لم اعد ذاك المرح، أهلكني الفقد اهلكني..

قداش مانكره إللي كلامه شي وافعاله شي ثاني

لنا لقاء قريب يا أعز الراحلين في عُمري

بينما كنت تعاتبني على حزني
كنت أنتظر منك أن تحارب معي حتى أتجاوزه

حتجيك اللحظة اللي تفشل فيها من المحاولة ، مجرد ماتحس إنك قاعد تحاول وتستنزف في مشاعرك في المكان الغلط ، ح تدرك ان الغلط مش فيك ولا في أفعالك إنما في المكان اللي قاعد تحاول فيه .

لو انتزعوا قلبي من صدري لكان ذلك أهون على من بُعدك عني

أحقاً قد رحلت وغبت عني وان العين ابدا لن تراك واني سوف احيا في اشتياقٍ وشوقي ليس يطفيه سواك ذهبت
وانت تعلم ان قلبي سيبقى باكيا يرمو لقاك
وان الفرح لن يصبو حياتي ومالي بالحياة سوى بكاك
أصدقاً انني سأعيش عمري وحيدا لا تشاركني الضحاك
أصدقاً لن تعود الي يوماً وكفي لن تلامسها يداك ?

وقد يَبتليك الله ليفضح لك قلوباً إدَّعت محبتك ، فلا تحزن .

معانده الناس عليك إنك ح تشّد أيدي للنهاية ، ياخساره غير خليتني نشوف في عيونهم الشماته

تمنيت إنك تكملي معاي ، مازال عندنا حكايات ولحظات حُلوة تبيك باش تكمل
مازال نبيك في أيامي الجاية في تفاصيل مش مفروض غيرك يعيشها معاي
طريقي طويله بديتها بيك ورسمتها معاك ماعنديش قوة قلب نكملها بدونك
كيف نقولك إنه محتاجاتك وإنه
في حاجات ناقصه ماتكملش الا بيك
في ضيق يبي حضنك ودموع ماتنزلش الا قدامك وعيون باهته تبي شوفتك باش ترجع لمعتها
والقلب يبي صوتك باش يرجع يعيش ، ماتمشيش كل شي فيا مازال يبيك