان..
عندما حل المساء دخل الزوج حتى يعيد الفستان لاصحابه..واذ يجد الورقة...قراها و صدم...
كانت الرساله تقول :
اختي..اردت اخبارك ان سبب هذا الزواج هو ان طعامي يخلو من الملح و المنكهات فقط!!
زوجي الحبيب مريض .. لكنه يذعر و يخاف من فكرة المرض لذلك اخفيت عنه الموضوع و تحملّت زواجه الاخر...حتى لا يخف ولايشعر بالنقص لانه عصبي المزاج اخاف ان يضر نفسه...رجاءا لا تضعي الملح او المنكهات فهي تضر جدا به!
احيانا من يحبوك يتصرفون تصرفات غير مفهومه بالنسبة لك...ربما يغيظوك و ربما تشعر انهم غير مبالين..لكن في الحقيقة هم اكثر الناس لطفا بك و ارحمهم بك
@M3193
☢️قناه تقوم ب نشر الاذكار والادعيه
لعلها تنفعك يوم القيامه
الله وأكبر
قال تعالى :
(وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفا)
سورة الإسراء ٥٩
كسوف الشمس
هو مشهدٌ عظيم
قال العلَّامة ابن عثيمين رحمه الله :
الكسوف إنذار من الله
لعقوبة انعقدت أسبابها وليس هو عذاباً
لكنه إنذار كما قالﷺ
(يخوف الله بهما عباده)
ولم يقل : يُعاقب الله بهما عباده
بل هو تخويف
ولا ندري ما وراء هذا التخويف
*نسأل الله الكريم أن يعفو عنّا أجمعين
في التأني السلامه وفي العجلة الندامه
كان أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا...
أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟
قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات.
لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته
اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَا مُحَمد ﷺ
الحكيم
يقولون أنه كان هناك رجل حكيم جاء إليه الناس من كل مكان للتشاور معه، لكن في كل مرة تحدثوا معه عن نفس المشاكل والصعوبات التي واجهوها حتى تعب منها، وذات يوم جمعهم الحكيم وقال لهم نكتة مضحكة وضحك الجميع، بعد بضع دقائق، قال لهم نفس النكتة مرة أخرى، وابتسم البعض، ثم قص عليهم مرة ثالثة ولم يضحك أحد، ثم ابتسم الحكيم وقال: “لا يمكنكم الضحك على نفس النكتة أكثر من مرة، فلماذا تشتكوا وتبكوا طوال الوقت على نفس المشاكل ؟.
المغزى من القصة هو، القلق لن يحل مشاكلك، بل هو مضيعة للوقت والطاقة
يقول صاحب القصة:
صليت في مسجد وصلّى بجانبي طفلٌ لطيف، بعد التسليمة سَلَّم عليّ مبتسمًا وقال: "دعوتُ لك"
بقيتُ بين انتفاضة دواخلي من وقع الكلمة وبين مبسمه الجذّاب
ثم اخرجني من ذهول الجَمال حينَ أخرج من جيبه حبّة -حلوى- صغيرة، وأهداني إياها قائلًا
بعد سؤاله عن السبب
?أمّي رقيّة علّمتني!! ?
احتضنته باكياً متأثرًا
طفلٌ في مسجد، يُصلّي بلا لعب
يُسلّم على من بجانبه ويبتسم
يدعو له في سجوده ويخبره
ثم يُهديه حبّة حلوى
إنها صناعة القادة ..
لم تنتهِ القصّة هنا
وضعتُ النيّة أن أبدأ مثله، أدعو لكل من يصلّي على يميني، أسلّم عليه وأحادثه بلُطف، ثمّ أمضي.
اليوم بين يدي دفتر مذكرات كامل، فيه كل ردات الفعل التي واجهتها بعد كل صلاة، كل كلمةٍ سمعتها من قلبِ من صلى على يميني، كل لحظة استشعرت أن صغائر الأمور تبني عظائم الأجور.
أمس بعد المغرب ..
أُسلّم على شابٍ اسمر الوجه أبيض القلب، قادم من "غانا"
عربيّته ثقيلة بعكس قلبه الرقيق، طبّقت الأمر معه، أخبرته أنّي دعوت له، ابتسم جدًا ثم ربّت على كتفي يشكرني ثم صمت على حين غرة
ثم بكى بهدوء،
*وقال الحمد لله أنّ الدعاء حديث الصامتين وهدية المتحابين، وإنّي احبك في الله.. شد في سلامه على يدي وذهب.
وقتها أيقنت أن الله يُيسر قلوبًا تحن لقلوب تئن، حتّى تبني دواخلها بالدعاء، قُربٌ خفي وحُبٌّ رَضِيّ، وسّلامُ القلبَ أرجى منَ يدٍ فارغة.
دخلت مشفى لأعود قريباً لي وفِي نفس المشوار قرعت غرفة مريض لا أعرفه سوداني سألته ما أدخلك قال: قطعت رجلي من السكر.
سلمت عليه وصافحته بقوة وبوجه طلق وقلت له: لعلها سبقتك إلى الجنة .. كيفك الآن؟ قال ممتاز.
وجلست بجواره
معي مسبحة أهديته إياها وجلست أدردش معه
وأخرجته إلى عالم الحياة
قال: هل تعرفني ؟
قلت : الله وعدنا أن من زار مريضاً فله خريف من الجنة ويستغفر له سبعون ألف ملك. فأتيت إليك حاثاً الخطى.
وعندما كنت أودعه
قال لي أهلي في السودان والوحيد الذي زارني أنت
ودعته بحرارة ودموع الفرح تنحدر على وجنتيه
أدركتُ وقتها قول الله عز وجل:
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا
علمني طفل كيف أمنح الحياة لذرات تائهة في الكون
وكله في صحيفة أمه رقية ❤️
لا تحقرن من المعروف شيئا
ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.
اللهم سخر لنا عبادك الصالحين .
يُحكى أن فلاحا كان يمتلك حمارين، قرر في يوم من الأيام أن يحمل
على أحدهما ملحا والآخر صحونا و قدورا انطلق الحماران بحمولتهما ،
وفي منتصف الطريق شعر الحمار حامل الملح بالتعب و الإرهاق حيث أن
كمية الملح كانت أكثر وأثقل من القدور الفارغة،
بينما كان حامل القدور سعيدا بحمولته حيث كانت أقل وأخف .
على كل حال قرر الحمار حامل الملح من شدة العياء أن ينغمس في بركة من الماء كانت بجوار الطريق
لكي يستعيد قواه التي خارت من وطأة الملح ، فلما خرج من البركة شعر كأنه بُعث حيّا من جديد ،
فقد ذاب الملح المحمل على ظهره في البركة وخرج نشيطا كأن لم يمسه تعب من قبل.
لما رأى الحمار حامل القدور ما نزل على صاحبه من النشاط قفز بدوره في البركة لينال ما نال صاحبه ،
فامتلأت القدور بالماء ،
فلما أراد أن يخرج من البركة كاد ظهره أن ينقسم قسمين من وطأة القدور المحملة بالماء.
الحكمـــــه
ما يفيد غيرك قد لا يفيدك بل يضرك و ما يضره قد يفيدك …
قبل أن تبدأ فى تقليد غيرك يجب أن تعرف وتدرس سبب فعله وتصرفه وإن كان هذا التقليد سيفيدك أم سيضرك.
وفي آخر الأمر كليهما حمار لأنهما لم يفكرا في عاقبة الفعل.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago