?? ? ??
WE LOVE HELICOPTERS!!!
Last updated 6 months, 2 weeks ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago
13 نوفمبر 2023
انا لم ولن أشعر بالهزيمة لأننا من قرنين والأمة إرادتها سليبة ومفعلة لخدمة عدوها بحكم الواقع والجبرية المتمثلة فى عصر عصبة الأمم والأمم المتحدة ولم ينازل منا عدونا إلا ثلة منا كل حين وعلى فترات متباعدة وفى كل مرة كانت تلك الثلة تواجه العالم بكل تنوعه وقوته ومن القلب منه الأدوار الخبيثة التى تقدمها أمتنا المتمثلة فى نظامها الرسمى وتسخير كل مقدراتها لخدمة الأعداء ووئد أى امل فى الاستقلال والحرية إلا ما رحم الله ومع هذا سطروا للجسارة والشرف عناوين تبقى شعاع الأمل متقدة وجذوة من نار لعل الأمة تجد عليها الهدى ،،
لهذا لا أشعر بالهزيمة ولن أشعر بها إلا إذا لا قدر الله دخلت الأمة كلها ميدان النزال ثم هزمت وهو والله أراه من المستحيلات
13 نوفمبر 2023
نحن لا نراهن على أحد فى الكون نحن نؤمن بوعد الله ووعيده وهو منجزه كيف شاء ومتى شاء والله لا يخلف الميعاد
13 نوفمبر 2023
نحن لا نتقلب مع الأحداث نحن مع موعود الله سبحانه وتعالى وندور مع الحق حيث دار يرفعنا الله أو يخفضنا. لحكمة عنده سبحانه وهو محض عدله فينا سبحانه فقتل يحيى وشق زكريا ليس هوانا ولكن آية على أن الجسد قربان للجنة
لا يظنن أحد أن حرب الهوية ستستهدف المسلمين فقط فهى البداية وستشمل ملل أخرى وأعراق وأجناس أخرى وستصبح حروب الهوية كل هوية ضد الأخرى لأن حروب الهويات ستجعل العالم كله ساحة للحرب ولن يستثنى منها جنس أو عرق أو دين ولأنها أيضا تغذى العنصرية ولأنها لا تحل معضلات النظام الدولى الآنية ولا تواجه الأزمات الحالة الآن فعليا بل هى انحراف عن الحقيقة الثابتة والدامغة والتى هى غياب بسط العدالة فى توزيع منجزات العولمة على كامل الجغرافيا الكونية بكل قيمها وإفساح الفضاء المحايد والعادل والمنصف لتدافع الشعوب فى فضاءات أمنة للأفكار والسلع والخدمات وضمان حرية انتقال الأفراد كأنتقال الأموال
28 January 2017
حقبة ترامب لن تتوقف عنده
,ومن المهم أن نعترف أن إزاحة ترامب عن صدارة السلطة بأمريكا لن يغير من الأمر شىء بل سيعجل بما هو اسوء إذ ترامب عنوان مختصر لحالة عالمية ومزاج شعبى متنامى فى الغرب اسوء من ترامب وما يحمله من شعارات ديموجوجية مع عودة المكارثية ونشر كتاب كفاحى لهتلر والذى أعيد نشره بعد حظر سبعين عام ولابد ان نعلم أن هذه الحقبة ستشهد مثل ما وقع فى التاريخ ولكن بصورة أسوء إذ الحضارة الانسانية اليوم أكثر هشاشة ووسائل تدميرها سهلة يسيرة ومتوفرة بكل يد لمن شاء حتى سفلة المجتمعات ولكنها اليوم كاشفة عن حكمة قاطعة أن اليمين الاقتصادى اى مذهب المحافظين فى الاقتصاد والمسمى يمين اصطلاحا ليس منبت الصلة بالعنصرية واليمين الهوياتى وليس كما كان يشاع انه مذهب اقتصادى واجتهاد متحفظ فى الاقتصاد والادارة ....
البعض لا يعلم أن الحضارة البشرية موجات ولكل موجة سمة , وقيم ومعالم ومسار تحاول تحقيقه والجولة الآفلة كانت العولمة وقيمها الحرية لإنتقال الافكار والاموال والسلع والخدمات ...
ولكن تلك الحقبة قصرت رفاهيتها وعدالتها على رقعة جغرافية دون رقعة مما ساهمت فى دخول المظلومين والفقراء للعولمة هربا عبر الجنوب والشرق للشمال والغرب وتم الترحيب بهم فى بادئ الأمر ولكن بسبب الازمة الاقتصادية كانوا عبأ على حساب السكان الاصليين والقدامى من المهاجريين,والذين بلغ تعدادهم 55مليون لاجئ ثم جاء الربيع العربى والذى حولته الثورات المضادة لجحيم وأشعلته النظم الأقليمية الملكية والقوى العظمى لحدائق خلفية لتصفية حساباتهم مع بعضهم وفرض النفوذ مما أظهر فشل النظام الدولى ومجلس الأمن والمؤسسات الأممية فى معالجة الأزمات المتتالية فظهرت سوءات العولمة والتى لم تكن عادلة فى بسط قيمها على كامل الجغرافيا وتركت مهمشين تحت وطئة الظلم والفقر فى ظل عالم أصبح فى حكم القرية الواحدة بسبب ثورة الاتصالات وتكنولوجيا الصورة الحية والمباشرة وهو ما ساهم فى دخول الفقراء والاجئين من هول الحروب العولمة قهرا دون رغبة من الدول المضيفة لهم فكان اليمين الذى عاش على هامش العولمة وكاد ينحسر إذ به ينشط وتنشطه التشريعات القانونية والتى تمس حقوق العمال وساعات عملهم ومدخيلهم وكل ما يمس حياتهم شيئا فاشىء مما جعل لليمين حجج حقيقية يعيد نفسه للشارع والفضاءات مرة ثانية حاملا شعار وقيم الهوية وباعث لها وبدأ بخروج انجلترا من الاتحاد الاوربى ثم تبعه اليمين الشعبوى والعشوائى الترامبى بأمريكا ...
و بسبب النظرية السياسية للعولمة والتى لم تكون عادلة فى توزيع ثمراتها ومكاسبها على كامل الجغرافيا العالمية وفشل النظام الدولى ومؤسساته نشئت على هوامشها أزمات من جنسها ويرفض العالم مواجهتها هى بذاتها أو يعيد النظر وهى عولمة الفقراء والذين وجدوا الطريق للجوء والهجرة هى رد الفعل الطبيعى والذى تسمح به حرية الانتقال للبضائع وفقط والافكار والسلع والخدمات والثروات ..
واليوم العالم يستتر بإجترار أزمة الهوية ليواجه الفشل فى النظرية السياسية والنظام الدولى
وعندما تشتعل معارك الهوية ويستدعيها مرة أخرى فى هذه الموجة ..
وحين وتبدا معركة الهوية وفى رأس النظام أو القوة الأولى فيه والتى حكمته لنصف قرن أو يزيد تجد طريقها إلى كل توابعه والمناطق التى تواجه نفس العلة و تصطحب الدين والعقيدة والعرق وتكون ضحايها بالملايين واليوم الخوف من وقوع فعل ارهابى سيستدعى رد شعوبى وليس قاصر على السلطات والمؤسسات الأمنية وفقط بفعل المناخ العام خطر أكيد وحقيقى وكان لابد من صناعة رأى عام مقاوم قبل وقوع المحظور...
وكما كانت موجة العولمة فى قمتها هدمت سور برلين ثم كانت معاهدة التجارة الحرة وغيرها من معاهدات وأصبح العالم كالقبائل يتعارف ويتفاضل بقدر اسهام كل قبيلة فى سد الحاجات والتنافس فى حرب البشر مع الجهل وفك اسرار الكون وتسخيره لكنوزه وتفعيل البحث العلمى ثم انقلب بسبب الهوامش وضحايا تلك العولمة والتى تجنبتهم منظومة العدالة ولم تأبه لهم وقصرت العدالة على رقعة جغرافية دون رقعة اخرى وجنس دون جنس وملة وعقيدة دون عقيدة وبسبب تعارض المصالح سستكون هناك موجة والتى بدأت فعليا بحقبة ترامب وهذه سمات الموجات واتجاهاتها ولهذا حذرت من زمن مستشرفا وقوعها من عام 2012 وستفضى للاسف لمنظور اسوء بإنتقال ثقل العالم إلى الصين وهى منظومة تحول البشر لآلات مما سيجعل المستقبل مظلم بكل المعانى والتصورات ...
لماذا يستنهض صناع الرأى والفكر وعلماء الاجتماع بعضهم لمواجهة ترامب
ترامب =
1-عجز ميزانيات الخليج لهبوط اسعارالنفط ومنح رخص التنقيب بأمريكا وعودة النفط الصخري وتباطئ مشاريع الطاقة النظيفة + 2-الجزية التى سيفرضها ترامب مقابل العروش،
3-تأجيل المشاريع العملاقة ،،،
4- تفعيل الهجمات الحوثية على الخليج لمواجهة الضغط الأمريكى على إيران ،،،
سنن لا تتخلف مع صناع التاريخ
31 اكتوبر 2023
تكذيب الناس فى كافة الأمم أمر طبيعى لصناع التاريخ وتشكيل مستقبل الأمم فى كل علم وفن ،،
وهم من خرجوا عن كل السياقات السائدة والتقليدية ولو حرصوا على أن يصدقهم الناس لما انطلقوا وابدعوا فيما هموا به ،،
ثم ما يلبث الناس كل الناس أن يعرفوا فضلهم عليهم وتدون تجاربهم فى سجلات الفخر كما يجرى اليوم بغزة
31 اكتوبر 2023
فليعلم كل مسلم أن هذه حرب لم يتخلف عنها أحد من العرب السنة مطلقا فساكتهم مشارك كتف بكتف مع العدو ،،
قبل بوب ودورد
31 اكتوبر 2023
إن قدر الله وتحقق لاخوانكم بغزة ما نطمع من صمود وبقاء فليعلم الجميع أنهم صمدوا فى وجه عدوان عالمى طليعته كل العرب قبل الصهاينة وأوربا وامريكا
بدلا من تحديد وحصر الإجرام للغرب يجرى توجيه الإتهام للمظلومين تحت ذرائع متعددة يجب مقاومته
25 اكتوبر 2023
الثمن غالى وغالى جدا ولكن من اين لنا بميزانيات وألسنة ووقائع حية كانت تكفى لتجريد الغرب من كل معانى الإنسانية أمام اولادنا قبل كومندزهم الاعلامى والثقافى الذى احتل كل منابرنا حتى المساجد والكنس والمؤسسات الرسمية للوقف والفتوى حتى يكاد لم يسلم منها أحد هذا بخلاف نظمنا السياسية الخاضعة والخانعة والتابعة
?? ? ??
WE LOVE HELICOPTERS!!!
Last updated 6 months, 2 weeks ago
Last updated 1 month, 4 weeks ago